موقع 24:
2024-12-23@04:16:04 GMT

تيك توك ينافس يوتيوب بهذه الطريقة

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

تيك توك ينافس يوتيوب بهذه الطريقة

أصبح من المعروف الآن أن تيك توك ينافس منصة الفيديو يوتيوب التابعة لشركة غوغل، حيث غيرالطريقة التي ينشئ بها الأشخاص مقاطع الفيديو على الهواتف المحمولة من خلال مقاطع الفيديو القصيرة، وأصبح الآن جاهزاً لاستخدام تنسيق الفيديو الطويل المشابه لتنسيق يوتيوب.

أكدت شركة تيك توك أنها تختبر ميزة تمكن المستخدمين من تحميل مقاطع فيديو مدتها 15 دقيقة.

ويعمل الخيار الجديد على زيادة حد تحميل الفيديو على التطبيق من 10 دقائق إلى 15 دقيقة. 


ويقال إن التغيير قد تم ملاحظته لأول مرة من قبل مستشار وسائل التواصل الاجتماعي مات نافارا، الذي نشر لقطة شاشة لرسالة معروضة للمستخدمين الذين لديهم حق الوصول إلى الخيار الجديد. وظهر في لقطة الشاشة، أنه يمكن للمستخدمين تحميل مقاطع فيديو أطول إلى النظام الأساسي من تطبيق تيك توك وعلى سطح المكتب.


تعود منصتا يوتيوب وتيك توك إلى أصول مختلفة، فقد تم إنشاء يوتيوب للاستخدام من خلال متصفح الويب، بينما تم إنشاء تيك توك للاستخدام على الهاتف المحمول. ولكن على الرغم من ذلك وعلى مر السنين، تلاشت الاختلافات، حيث تعدى كل منهما على مساحة الآخر.


دخلت تيك توك ساحة وسائل التواصل الاجتماعي في عام 2016 بمقاطع الفيديو القصيرة، واكتسبت الشركة في البداية شهرة لكونها منصة الفيديو القصيرة الأكثر شعبية، ولكنها بدأت تتبنى ببطء المحتوى الطويل. 


وفي وقت سابق من هذا العام، قامت شركة تيك توك بتوسيع الحد الأقصى لطول الفيديو إلى 10 دقائق، بعد أن كان ثلاث دقائق. 


إن المدة الزمنية المحسنة والتي تبلغ 15 دقيقة تضع تيك توك في منافسة مباشرة أكثر مع  يوتيوب، وتشير هذه الخطوة إلى أن تيك توك يتطلع إلى جذب منشئي مقاطع الفيديو الطويلة الذين ينشرون المحتوى عادةً على يوتيوب. 


ويهدف تطويل مقاطع الفيديو إلى منح المبدعين مزيداً من الوقت والمرونة عند مشاركة أشياء مثل وصفات الطبخ ودروس التجميل والمحتوى التعليمي والرسومات الكوميدية وبهذه المدة الزمنية الممتدة، لن يحتاج منشئو المحتوى إلى إنشاء سلسلة مقاطع فيديو كاملة عند مشاركة المحتوى، وفق ما أورد موقع “غادجيتس ناو” الإلكتروني.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا مقاطع الفیدیو تیک توک

إقرأ أيضاً:

هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!

يمانيون../
تشهد العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة تحولاً إستراتيجياً وتغييراً لمعادلات المنطقة؛ باستمرار فرض الحظر البحري، واستهداف سفن العدوان في معركة البحار، وضرب أهداف بـ”إسرائيل” في العُمق.

يقول موقع “ريليف ويب”:” تمكن اليمنيون من فرض الحظر البحري على سفن “إسرائيل”، والمرتبطة بها، ومَن تحمِل العلم الأمريكي في البحر الأحمر، وضرب أهداف عسكرية للكيان ذات قيمة عالية”.

ويضيف: “الهجمات المتكررة على “إسرائيل” تعكس قدرة الأسلحة اليمنية على اختراق حواجز الاعتراض الدفاعية؛ ما يزيد التهديد الإستراتيجي على الكيان”.

من وجهة نظره، لم يقتنع اليمنيون بتشكيل بيئة الأمن البحري الإقليمي فقط، بل يسعون لزيادة الهجمات وتحقيق تأثيرات عملياتية ونفسية مباشرة داخل “إسرائيل”، عبر ترسانة الأسلحة المتطورة، والقدرات العالية، والدقة في استهداف الأهداف وقوة العزيمة.

