حبس المتهم باستغلال الأطفال في التسول بالجيزة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أمرت النيابة العامة، بحبس المتهم باستغلال الأطفال الأحداث في أعمال التسول واستجداء المارة والحصول على أموالهم في منطقة الأهرام بالجيزة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
استغلال الملائكة الصغارتمكنت الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة من ضبط عاطل، له معلومات جنائية، مقيم بمحافظة الجيزة، لقيامه باستغلال الأطفال الأحداث في أعمال التسول واستجداء المارة والاستيلاء على متحصلاتهم كرها عنهم، مُتخذا من دائرة قسم شرطة الأهرام بالجيزة مسرحا لممارسة نشاطه الإجرامي.
وضُبط المتهم وبحوزته سلاح أبيض، مبلغ مالي، وبصحبته طفلين أحداث، وبسؤال المجني عليهما، أقرا بقيام المتهم باستغلالهما في أعمال التسول على النحو المشار إليه، وبمواجهة المتهم اعترف بنشاطه الإجرامي.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، والتنسيق مع الجهات المعنية لإتخاذ الإجراءات اللازمة نحو المجني عليهما.
اقرأ أيضاًالنائب العام يستقبل رئيس مجلس الدولة
مصرع شاب إثر إنقلاب سيارة زفة فرح بأسوان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيزة الأهرام النيابة العامة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حبس حوادث أعمال التسول التسول استغلال استغلال الأطفال
إقرأ أيضاً:
في فلوريدا.. خبراء يحذرون من تساقط الزواحف على المارة
تشهد فلوريدا وأجزاء من جنوب شرق الولايات المتحدة موجة برد قارس، قد تؤدي إلى ظاهرة غريبة يحذر منها الخبراء، سقوط الإيغوانا، وهي نوع من الزواحف، من الأشجار، نتيجة لانخفاض درجات الحرارة، ما يشكل خطراً على المارة.
والبرد هو موسم لتساقط هذا النوع من الزواحف على الأرض، وقد يحدث ذلك على رؤوس المارة غير المحظوظين، وفق ما حذر عالم الأحياء وخبير الإيغوانا، جو واسيليوسكي.
وسحالي الإيغوانا من ذوات الدم البارد، وتعتمد على الشمس والحرارة الطبيعية من محيطها للتدفئة.
ويمكن أن تتجمد السحالي إذا تعرضت لبرودة شديدة، وينتهي بها الأمر في غيبوبة، مما يتسبب في سقوطها جراء ارتخاء قبضاتها الممسكة بفروع وأغصان الأشجار.
وعلى الرغم من ذلك، تظل معظم السحالي على قيد الحياة، وتستمر في التنفس رغم توقف وظائف أجسامها الأخرى عن العمل.
وتخرج سحالي الإيغوانا من حالة التجمد لاحقاً في الشمس مع ارتفاع درجات الحرارة.
وعلى الرغم من ندرة الأمر، إلا أنها ليست المرة الأولى التي تسقط فيها سحالي الإيغوانا على الأرض من الأشجار، بسبب الانخفاض الحاد في درجات الحرارة في الولاية، ويمكن أن يمثل الأمر خطورة إذا سقطت على السيارات أو الأشخاص.
ونظراً لأن الإيغوانا يمكن أن يصل طولها إلى 5 أقدام ويصل وزنها إلى 25 رطلاً، فلا عجب أن يصدر الخبراء تحذيراً بشأن احتمالية الإصابة من زواحف المطر هذه.
وقال واسيليوسكي إنه إذا كانت درجة الحرارة أقل من 40 درجة، فسيحدث ذلك، إذا كانت الإيغوانا في عمر الخمسينيات، فإنها بطيئة، إذا كانت في الأربعينيات، فهي على وشك السقوط، وإذا كانت في الثلاثينيات، فإنها تقع في الأسفل.
وأضاف: "موسم سقوط الإيغوانا غالباً ما يكون بمثابة صدمة للمارة وللطيور الثلجية والسياح، عندما يصبح الجو بارداً، فمن المضحك لأولئك الذين ليسوا من هنا أن يروا الصحفيين يتحدثون عن سقوط الإيغوانا من الأشجار، لكن هذا يمكن أن يحدث وسيحدث".
ضربة ذيل
ويقترح مايكل رونكيلو، وهو متخصص في إزالة الإيغوانا، أن يقلل الناس من فرصة سقوط الإيغوانا عن طريق تقليم الأشجار من أسطح المنازل، أو لف الأشجار بمواد لا تستطيع المخلوقات الإمساك بها أوعن طريق تركيب بومة مزيفة كرادع.