ضياء رشوان: على كل الجهود التوجه إلى الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أنّ تهجير الشعب الفلسطيني من غزة هو تصفية للقضية الفلسطينية، مشددًا على أن القضية الفلسطينية عند الرئيس عبدالفتاح السيسي هي قضية القضايا.
وأضاف "ضياء رشوان"، في مؤتمر صحفي، نقلته قناة "إكسترا نيوز": "مصر لا تشغل نفسها بمسألة غزة ما بعد حماس، وما تشغل مصر به بالها الآن بالوضع الكارثي لقطاع غزة والوضع الإنساني وسياسة العقاب الجماعي وهذا العدد الكبير من الضحايا شهداءً وجرحى وتصاعد الصراع وليس خلافة حماس".
وتابع ضياء رشوان : "نحن الآن في مرحلة إيقاف تصعيد الصراع وليس مرحلة من يخلف حماس أو غيرها، فالصراع دائر على الأرض، وعلى كل الجهود أن تتوجه إلى إنهاء الصراع ووقف إطلاق النار فوريا، وحصول الفلسطينيين على الحقوق المشروعة المقررة في قرارات الشرعية الدولية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضياء رشوان الشعب الفلسطيني قضية الفلسطينية الهيئة العامة للاستعلامات الفلسطينيين ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
أمين تنظيم الجيل: دعوة دول الثماني لوقف إطلاق النار في غزة تنقذ المنطقة من الصراعات
قال الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل، إن قمة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، خرجت بمكاسب كبيرة على مستوى تعزيز والدفع بشركات جديدة بين الدول الأعضاء، لاسيما في ضوء المبادرات التي أطلقها الرئيس السيسي خلال القمة، والتي مثلت تنوعا يصب في صالح شعوب المنظمة.
وأضاف "قاسم"، في تصريحات صحفية اليوم، أن مبادرات الرئيس السيسي تواكبت مع شعار القمة "الاستثمار في الشباب" والذي دفع لإطلاق أهم المبادرات التي ارتكزت على دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة فضلا عن التعاون بين الدول في مجالات التكنولوجيا التطبيقية والهندسة، مشيرا إلى أن ذلك يعكس تطلع هذه الدول نحو المستقبل.
وأشار أمين تنظيم حزب الجيل أن الشق الآخر من القمة والذي حمل أهمية كبيرة في ضوء ما تشهده المنطقة من صراعات، إذا جاءت الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار في غزة بما يعكس موقع موحد للدول الإسلامية المشاركة في المنظمة، من أجل التصدي للتحديات والتهديدات لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة".
ونوه الدكتور أحمد محسن قاسم بأن الرؤية المصرية تركز على إطفاء الحرائق ووقف العدوان في غزة، والعمل على حل القضية الفلسطينية وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، ومنع التصعيد في المنطقة، وهو ما عبرت عنه القمة.