الثورة نت|

نظم قطاع المرأة بمحافظة الضالع اليوم، وقفة احتجاجية بمدرسة خوله بدمت تنديداً بجرائم الكيان الصهيوني الغاصب والمجازر الوحشية التي يرتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

وأدانت المشاركات في الوقفة، مجازر العدو الصهيوني المستمرة بحق المدنيين والأطفال والنساء في غزة.

وفي الوقفة أكدت مدير إدارة مركز الأسر المنتجة بمديرية دمت ايمان الحدي وقوف المرأة اليمنية إلى جانب الشعب الفلسطيني واستعدادها دعم المقاومة الفلسطينية في معركة الدفاع عن فلسطين ومقدسات الأمة.

وندد بيان الوقفة تلته مدير عام تنمية المرأة سلوى السقاف بالجرائم الوحشية وحرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني الغاصب بحق الأطفال والنساء والشيوخ.

واستنكر، صمت الأنظمة العميلة تجاه القضية الفلسطينية، وخذلانهم للقضية والشعب والمقاومة الفلسطينية وتواطؤهم مع العدو الصهيوني.

ودعا البيان الشعوب العربية والإسلامية إلى المقاطعة الاقتصادية للبضائع الأمريكية والإسرائيلية كأقل واجب دعماً للمقاومة والشعب الفلسطيني.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى

إقرأ أيضاً:

استشهاد الأسير الفلسطيني ناصر ردايدة في سجون العدو الصهيوني

يمانيون../
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، عن استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عاماً) من بلدة العبيدية، في مستشفى هداسا الإسرائيليّ بعد نقله يوم أمس من سجن عوفر.

وقالت مؤسسات الأسرى في بيان أوردته “وكالة سند للأنباء” الفلسطينية، إن هيئة الشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الأسير “ردايدة”، علماً أنه معتقل منذ 18 سبتمبر2023، بعد إصابة تعرّض لها برصاص جيش العدو في حينه، وما يزال موقوفا.

وأكدت الهيئة والنادي، أن “ردايدة” هو الشهيد الثاني بين صفوف الأسرى الذي يعلن عن استشهاده في سجون العدو في غضون أربعة أيام.

وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل ردايدة، تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التّوحش الإسرائيليّ التي مارست كافة أشكال الجرائم بهدف قتل الأسرى، ولتشكل هذه الجرائم وجهاً آخر من أوجه الإبادة المستمرة.

وحمّلت الهيئة والنادي العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل ردايدة، وجددتا مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدّولية، المضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة العدو على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحقّ الشعب الفلسطيني، كما طالبت بفرض عقوبات على الاحتلال .

الأسير “ردايدة” متزوج وأب لسبعة أبناء، وكان قد مكث في مستشفى “تشعاري تسيدك” فترة بعد اعتقاله وإصابته إصابة بليغة، إلا أن وضعه الصحي في حينه قد استقر بحسب المعطيات المتوفرة لدى المؤسسات، وبحسب الزيارات التي تمت له في حينه.

وأوضحت مؤسسات الأسرى، “أنه باستشهاد المعتقل ردايدة فإن عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ الإبادة ارتفع إلى 65 شهيدا، وهم فقط المعلومة هوياتهم في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، من بينهم على الأقل 40 من غزة، مشيرة أن هذه المرحلة في تاريخ الحركة الأسيرة وشعبنا تشكل المرحلة الأكثر دموية”.

وذكرت أن” عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 بلغ حتى اليوم الـ302، فيما بلغ عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 74 من بينهم 63 منذ الإبادة”.

مقالات مشابهة

  • شهداء ومصابين بالعشرات بغارات العدو الصهيوني على خيام بغزة وخان يونس
  • البرش : العدو الصهيوني يتعمد قتل الأطفال والنساء بالاستهداف المباشر والتجويع
  • وقفة قبلية مسلحة في باجل تعلن النفير العام في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • مديرية برع تشهد وقفة دعماً لغزة وتنديداً بجرائم العدوان الأمريكي
  • الإعلامي الحكومي بغزة: شائعات الهجرة من القطاع جزء من حملة خبيثة يقودها العدو الصهيوني لزعزعة صمود شعبنا
  • وقفة بجامعة الحديدة تنديداً بجرائم العدوان الأمريكي والصهيوني
  • وقفة احتجاجية بجامعة ذمار نصرة لغزة وتنديدا بجرائم العدو الصهيوني بحق الفسطينيين
  • استشهاد الأسير الفلسطيني ناصر ردايدة في سجون العدو الصهيوني
  • الهمص: العدو الصهيوني يمنع إدخال المستلزمات للمستشفيات بغزة
  • عودة عمليات المقاومة الفلسطينية: وقفة أمام قدرات التصعيد