بدعم من المجلس التنسيقي .. مؤسسة رهف تقدم سلة عذائية لأسرة فقيرة في باتيس
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
نفذت مؤسسة رهف بمقرها في منطقة باتيس بمديرية خنفر بمحافظة أبين توزيع ( سلة غذائية لاسرة من الأشد احتياجا من أهالي منطقة باتيس
وتحدث امين عام المؤسسة الأستاذ عبدة العمبي إن هذه اللفتة الإنسانية تأتي ضمن الجهود التي تقوم بها المؤسسة وبدعم من المجلس التنسيقي لمساعدة الأسر المعدمة الأكثر إحتياجا في منطقة باتيس
وشكر ألمدير التنفيذي مؤسسة رهف كل من ساهم في دعم المؤسسة ومساعدتها في التخفيف عن الأسر المحتاجة في المنطقة
فيما أعرب المستفيد عن عميق شكره لمؤسسة رهف وتقديرهم لما يقومو في سبيل التخفيف عن الأسر الأشد فقرا وتوفير المواد الاساسية لأفراد أسرهم
.المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
لتغطية الطلب المتزايد.. مؤسسة النفط تكشف عن فرص لبناء شراكات عالمية
كشف رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المهندس مسعود سليمان، عن “رغبة المؤسسة الجادة في بناء علاقات شراكة جديدة وواعدة، بين الشركات المملوكة للمؤسسة ونظيراتها في العالم، تحقق مصالح عظيمة متبادلة للطرفين”.
وأعلن خلال كلمة ألقاها في مراسم إطلاق المرحلة الرابعة لجولة العطاء العام، صباح اليوم الخميس في اسطنبول، بحضور الدكتور خليفة عبد الصادق، وزير النفط والغاز المكلف، وجمع غفير من ممثلي ومندوبي الشركات النفطية في أسيا والشرق الأوسط واوروبا؛ “عن إتاحة فرص الاستثمار في قطاع النفط الليبي، والتي صارت متاحة اليوم أمام شركات الطاقة من مختلف دول العالم دون استثناء”.
ولفت إلى “أن شروط التعاقد تم وضعها بعناية تضمن توفير مناخ مناسب للاستثمار والمنفعة للطرفين”، داعياً الشركات العالمية “إلى خوض غمار الاستثمار في مجال الاستكشاف والتنقيب في القطع المطروحة للعطاء، والعمل سوياً لتغطية الطلب المتزايد على النفط والغاز عالمياً”.
وقدم فريق لجنة العطاء بالمؤسسة الوطنية للنفط المرافقين لرئيس مجلس الإدارة، “عرضاً تفصيلياً شارحاً لجولة العطاء العام، تضمن وصفاً فنياً كاملاً، فتح على اثرها باب الحوار والاستفسارات التي أجاب عليها الفريق بكل مهنية ودقة قدمت الصورة واضحة للجميع بما في ذلك الجوانب القانونية والتنظيمية والتقنية”.
يشار إلى أن “جولة العطاء العام كانت متوقفة منذ ما يزيد عن 17 عاما، شهدت خلالها ليبيا حالة من الركود في مجالات التنقيب والاستكشاف، ما ساهم في تناقص مستويات الإنتاج لعدم فتح أبار جديدة تدعم المخزون المستهلك خلال هذه السنوات ، وهو ما دفع بالمؤسسة الوطنية للنفط إلى السعي وفق استراتيجية دقيقة و ضوابط علمية عكف على اعدادها خبراء ومختصون ليبيون خلال سنوات؛ إلى إنقاذ قطاع النفط الليبي من تدنيات مستويات الإنتاج في وقت صار فيه التزايد على طلب الطاقات البديلة أمراً ملحوظاً، وواقعاً يشكل دافعاً قوياً، للإسراع في عمليات التنقيب والاستكشاف، واستغلال هذه الموارد في وقتها، وتضع المؤسسة 22 قطعة جغرافية للعطاء العام أمام الشركات العالمية، للاستكشاف والتنقيب منها 11 قطعة بحرية فيما تقع الأخريات في مواقع متقاربة في الجنوب والوسط من ليبيا”.
آخر تحديث: 17 أبريل 2025 - 16:04