الوطن:
2024-12-29@19:41:56 GMT

ضياء رشوان: الفلسطينيون يقيمون على 22% من أراضيهم

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

ضياء رشوان: الفلسطينيون يقيمون على 22% من أراضيهم

قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إنّ عدد الفلسطينين زاد منذ النكبة 10 مرات، فكانوا مليونا و200 ألف شخص، واليوم أصبحوا 12 مليون شخص، مشيرًا إلى أنّ الرسالة واضحة للجانب الإسرائيلي وهي أنه لا بد من القبول بأنكما طرفان قابلان للحياة ولكما قدرا متكافئًا.

وأضاف رشوان، خلال مؤتمر صحفي للهيئة العامة المصرية للاستعلامات بشأن الموقف المصري من التطورات في غزة والمنطقة عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنَّ الفلسطينيين قبلوا أن تكون دولتهم على 45% من أراضيهم التاريخية، وأن تكون إسرائيل 55%، واليوم لم يتبق للفلسطينيين إلا 22% من أراضيهم، وتظن إسرائيل أنّ هذه النسبة لا يستحقها الفلسطينيون.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الهيئة العامة للاستعلامات ضياء رشوان

إقرأ أيضاً:

المفتي: الأخلاق غير المستندة إلى الدين تكون عرضة للتغيير والتلاعب

قال الدكتور نظر عياد، مفتي الديار المصرية، إن القيم وحدها لا يمكن أن تكون بديلاً عن الدين، موضحا أن الأخلاق، عندما تكون مؤسّسة على الدين، تكون أكثر استقراراً وفاعلية في الحياة اليومية، وذلك لأنها تستند إلى إيمان بالله تعالى، مما يجعلها ثابتة وقابلة للتطبيق على جميع الأصعدة.

وأشار مفتي الديار المصرية، إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم مع السائل الذي سأله عن الطريق إلى الإسلام، حيث أجابه النبي: "قل آمنت بالله ثم استقم"، لافتا إلى أن الاستقامة، وهي تجسيد للأخلاق الحميدة، مبنية على الإيمان بالله، ولذلك فإن الأخلاق التي لا تستند إلى الدين قد تكون عرضة للتغيير والتلاعب، من خلال ذلك، يمكن للبعض تبرير سلوكياتهم أو الاعتراض عليها دون وجود مرجعية دينية ثابتة، وهو ما يجعل القيم المجردة من الدين غير قادرة على إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع.

واستشهد بموقف فريد في عصر الخليفة عمر بن الخطاب، حينما كانت فتاة صغيرة تقول لأمها "إن أمير المؤمنين لا يرانا"، فردت الأم بأنها تقول "لكن الله يرانا"، في تأكيد على أهمية الرقابة الذاتية التي تربيها القيم الدينية في النفس البشرية، مضيفا أن الدين يعمل على تهيئة النفس البشرية ليكون لديها الاستقرار والثبات في الأخلاق.

وأردف مفتي الديار المصرية، أن الدين يخلق في الإنسان الحس بالمسؤولية عن تصرفاته، وأنه في العديد من المواقف التاريخية نجد أن الأشخاص يتذكرون مراقبة الله لهم في لحظات اتخاذ القرارات، مما يدفعهم للابتعاد عن الأخطاء، موضحا أن القضاء بلا دين سيكون عبثًا، حيث قد يصبح جافًا ومجردًا من الرحمة، ويبحث فقط عن المصلحة الظاهرة، وهو ما لا يمكن أن يبني أمة أو حضارة.

وأكد أن الدين هو الذي يضمن للإنسان سلوكًا أخلاقيًا متوازنًا، حيث لا يكون الإنسان مجرد مخلوق يبحث عن منفعة ذاتية، بل يسعى لتحقيق الخير والعدل استنادًا إلى قيمه الدينية.
 

مقالات مشابهة

  • الصايغ في عيد الميلاد: نتمنّى أن تكون ولادة المخلص ولادة لبنان الجديد
  • مركز الأرصاد ينبه من تكون أمطار على منطقة عسير
  • رحمة ضياء: الكتابة رحلة اكتشاف وتجريب
  • درة: «يارب 2025 تكون سنة حلوة علينا كلنا».. فيديو
  • العلاقات العراقية السورية كيف يجب ان تكون
  • المركز الوطني للأرصاد ينبه من تكون أمطار على منطقة عسير
  • درة: «يارب 2025 تكون سنة حلو علينا كلنا».. فيديو
  • المفتي: الأخلاق غير المستندة إلى الدين تكون عرضة للتغيير والتلاعب
  • المفتي: الأخلاق بلا دين لا يمكن أن تكون بديلاً حقيقيا
  • بمشاركة دولية.. الإخوان المسلمون يقيمون مجلس عزاء الأستاذ يوسف ندا