الخطر والتطور الملفت

برأي صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، يشكل التطور الملفت في القدرات العسكرية اليمنية خطراً حقيقياً على “إسرائيل”؛ بإعتبار اليمنيين الخصم الأكثر قسوة، والأقوى على الصمود والقوة الإقليمية الصاعدة والبارزة ضمن محور المقاومة.

وقال: “على الرغم من استمرار الهجمات الجوية الأمريكية – البريطانية – “الإسرائيلية” بضرب أهداف في اليمن، لكن قدرات اليمنيين العسكرية والتقنية تطورت بشكل كبير، وزاد ارتباطهم أكثر بمحور المقاومة، وإسناد جبهة غزة”.

.. والتهديد المستمر

وأضاف في تقرير بعنوان “الحوثيون تهديد مستمر لـإسرائيل”: “الهجمات المتصاعدة لليمنيين لن تتوقف طالما والعدوان الصهيوني مستمر على غزة، وقد حققت نجاحاً كبيراً خلال أكثر من عام”.

وأكد أن عمليات اليمنيين سببت تضخما اقتصاديا، ورفعت أسعار السلع الاستهلاكية، ونجحت في شل حركة ميناء أم الرشراش “إيلات”.

المحسوم، وفق البُعد المفهوم العسكري للصحيفة العبرية، أن اليمنيين أصبحوا أكثر كفاءة من الناحية الفنية، ما جعلهم يشكلون تهديدًا إستراتيجيًا ذا أبعاد إقليمية.

والمؤكد، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن ميناء أم الرشراش “إيلات” لا يزال مغلقاً ومهجوراً بسبب الهجمات اليمنية.

قصة لا تُصدق

قائد قوات الأسطول الأمريكي الخامس، الأدميرال داريل كودل: “إن ما حدث في البحر الأحمر قصة لا تُصدق، ووضع القوات البحرية لبلاده ليست جيدة، وسفنها الحربية والفرقاطات، والمدمرات، وحاملات الطائرات والقطع البحرية الأخرى تخضع لعمليات الصيانة”.

وماذا قال الإدميرال الأمريكي أيضاً في مستهل حديثه؟ : “لا يمكن أن تتنازل أمريكا عن ممر البحر الأحمر، لكن ليس لدى واشنطن القدرة على شن هجوم واسع، أو عدوان على اليمن”.

لقد فضح اعتراف كودل أكذوبة رواية واشنطن، وأكد واقعية المقولة الشعبية اليمنية التي تقول: “حبل الكذب قصير”، كما أثبت صحة سردية بيانات القوات المسلحة اليمنية بتلقي قوات البحرية الأمريكية وحليفاتها بكل التشكيلات البحرية ضربات موجعة من القوات اليمنية، وأمنتها هزائم منكرة.

“1148” صاروخا ومسيَّرة

وأطلقت القوات اليمنية أكثر من 1148 صاروخا باليستياً ومجنحاً وفرط صوتي وطائرات مسيرة -حتى كتابة هذا التقرير، على أهداف حساسة بعُمق “إسرائيل”، في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ إسنادا للمقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان الصهيوني – الأمريكي – الغربي على غزة.

كما كبَّدت دول العدوان “الإسرائيلي” – الأمريكي – البريطاني – الأوروبي على غزة واليمن في معركة البحار فاتورة خسائر تجاوزت 220 قِطعة بحرية.

السياسية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • هكذا تغيّرت المعادلة على الطريقة اليمنية!!
  • دراسة يابانية تكشف الطريقة الطبيعية لمكافحة حساسية الطعام
  • يوتيوب يتصدى لمقاطع الفيديو الفاضحة
  • قناة مجانية.. شاهد مباراة الأهلي وشباب بلوزداد بهذه الطريقة
  • «يوتيوب» تكافح العناوين المضللة لمقاطع الفيديو
  • المدية : صناعة الأحذية..منتوج محلي ينافس المنتوج المستورد
  • يوتيوب يواجه العناوين الخداعة لمنع الفيديوهات المضللة
  • يوتيوب يتخذ إجراءات صارمة ضد المحتوى المزعج
  • يوتيوب يواجه الصور "المضللة" بإجراءات صارمة
  • مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.. أداة جديدة من إنستجرام لتحرير مقاطع الفيديو