إسرائيل تنشر فيديو لمصري ومغربي "يدعمان" تل أبيب
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية الإسرائيلية باللغة العربية، فيديو قالت إنه لمواطن مصري "يدعم" إسرائيل.
المدوّن المصري يوسف يشرح موقفه المؤيد للسلام مع اسرائيل والمعارض لحماس، شاهدوا: pic.twitter.com/ydrqb64pTw
— إسرائيل بالعربية (@IsraelArabic) October 23, 2023 إقرأ المزيد صورة تكشف فحص ضباط إسرائيل للمساعدات القادمة من مصروقالت الخارجية الإسرائيلية في تدوينة لها عبر موقع "إكس": "المدوّن المصري يوسف يشرح موقفه المؤيد للسلام مع إسرائيل والمعارض لحماس، شاهدوا".
وقال المدون الذي يزعم أنه مصري إنه يدعم إسرائيل ويشرح وجهة نظره في دعمها.
رسالة تضامن من المغرب في هذه الأوقات الصعبة ???????????????? pic.twitter.com/sG0rN4X4Rv
— إسرائيل بالعربية (@IsraelArabic) October 24, 2023كما نشرت فيديو آخر لمواطن مغربي يدعم إسرائيل "في السراء والضراء" على حد قوله.
ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة "حماس" عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر.
وقوبلت "طوفان الأقصى" بعملية "السيوف الحديدية" الإسرائيلية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي غارات على قطاع غزة. وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي 5300 قتيل و18 ألف جريح في القطاع.
أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل ما يزيد عن 1400 شخص بينهم 308 بين ضباط وجنود، فيما أسرت "حماس" أكثر من 200 إسرائيلي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
جثمان الحاخام كوغان في إسرائيل.. والإمارات تنشر صور المتهمين
بعد ساعات من الإعلان عن توقيف 3 أشخاص مشتبه بهم في قضية مقتل الحاخام اليهودي، تسيفي كوغان، في الإمارات، وصل جثمانه أخيرا إلى إسرائيل، الاثنين.
وقالت متحدثة باسم هيئة مطارات إسرائيل إن طائرة تحمل جثمانه هبطت في مطار بن غوريون في تل أبيب، مساء الاثنين.
ومن المقرر أن تقام جنازة كوغان في الساعة 11 من مساء الاثنين في القدس، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وكانت السلطات الإسرائيلية أعلنت، صباح الأحد، العثور على جثته في مدينة العين الإماراتية، على بعد نحو 150 كيلومترا من أبوظبي.
الإمارات تتوصل لقتلة الحاخام الإسرائيلي في دبي الداخلية الإماراتية تكشف هويات مرتكبي جريمة قتل الحاخام الإسرائيلي في دبي وتبدأ الإجراءات القانونية بحقهم، والسفير الإماراتي لدى واشنطن يؤكد ان الجريمة هجوم على دولة الإمارات .وكشفت السلطات الإماراتية، الاثنين، هوية مرتكبي الجريمة تمهيدا لإحالتهم إلى النيابة العامة، وهم ثلاثة أشخاص يحملون الجنسية الأوزبكية: أولمبي توهيروفيتش (28) عاما، ومحمود جون عبد الرحيم (28) عاما، وعزيز بيك كاملوفيتش (33) عاما.
عاجل
وزارة الداخلية: السلطات الأمنية المختصة تكشف عن هوية مرتكبي جريمة قتل المواطن المولدوفي والبدء في الإجراءات القانونية.
أعلنت وزارة الداخلية عن قيام السلطات الأمنية المختصة بالبدء في إجراء التحقيقات الأولية مع الجناة الثلاثة المقبوض عليهم بارتكاب جريمة القتل بحق المقيم من… pic.twitter.com/kDxiKZBnlR
— وزارة الداخلية (@moiuae) November 25, 2024
واعتبر يوسف العتيبة، سفير الإمارات لدى واشنطن إن مقتل كوغان جريمة ضد الإمارات و"هجوما على وطننا وقيمنا ورؤيتنا". وأضاف في بيان: "نتبنى التعايش السلمي ونرفض التطرف والتعصب بكافة أشكالهما".
وندد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، بمقتل الحاخام، قائلا إنه "عمل إرهابي شنيع معاد للسامية"، وتوعد بأن إسرائيل ستستخدم كل ما لديها من سبل لتقديم المسؤولين عن مقتله للعدالة.
وكان كوغانن الذي يحمل أيضا الجنسية المولدوفية مقيما في الإمارات، حيث كان ممثلا لحركة "حباد" اليهودية التي تتخذ من نيويورك مقرا، وكان يمتلك متجرا في دبي على طريق الوصل المزدحم في دبي. وتظهر صورة نشرت الأحد المتجر مغلقا.
متجر الحاخامووفق صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، شارك كوغان في أول احتفال بيوم ذكرى الهولوكوست في الإمارات عام 2021.
وفي سياق متصل، نفت السفارة الإيرانية في أبوظبي، في بيان، بشكل قاطع الاتهامات بتورط إيران في مقتله. وقالت السفارة ردا على سؤال لوكالة رويترز: "نرفض بشكل قاطع الادعاءات التي تزعم تورط إيران في مقتل هذا الشخص".
وكان موقع واي نت الإخباري ذكر ، الأحد، أنه تم العثور على سيارة كوغان في العين، الأحد، من دون أن يكون بداخلها، ولم تظهر أي علامات على فوضى حدثت في السيارة.
وذكر التقرير أن المسؤولين يشتبهون في أن عددًا من المواطنين الأوزبكيين الذين جندتهم إيران اعتدوا على الحاخام، ثم فروا لاحقًا إلى تركيا.
وذكر تقرير للقناة الـ12 الإسرائليية أن المشتبه بهم الثلاثة لم يتم القبض عليهم في الإمارات، مشيرا إلى أن توقيفهم مر عبر دول عدة.
وقال السياسي الإسرائيلي السابق، أيوب قرا، لرويترز إن جثة كوغن عُثر عليها في مدينة العين، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان قد قُتل هناك أم في مكان آخر.