10 فضائح عن بريتني سبيرز في مذكرات مرتقبة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
ساعات قليلة تفصل الجمهور عن موعد طرح مغنية البوب الأمريكية بريتني سبيرز كتاب مذكراتها، الذي طال انتظاره. ومن المرتقب أن تفجر الفنانة من خلاله أسراراً صادمة من حياتها المثيرة للجدل.
بحسب التسريبات المتداولة لغاية اللحظة في الصحف الأجنبية، يسرد الكتاب The Woman In Me حياة بريتني بدءاً من السنوات الأولى لصعود نجمها عام 1998، مروراً بتقييدها في زمن الوصاية الأبوية، ووصولاً إلى استعادة حريتها، واستمرارها في إثارة الجدل بأخبار شخصية،
تتعمق النجمة، التي تبلغ الآن 41 عاماً، في علاقاتها الرومانسية وزيجاتها الفاشلة ومعاركها المتعلقة بالصحة العقلية وتلك الوصاية.
رصدت صحيفة "ديلي ميل" أبرز 10 فضائح سيطلع عليها الجمهور في الكتاب المرتقب:
1) الكشف عن إجبار حبيبها السابق المغني جاستين تيمبرليك لها على الإجهاض في عمر الـ19 عاماً، بسبب عدم استعداده نفسياً للأبوة وتحمّل المسؤولية الأسرية.
2) يتطرق الكتاب إلى الأزمة النفسية التي عاشتها بسبب انفصالها عن جاستين تيمبرليك، الذي أنهى علاقته بها بشكل فجائي من خلال رسالة نصية تتألف من كلمتين فقط: "انتهى الأمر".
3) بعد سنوات من الشائعات والتسريبات، بريتني تعترف علناً، بخيانتها لجاستن تيمبرليك مع مصمم الرقص ويد روبسون، كنوع من الانتقام منه، بسبب علمها بأنه خانها مع نجمة مشهورة.
4) رغم مرور عامين على انفصالها عنه، بريتني تتهجّم على كريستينا أغيليرا، بعد تصدّرها غلاف مجلة "رولينغ ستونز" مع جاستين تيمبرليك، معتبرة أنها تنافسها بأسلوب غير شريف.
5) بريتني تحلق شعرها بالكامل عام 2007، كاشفة أنه الأسلوب الوحيد الذي ساعدها على التخلص من آلام انفصالها عن زوجها كيفن فيدلاين، وابتعاد ولديها عنها، لكن لم يكد يمر يومان حتى دخلت إلى مركز إعادة تأهيل.
6) نهاية عام 2007 كانت مفصلية في حياة بريتني، مع بدء 13 عاماً من الوصاية الأبوية، التي تصفها بالكتاب على أنها جعلتها "طفلة آلية"، في ظل سيطرة والدها على جسدها وأموالها، وإيذائها المتواصل بالسخرية منها والتنمر عليها.
7) تتحدث بريتني أيضاً عن مقايضة "حريتها" خلال فترة الوصاية المثيرة للجدل، من أجل رؤية أطفالها، خاصة بعدما حصل زوجها السابق كيفن فيدرلاين على حق حضانة ولديه، بعد حادثة بريتني عام 2008 حين حبستهما معها في الحمام، وهدّدت بالانتحار.
8) يتضمن الكتاب اتهامات صريحة للإعلامي جوناثان روس، بالتعاون مع والدها على إسكاتها، خلال استضافتها على قناة ITV عام 2016، في خضم فترة الوصاية، لمنع كشف ملابسات حالتها السيئة.
9) يكشف كتاب المذكرات عن مشاعر بريتني تجاه أختها الصغرى جيمي لين، التي كانت قاسية عليها جداً، وظلمتها خلال فترة الوصاية (حسب قولها)، لافتة إلى أنها تعمل حالياً لتبديل مشاعر الكره تجاهها إلى شعور التعاطف أكثر من الغضب.
10) بريتني تكشف عن شعورها بالهلع من ثعبان أصفر ضخم استخدمته في عرض غنائي راقص عام 2001، ضمن حفل MTV VMAs، مشيرة إلى أنها شعرت الاختناق والارتجاف خوفاً من أن يقتلها، إما بالالتفاف حول عنقها أو تسميمها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريتني سبيرز
إقرأ أيضاً:
حكاية حفرة من صنع البشر مشتعلة منذ 53 عاما.. تزداد خطورتها بمرور الزمن
حفرة عميقة تشبه المحرقة لم تنطفئ منذ أكثر من 53 عامًا، من ينظر إليها لأول مرة قد يظن أنها تكونت بفعل «نيزك»، إلا أن المفاجأة هي أنها من صنع البشر، تعرف باسم حفرة «دارفازا»، وتعد واحدة من أشهر الأماكن المثيرة والغامضة في العالم، وتزداد خطورتها بمرور السنوات.
حفرة مشتعلة منذ عقودوعلى الرغم من مرور سنوات طويلة على اكتشافها في عام 1971، لا يزال تاريخها الحقيقي غير معروف بدقة، لكن التقارير تشير إلى أن الاتحاد السوفيتي حدد الموقع كـ«حقل نفط» محتمل في نفس العام، وفقًا لموقع «إكسبريس».
فوهة «بوابة الجحيم»، التي يبلغ عرضها 69 مترًا وعمقها 30 مترًا، تقع بالقرب من قرية دارفازا، في وسط صحراء تركمانستان، وأثارت هذه الحفرة حيرة العلماء وجذبت اهتمام السياح.
الحفرة تكونت نتيجة البحث عن الغاز الطبيعي، إذ حدث انهيار أرضي حينها، وقرر علماء الجيولوجيا إشعال النار في الغاز المتسرب على أمل أن يحترق خلال أيام قليلة، إلا أن النيران لم تتوقف منذ ذلك الحين.
في عام 2014، تمكن المستكشف الكندي جورج كورونيس من دخول الحفرة؛ ليصبح أول شخص ينجح في القيام بذلك خلال مغامرة علمية مخيفة، وارتدى جهاز تنفس ولبسًا خاصًا لعكس حرارة الحفرة، وتم إنزاله بواسطة حبل سميك.
وبعد نزوله، أوضح كورونيس أن سبب اشتعال النيران المستمر قد يكون وجود بكتيريا تتعايش مع النار، ولا أحد يعرف متى ستنطفئ الحفرة، ورغم أنها كانت وجهة سياحية شهيرة، إلا أنها أصبحت أكثر خطورة مع مرور الزمن، ولهذا السبب تم منع زيارتها منذ حوالي ثلاث سنوات، ولا يوجد طريق يصل إليها الآن.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا