”هاي أمي أعرفها من شعرها”.. طفلة فلسطينية ”تحرق القلوب” بفيديو مؤثر!
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
حقق فيديو صادم ومؤثر لطفلة فلسطينية منهارة تبحث عن أمها الشهيدة، انتشارا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جذب تعاطف الناس وتأثرهم بحالتها.
وكشفت اللقطات كيف تعرّفت الطفلة على جثة أمها من شعرها، حيث صرخت قائلة "هاي أمي أعرفها من شعرها"، ليواسيها والدها وهما يبكيان بحرقة.
وتطالب الفتاة برؤية أمها، وهي تبكي بألم وتقول إنها غير قادرة على العيش بدونها، "متمنية من الله لو أخذها معها".
ثم تقول: "ما اكتفوش، موتوا ستي وموتوا عمتي وأمي وأختي، بعرف إنهم شهداء، بس أنا مش قادرة، إحنا إيش سوينالكم".
وحصد مقطع الفيديو انتشارا كبيرا على مواقع الإنترنت، وأعيد نشره مرارا وتكرارا من قبل جميع المؤثرين والمستخدمين، ليكون دعوة إلى جانب العديد من الفيديوهات الكثيرة المؤثرة الأخرى، لوقف المأساة التي يعيشها أهالي غزة.
https://twitter.com/Twitter/status/1716101760303980820
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
«اليويفا» يدرس تركيب «شريحة» لكرة «أبطال أوروبا»!
معتز الشامي (أبوظبي)
حسم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حالة الجدل الخاصة بركلة ترجيح مهاجم أتلتيكو مدريد جوليان ألفاريز، والتي أسهمت في منح ريال مدريد بطاقة العبور إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، وسجل ألفاريز الركلة الترجيحية بالفعل، قبل أن يقرر الحكم عدم احتسابها، بسبب لمس اللاعب الكرة مرتين في أثناء التسديد.
وبعد جدل حول عدم صحة ركلة ترجيح ألفاريز أمام ريال مدريد، فإن السؤال الذي يطرحه الجميع: لماذا لا تحتوي كرة دوري أبطال أوروبا على الشريحة الشهيرة، بينما تحتوي كرة كأس أوروبا وكأس العالم على هذه الشريحة؟، وهو ما طرحته صحيفة ماركا الإسبانية، والخطوة الأولى ليست مجرد وضع شريحة في الكرة، وتلك الشريحة، التي قامت شركة أديداس بتركيبها «تقنية كرة التوصيل» في كرات كأس أوروبا، كانت قادرة على رصد أي لمسة للكرة، والأهم من ذلك تحديد أي جزء من الجسم.
وكانت هذه الكرات مزودة بشريحة قادرة على تسجيل 500 نقطة بيانات في الثانية «بحسب ماركا»، ومن خلال تحديد الموقع الجغرافي، وبمساعدة 10 كاميرات متخصصة، موزعة بشكل ملائم حول الملعب، استطاعت قياس قوة الاصطدام.
وتُفضّل بطولة أوروبا أو كأس العالم استخدام هذا النوع من الكرات، حيث إنها بطولة مغلقة «51 مباراة في بطولة أوروبا»، مع عدد قليل من المباريات، وفي ملاعب لا يُشكّل فيها تطبيق التقنية مشكلة كبيرة، وهو أمر لا يحدث في بطولات مفتوحة مثل دوري أبطال أوروبا ومبارياته الـ177 في مرحلته النهائية، حيث تُقام في ملاعب مختلفة تماماً، ما يُصعّب تطبيق التقنية اللازمة.
ويرغب الاتحاد الأوروبي، أن تُدمج التكنولوجيا في كرة القدم، وفي الواقع كان دوري أبطال أوروبا أول بطولة كبرى تُطبّق تقنية خط المرمى، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار أنه ليست كل الفرق قادرة على دعم التقنية المطلوبة في شريحة كرة كأس الأمم الأوروبية الشهيرة.