الإنذار المبكر: تراجع مستوى الإعصار المداري "تيج" إلى عاصفة مدارية
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أعلن مركز الإنذار المبكر بمحافظة حضرموت، عن تراجع مستوى الإعصار المداري "تيج" إلى عاصفة مدارية، خلال ساعات فجر اليوم الثلاثاء.
وقال المركز في تقريره اليومي إن مستوى الإعصار "تيج" تراجع إلى عاصفة مدارية فجر اليوم، ومن المتوقع تراجعه إلى (منخفض جوي) مع انحسار تدريجي وكلي خلال الـ 48 ساعة القادمة في المناطق الشرقية لمحافظة حضرموت.
وتوقع المركز، أن تبدأ التأثيرات غير المباشرة ـ محدودة التأثير ـ بتدفقات للسحب الركامية يرافقها هطول أمطار متفاوتة ومتفرقة على أجزاء من مديريات شرق محافظة حضرموت والشريط الساحلي الجنوبي وقبالة المياه الإقليمية لليمن من مساء الثلاثاء إلى مساء الأربعاء.
ودعا المركز المواطنين، لأخذ الحيطة والحذر أثناء هطول الامطار، والابتعاد عن بطون الاودية وعدم المجازفة في عبورها، وإبعاد المركبات من مجاري الأودية وفروعها الممتدة، بداخل المدن والقرى.
كما دعا المركز الساكنين قرب المنحدرات الجبلية والمرتفعات الى اخذ الحيطة من خطورة الانزلاقات الطينية والصخرية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المهرة حضرموت سقطرى اليمن اعصار تيج
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الإسرائيليين ينبطحون أرضا خلال مسيرة بسبب صفارات الإنذار
أصيبت عائلات الأسرى الإسرائيليين، حالة من الهلع والرعب بعد تفعيل صفارات الإنذار في كفار عزة بغلاف غزة خلال مسيرتهم في شوارع تل أبيب والقدس، وانبطحوا أرضا اعتقادا خوفا من صواريخ حزب الله.
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في شوارع تل أبيب للمطالبة بعودة الرهائن
شهدت شوارع تل أبيب الآلاف من المتظاهرين الإسرائيليين، ومسيرات كبيرة أخرى في القدس وحيفا وقيسارية، أمام مقر الإقامة الخاص لبنيامين نتنياهو.
وقالت القناة 24 الإسرائيلية، إن آلاف الإسرائيليين خرجوا إلى الشوارع مساء اليوم السبت لإحياء ذكرى مرور 9 أشهر بشكل رمزي على هجوم 7 أكتوبر، ونظمت مسيرات مناهضة للحكومة في جميع أنحاء البلاد، من الجليل إلى النقب.
وطالب المحتجون زيادة الضغط على الحكومة خلال الأسبوع الوشيك، مع سلسلة من الأحداث المقرر أن تبدأ يوم الأحد.
ويخطط عدد من المتظاهين لتنظيم مسيرة أمام منزل أرنون بار دافيد، رئيس نقابة الهستدروت، للمطالبة بمشاركة المنظمة في الأعمال الاحتجاجية.
وفي السياق تجمع آلاف الأشخاص في “ساحة الرهائن” في تل أبيب، في فعالية نظمها منتدى أهالي الرهائن والمفقودين، وعلى الرغم من أن الهدف هو أن يكون غير سياسي، إلا أن التجمع كان في كثير من الأحيان مسرحًا لانتقادات للحكومة ودعوات لقبول شروط حماس للتوصل إلى اتفاق، بما في ذلك وقف مؤقت لإطلاق النار.