تزامنًا مع عودة المدارس.. تطبيق التوقيت الشتوي 2023 في مصر مرة أخرى
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
باتت أيام قليلة ويبدأ التوقيت الشتوي 2023 في مصر مرة أخرى، وذلك بالتزامن مع انتهاء التوقيت الصيفي الذي بدأ في يوم الجمعة الموافق 28 من أبريل الماضي وعلى أثره تم تقديم الساعة 60 دقيقة للأمام.
وفي هذا الخصوص يتسائل الكثير من المواطنين في جمهورية مصر العربية عن موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2023 في مصر، وهو ما توضحه بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها خلال الفقرات القادمة.
ينتهي التوقيت الصيفي في مصر وفقًا لـ مجلس الوزراء في يوم الخميس الموافق الموافق 26 أكتوبر، ليعود بعدها العمل بنظام التوقيت الشتوي، حيث يتم تأخير الساعة مرة أخرى لترجع إلى سابق عهدها قبل التغيير إلى التوقيت الصيفي.
موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2023 في مصرمن المقرر أن يبدأ التوقيت الشتوي في مصر بداية من منتصف ليل يوم الجمعة المقبل الموافق 27 أكتوبر، حيث يتم تأخير الساعة 60 دقيقة للوراء ليعود العمل بنظام التوقيت الشتوي مرة أخرى.
التوقيت الشتوي.. موعد تغيير الساعة رسميًا في هذا الموعد.. تطبيق التوقيت الشتوي 2023 في مصر التوقيت الشتوي 2023.. متي يتم تأخير الساعة 60 دقيقة؟ فائدة العمل بنظام التوقيت الشتويوفيما يتعلق بفائدة العمل بنظام التوقيت الشتوي فقد أوضحت وزارة الكهرباء ومجلس الوزراء، أن هناك عدة فوائد للعمل بـ التوقيت الشتوى والتى تتمثل في الآتي:
توفير مبلغ 25 مليون دولار، لتوفير وحدات الغاز المستخدمة في إنتاج الكهرباء، وتوفير 1% من استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يؤدي إلى توفير مبلغ 150 مليون دولار في العام.هذا ومن ناحية أخرى، كان الهدف من عودة العمل بنظام التوقيت الصيفى والذي بدء من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الماضي وينتهي في يوم الخميس المقبل الموافق 26 أكتوبر، هو ترشيد الطاقة والاقتصاد في تشغيلها في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية.
اقرأ أيضًا: التوقيت الشتوي 2023.. متي يتم تأخير الساعة 60 دقيقة؟
رجعها 60 دقيقة.. إليكم موعد انتهاء التوقيت الصيفي وبدء العمل بالتوقيت الشتوي (تفاصيل)
تاريخ تقديم عقارب الساعةومن الجدير بالذكر، يرجع تاريخ تقديم عقارب الساعة في مصر إلى عهد الملك فاروق الأول، بصدور المرسوم بقانون رقم 113 لسنة 1945 بشأن إقرار ساعة لفصل الصيف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي في مصر تطبيق التوقيت الشتوي بدء تطبيق التوقيت الشتوي عودة التوقيت الشتوي موعد تطبيق التوقيت الشتوي تطبیق التوقیت الشتوی 2023 فی مصر التوقیت الصیفی الساعة 60 دقیقة مرة أخرى
إقرأ أيضاً:
عودة الأمل: الأطفال الفلسطينيون يعودون إلى المدارس بعد 15 شهرًا من الحرب
بعد 15 شهرًا من الحرمان من الدراسة بسبب الحرب، يعود الأطفال الفلسطينيون تدريجيًا إلى فصولهم الدراسية، رغم أن العديد من المدارس تحوّلت إلى أنقاض أو ملاجئ للنازحين.
ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية الدامية على قطاع غزة، فقد مئات الآلاف من الطلاب عامًا دراسيًا كاملًا، حيث تم تدمير العديد من المدارس أو استخدامها كمراكز إيواء. لكن مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في يناير/ كانون الثاني، تمكنت السلطات من إعادة تأهيل العشرات من المدارس، مما أعاد الأمل لآلاف الطلاب بالعودة إلى مسارهم التعليمي.
ويؤكد محمد الأصولي، رئيس قسم التعليم في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، أن الجهود مستمرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من العملية التعليمية.
ويقول: "نحن نعيش وسط أنقاض المدارس، لكننا نحاول بكل ما أوتينا من قوة ألا نفقد هذا الجيل. استطعنا إعادة فتح بعض المدارس حتى يتمكن الطلاب من الالتحاق مجددًا بمقاعد الدراسة".
ورغم هذه الجهود، لا تزال التحديات هائلة، إذ تضررت أكثر من 95% من مدارس غزة البالغ عددها 564 مدرسة، ويحتاج نحو 88% منها إلى إعادة إعمار كامل، وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). وقد أثر هذا الدمار على ما يقارب 785 ألف طالب في المدارس والجامعات.
وبالنسبة للعائلات النازحة، فإن استئناف التعليم يظل مهمة شاقة. سامية بربخ، وهي نازحة من مدينة رفح، سعت إلى تسجيل أطفالها في المدارس فور إعلان السلطات إعادة فتح بعضها. لكنها تعبر عن إحباطها من تجربة التعليم الإلكتروني، قائلة: "التعليم الإلكتروني غير مجدٍ على الإطلاق، لأن الأم هي التي تقوم بالواجبات بدلاً من الطفل. لا يوجد إنترنت ولا كهرباء، فكيف يمكن للطلاب التعلم؟".
من جانبها، تؤكد نَسمة زَرّوب، وهي نازحة أخرى من رفح، أن غياب البنية التحتية يجعل من التعليم عن بُعد أمرًا شبه مستحيل. وتوضح: "لا توجد مدارس على الإطلاق في منطقة المواصي حيث نقيم. الإنترنت غير متوفر، وحتى الهاتف الذي نملكه نادرًا ما يكون مشحونًا. لدينا هاتف واحد فقط في المنزل، وهذا لا يكفي لجميع الأطفال الذين يحتاجون إلى متابعة دروسهم".
Relatedحماس: "إسرائيل تستخدم الحصار الإنساني على غزة كسلاح" ومنظمة أطباء بلا حدود تصفه بـ"العقاب الجماعي"من "سيدة قطط غزة" إلى أطباء الضفة: أبطال يتحدون العقبات لإنقاذ الحيوانات في فلسطينرمضان في غزة: صائمون تحت وطأة الجوع والمعابر المغلقةولا تقتصر تداعيات الحرب على الدمار المادي، بل تمتد إلى تدمير مستقبل جيل بأكمله. فوفقًا لوزارة الصحة في غزة، أدت الحرب إلى مقتل أكثر من 48 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 111 ألف آخرين، معظمهم من النساء والأطفال. كما تحولت أحياء بأكملها إلى أنقاض، وتضررت البنية التحتية بشكل كارثي، مما زاد من تعقيد إمكانية إعادة بناء النظام التعليمي.
وفي ظل هذه الأوضاع المأساوية، يكافح أطفال غزة وأسرهم من أجل الحفاظ على حقهم الأساسي في التعليم، وسط مشاهد الدمار، وغياب الموارد، وانقطاع الكهرباء، وانعدام الأمن. ومع ذلك، يبقى الأمل قائمًا بأن يتمكن هذا الجيل من تجاوز آثار الحرب، وإعادة بناء مستقبله رغم كل العقبات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قصف إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في مشروع دمر بالعاصمة السورية ترامب يثير الجدل بعد استخدامه مصطلح "فلسطيني" كإهانة لشومر الرئيس الألماني يزور أقدم مسجد بالبلاد ويشارك في إفطار رمضاني غزةمدارس مدرسةتعليمفلسطينالصراع الإسرائيلي الفلسطيني