طلاب المدارس التلمودية يحصلون كل عام على إرجاء للخدمة العسكرية في جيش الاحتلال

قرر مستوطنون الالتحاق بصفوف جيش الاحتلال والمشاركة بحرب تل أبيب على غزة، والتخلي عن إعفائهم من الخدمة العسكرية بسبب التحاقهم بالمدارس التلمودية.

اقرأ أيضاً : "الصحة الفلسطينية": ارتفاع عدد شهداء غزة نتيجة لعدوان الاحتلال

وتوجه نحو 200 مستوطن أمس الاثنين، للانتساب لجيش الاحتلال، وسجّل 120 منهم لأداء مهام دعم وتمريض وقيادة عربات الاحتلال.

طلبة المدارس التلمودية

ويشار إلى أن طلاب المدارس التلمودية يحصلون كل عام على إرجاء للخدمة العسكرية في جيش الاحتلال، الى أن يبلغوا من العمر 26 سنة، وعندها ينالون إعفاءً كاملا منها.

ووفق تقرير صدر حديثا عن الجيش، يتيح هذا الإجراء لاثني عشر ألف شاب يهودي سنويا تفادي الخدمة العسكرية الإلزامية في الدولة العبرية، والتي تستمر 32 شهرا للذكور وعامين للإناث.

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر ، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تل ابيب نتنياهو الاقصى القدس

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال الإسرائيلي يتبع خطة ممنهحة لتوسيع عمليته العسكرية بالضفة الغربية

قالت تمارا حداد الكاتبة والباحثة السياسية، من رام الله، إنّ هناك استمرارا لاقتحامات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، موضحة أنه يواصل عملية السور الحديدي، إذ أن هذه العمليات لم تتوقف على شمال الضفة الغربية متمثلة في جنين وطولكرم وطوباس، لكن هناك تعليمات تُعطى للجيش الإسرائيلي لاستكمالها نحو المحافظة الوسطى.

الاحتلال الإسرائيلي يواصل اقتحام الضفة الغربية

وأضافت «حداد» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ اقتحامات الاحتلال الإسرائيلي بدأت اليوم في منطقة نابلس ومن ثم ستسير إلى  منطقة رام الله وبيت لحم، حتى تصل إلى جنوب الضفة الغربية، مشيرة إلى أن هناك خطة ممنهجة وهي تعزيز القبضة الأمنية الثقيلة بمعنى أنهم يريدون حسم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتعزيز النزوح الداخلي الفلسطيني.

   

الاحتلال يريد استكمال حرب المخيمات في مدينة نابلس

وتابعت: «الهدف الأكبر الذي يسعى إليه الاحتلال الإسرائيلي هو تعزيز ضم الضفة الغربية، لذا يريدون استكمال حرب المخيمات، ليس فقط مخيم جنين أو نور شمس والفارعة، لكن هناك أكثر من مخيم في منطقة نابلس»، لافتة إلى أنه يريد أيضا إعادة هيكلية جغرافية الضفة الغربية.  

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يتبع خطة ممنهحة لتوسيع عمليته العسكرية بالضفة الغربية
  • بالرغم من الفوز على تشيلسي.. إيمري يعترف بصعوبة تأهل أستون فيلا لدوري الأبطال
  • جيش الاحتلال يتبع خطة ممنهحة لتوسيع عمليته العسكرية بالضفة الغربية
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يتبع خطة ممنهحة لتوسيع عمليته العسكرية بالضفة الغربية
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عمليته العسكرية في شمالي الضفة الغربية
  • بحماية الاحتلال.. مستوطنون يحرقون منزلًا ومركبة في القدس المحتلة
  • مستوطنون صهاينة يحرقون منزلاً ومركبة شمال القدس
  • جنين - الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية
  • أستاذ بجامعة القدس: الرؤية الفلسطينية لـ أبو مازن جيدة وتحتاج لترجمة عملية
  • خبير شؤون إسرائيلية: «الاحتلال» يرغب في إنهاء الوجود العسكري لحماس داخل غزة