رئيس مركز إبشواي: تذليل كافة العقبات أمام مبادرة 100 يوم صحة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وتوجيهات القيادة السياسية بمد عملة الحملة القومية (100 يوم صحة )، وفي ضوء ما جاء بالكتاب الدوري لمعالي السيد اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، وتوجيهات الدكتور احمد الأنصاري، محافظ الفيوم، بالإشراف على المبادرة وتقديم كافة سبل الدعم وتذليل العقبات وحل أي مشكلات تواجه القائمين على الحملة بالمراكز والمدن.
حملة 100 يوم صحة
وجه الأستاذ خالد فراج، رئيس مركز ومدينة ابشواي، بالنشر على الصفحة الرسمية لمركز ومدينة ابشواي
بقرار مد عمل الحملة (100 يوم صحة) اعتبارًا من 1 أكتوبر 2023 ولمدة 100 يوم أخري.
وأضاف أنه تم التنسيق الكامل بين الوحدة المحلية لمركز ومدينة ابشواي والإدارة الصحية بابشواي ورؤساء الوحدات المحلية القروية لذليل كافة العقبات والمعوقات وتقديم كافة سبل الدعم لتنفيذ فاعليات الحملة على أكمل وجه لتحقيق الاستفادة للأهالي والمواطنين.
رئيس مركز أبشواي يقود حملة مكبرة للرقابة على المحلات التجارية والأسواق (صور)
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم محافظ الفيوم مركز أبشواي العقبات فاعليات 100 يوم صحة السيسي
إقرأ أيضاً:
إحضرموت.. علامي ينتقد تجاهل السلطة المحلية لمبادرة تحسين الكهرباء: لماذا تُغلق الأبواب أمام الحلول؟
انتقد الإعلامي رائف الرويقي تجاهل السلطة المحلية بوادي وصحراء حضرموت لمبادرة "رؤية المعالجات للطاقة الكهربائية لخمس سنوات قادمة"، التي أعدّها فريق مختص من كوادر التجمع اليمني للإصلاح بوادي حضرموت لوضع حلول مستدامة لأزمة انقطاع التيار الكهربائي.
وأوضح الرويقي، في مقال نشره مؤخراً، أن السلطة المحلية لم تُبدِ أي تجاوب يُذكر مع الفريق رغم المحاولات المستمرة للتواصل معها وعرض الرؤية عليها.
وبحسب رئيس فريق إعداد المبادرة، المهندس محمد أبو بكر حسان، فقد بدأ الفريق جهوده بعقد لقاءات مع مختصين لدراسة وضع الكهرباء في حضرموت، ثم وضع خطة متكاملة لتحسين الخدمة على المدى الطويل. وبعد اكتمال إعدادها، سعى الفريق إلى لقاء وكيل شؤون مديريات الوادي والصحراء، عامر العامري، لتقديم الرؤية ومناقشتها، إلا أن محاولاتهم قوبلت بالتجاهل.
وأشار حسان إلى أن الفريق حاول تحديد موعد للقاء عبر التواصل مع مدير مكتب الوكيل، لكنه لم يتلقَّ أي رد. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل أرسل الفريق طلباً رسمياً بتاريخ 22 أكتوبر 2024، إلا أن السلطة لم ترد عليه أو تُبدِ أي ملاحظات على المبادرة، رغم أنها تُعنى بمشكلة يعاني منها المواطنون يومياً.
وفي مقاله، تساءل الرويقي عن أسباب هذا التجاهل، قائلاً: "عندما يتعلق الأمر بمبادرة تهدف إلى تحسين الكهرباء، وهي من أبرز الأزمات التي تواجه المواطن في حياته اليومية، لماذا تُقابل بالتجاهل؟ وإذا كان لدى السلطة المحلية مبررات لعدم التجاوب، فلماذا لا توضح موقفها للرأي العام؟".
وأشار إلى أن صفحة السلطة المحلية تعجّ بأنشطة وفعاليات قد لا تمس حياة المواطنين مباشرة، بينما يتم إغلاق الأبواب أمام المشاريع التي تحمل حلولاً واقعية لمشاكل مزمنة. وأضاف: "السلطة مسؤولة أمام الله والشعب، ومن واجبها أن تستمع إلى الحلول بدلاً من تجاهلها".
وأكد الرويقي أن الإعلام لا يسعى إلى افتعال خصومات مع السلطة، وإنما إلى نقل الواقع بشفافية، مشدداً على أن تجاهل المشكلات الخدمية لا يعفي الجهات المسؤولة من التزاماتها تجاه المواطنين. وختم مقاله قائلاً: "إذا كانت السلطة ترى سبباً لعدم التفاعل مع المبادرة، فمن حق المواطنين أن يعرفوه، وإلا فإن السؤال سيظل قائماً: إلى متى ستستمر السلطة المحلية في التغريد خارج السرب؟".