الشيخ قاسم: حزب الله في قلب المعركة ويده على الزناد بالمدى الذي يُقدِّرهُ للمواجهة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
يمانيون../ أكد نائب الأمين العام لحزب الله اللبناني الشيخ نعيم قاسم، أن حزب الله في قلب معركة المقاومة للدفاع عن غزَّة، وفي مواجهة الاحتلال وعدوانه في فلسطين ولبنان والمنطقة، ويده على الزناد بالمدى الذي يُقدِّرهُ مطلوباً في المواجهة.
ونقل موقع المنار عن الشيخ قاسم في تغريدة له عبر منصة “إكس” اليوم الثلاثاء، قوله: إن “العدوان الصهيوني على غزَّة ليس حرباً، بل قتلٌ للمدنيين والأطفال والنساء وتدميرٌ للبيوت، وهنا المسؤولية تقعُ على أمريكا وأوروبا فضلاً عن الكيان الصهيوني”.
وأكد أن “طوفان الأقصى” حقَّق هزيمةً “إسرائيليةً” لا تُمحى، وتبنِّي أمريكا وأوروبا للعدوان والهمجية الصهيونية هزيمةٌ إنسانية لا تُمحى”. #حزب الله اللبناني#عملية طوفان الأقصى#فلسطين المحتلةالكيان الصهيونيالمقاومة الإسلامية
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
سلام: سنقوم بتمكين الجيش اللبناني بتدريبه وزيارة عدده وعتاده
أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أن الجيش اللبناني يقوم بواجباته حيث يعزز من انتشاره جنوب لبنان، مؤكدا أن الجيش هو المكلف بالدفاع عن الوطن ويتحمل مسؤولية وحدة وسلامة أراضيه،
وأضاف رئيس الحكومة اللبنانية في تصريحات له: سنقوم بتمكين الجيش اللبناني بتدريبه وزيارة عدده وعتاده.
وشدد رئيس الحكومة اللبنانية على رفضه لأي اعتداء على اليونيفيل مؤكدا على ضرورة العمل دون تهاون لتوقيف ومحاسبة المسؤولين عن ذلك.
وميدانيا؛ أغارت طائرة مسيّرة إسرائيلية، على المنطقة الواقعة قرب ضريح الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني هاشم صفي الدين في بلدة دير قانون النهر في جنوب لبنان.
وسقط قتيلان في غارة شنتها طائرة مسيرة إسرائيلية، عصر الخميس، على منطقة الهرمل في البقاع شرق لبنان، حسبما أعلنت الوكالة الوطنية للأعلام" اللبنانية الرسمية.
يذكر أنه تمّ الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية.
ومُدّدت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الحالي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير وتجريف ونسف. ولا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط في جنوب لبنان.
وفي وقت سابق، نشر إعلام حزب الله صورة تجمع القيادات التي تم اغتيالها أو تلك التي قضت خلال الحرب الأخيرة بين الحزب وإسرائيل.
ويظهر في الصورة 35 قياديا من قيادات حزب الله الميدانية، مع أسمائهم وكنياتهم، بالإضافة إلى الأمينين العامين السابقين للحزب حسن نصر الله وهاشم صفي الدين.