مؤثرون وناشطون عرب يعبّرون عن تضامنهم مع أهالي غزة بفيديو هادف!
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
شاركت مجموعة من المؤثرين العرب مقطع فيديو مشتركا على مواقع التواصل الاجتماعي، تنديدا بحرب إسرائيل على غزة
Посмотреть эту публикацию в InstagramПубликация от Mohamad Adnan | محمد عدنان ???????????????? (@mohdadnan23)
وطالب مؤثرو مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة "وقف التطهير العرقي" والحصار المفروض على غزة، كما نددوا باستهداف الاحتلال للمدنيين وقتله مئات الأطفال.
وتحدثوا عن حقيقة أن غزة صغيرة جدا بحيث يمكن قطعها من الشرق إلى الغرب خلال 10 دقائق فقط، وأكثر من 2 مليون شخص يعيشون في غزة محاصرون بلا مهرب، مشيرين إلى قطع إسرائيل للماء والكهرباء والوقود والدواء عن المستشفيات والبيوت في القطاع.
وأوضحوا أن الصراع بدأ قبل أكثر من 70 عاما.
كما ظهر في الفيديو ناشطون صحفيون ومدونون ومشاهير "يوتيوب"، من بينهم: منى حوا وجو حطاب ورغد ومحمد عدنان، ونور ستارز وأنس وأسامة مروة وغيث مروان، وغيرهم.
وشددوا على رفضهم الصمت إزاء "المجازر التي تُرتكب في قطاع غزة"، مؤكدين "استمرار النضال حتى توقف أعمال الإبادة الجماعية".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي يوتيوب Youtube
إقرأ أيضاً:
"مواقع التواصل وتأثيرها علي العلاقات الاجتماعية لدى الشباب" فى ندوة بالمنوفية
نظم مركز إعلام تلا بمحافظة المنوفية ندوة موسعة بالمدرسة الثانوية الزراعية بمركز تلا بعنوان مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها علي العلاقات الاجتماعيه لدى الشباب، جاء ذلك في إطار الحملة التي اطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات قطاع الإعلام الداخلي،برئاسة الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلي، تحت شعار (اتحقق.. قبل ما تصدق ) للتوعية بأهمية التصدي للشائعات ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية.
حاضر فيها الدكتور عبد الفتاح علام دكتور بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، سمير عربود وكيل المدرسة، وبحضور طالبات المدرسة ومدرسين اخصائيين المدرسة.
حيث تحدث الدكتور عبدالفتاح أهم مخاطر الشائعات التى تنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى على المجتمع هى التحريف للحقائق والتزييف وهدم الرموز، ومن ثم زعزعة الاستقرار للأفراد فى المجتمع وإثارة الفتن وهو ما نلمسه فى واقعنا من تصديق المستخدمين لأى خبر ينشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى،وأصبحت الشائعات من أهم أدوات حروب الجيل الرابع ولذلك،فهى أطاحت بعدد كبير من الرؤساء مثل ملوك ورؤساء الدول العربية وهذا ما يؤكد قدرتها واثارها السياسية على المجتمع والمجتمعات الاخرى،وكما عايشنا أحداث ثورتى 25 يناير و30 يونيو والتى جاءت فكرتهم وتم تنفيذها عبر مواقع التواصل الاجتماعى وخاصة الفيس بوك.
اكد الدكتور عبد الفتاح فاعلية وسائل التواصل الاجتماعي ودورها الإيجابي في نشر الأخبار وخدمة الجمهور، فإنها تلعب دورًا سلبيًا موازيًا في نشر الشائعات والأخبار الكاذبة التي لا يمكن تصنيفها كشائعات، ولكنها ربما تمتلك هي الأخرى تأثيرات سلبية تفوق الشائعات وإن اختلفت عنها في نوايا مصدر المعلومات،إذ تمثل وسائل التواصل الاجتماعي بطبيعتها بيئة خصبة لتناقل الأخبار بغض النظر عن صحتها كونها تعمل من كونها مواثيق شرف أو قواعد أو معايير، ولا يخضع تناقل الأخبار فيها غالبًا إلى أي نوع من المساءلة القانونية.
أوضح عبد الفتاح أن الشائعات إحدى أدوات الحرب الحديثة، وتندرج ضمن ما يسمى “الجيل الرابع” من الحروب، والذي تعد فيه الإشاعة أحد الأساليب المهمة، وترويجها في موضوع معين لا يتم بشكل عشوائي، وانما قد تقوم أجهزة معينة تابعة لبعض الدول بترويج بعض الإشاعات عن قيادات دولة ما أو الوضع الاقتصادي لدولة ما لتحقيق مجموعة من الأهداف التي تخدم الدولة التي روجت هذه الإشاعة، وتأثير هذه النوعية من الإشاعات قد يكون شديد الخطورة على جميع النواحي سياسيًا واقتصاديًا.
نفذت الندوة سالى سعيد اخصائيه بالمركز،تحت إشراف محمد سالم صبيح مدير المركز.