ضبط تاجر وشقيقته لاحتيالهما وسرقتهما أموالا بالغربية
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
نجحت جهود أجهزة وزارة الداخلية في كشف ملابسات ما تبلغ للإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة من مسئولى أحد البنوك بالتضرر من أحد التجار المتعاقدين مع البنك والحاصل على ماكينة نقاط البيع لسداد قيمة البضائع والمنتجات محل تجارته بشكل إلكترونى سواء ببطاقات الدفع أو عبر المحافظ الإلكترونية، وذلك لقيامه بالنصب والإحتيال على البنك والإستيلاء منه على مبلغ مالى بإستخدام ماكينة التحصيل الإلكترونى المسلمة له، وهو ما عرض البنك لأضرار مادية.
بالفحص تبين أن وراء إرتكاب الواقعة كلًا من (تاجر وصاحب محل حدايد وبويات وبيع أجهزة كهربائية ، وشقيقته "صيدلانية" مقيمان بدائرة مركز شرطة كفر الزيات بالغربية) حيث قاما بالإشتراك فيما بينهما بالإستيلاء على أموال البنك حيث قام المتهم الأول بإجراء مشتريات وهمية مستخدمًا عدد من البطاقات الإئتمانية الخاصة بالمتهمة الثانية وقيامه بسحب قيمتها النقدية من البنك، وعقب ذلك قام بإلغاء تلك العمليات ورفض إعادة قيمتها.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما.. بمواجهتهما أقرا بإرتكابهما الواقعة على النحو المشار إليه.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مركز شرطة الغربية مكافحة تجار تهمة الأموال العامة وزارة الداخلية المتعاقدين جرائم بطاقات كفر الزيات صاحب محل تهم الاحتيال جرائم الأموال العامة
إقرأ أيضاً:
بنسعيد: شركات إنتاج تأسست سنة 1970 ولم تنتج أي شيء حتى الآن.. والبعض يربح أموالا كبيرة من السينما
كشف المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل، عن وجود شركات إنتاج تأسست سنة 1970 ولم تنتج أي شيء لحد الآن.
وأوضح الوزير في اجتماع للجنة التعليم والثقافة والاتصال، خصص للمناقشة التفصيلية لمشروع القانون المتعلق بالصناعة السينمائية، أن « هناك من يربح في السينما أموالا كبيرة في المغرب وخاصة في الإنتاجات الكوميدية ».
وأفاد المسؤول الحكومي، بأن الأرباح التي تحقق حاليا في القطاع السينمائي، تحقق بوجود المركبات السينمائية الحالية، مضيفا، « تخيلوا كم ستصير أرباح القطاع بعد اعتماد مركبات سينمائية جديدة ».
وعبر المسؤول الحكومي عن أمله في أن تتطور الأفلام الاجتماعية في المغرب، وتحقق بدورها أرباحا مهمة، من خلال استثمارات قوية في القطاع.
وتابع بنسعيد: « في الـ20 عاما الأخيرة، اشتغلنا لتكون عندنا مقاولات للإنتاج وأفلام مغربية، في السابق كنا نصل إلى 10 أفلام فقط في السنة وبعد ذلك بدأنا نتوصل بـ100 إلى 150 طلب للدعم في السنة ».
ويرى الوزير أنه « ليس أي شخص باستطاعته أن يشتغل في السينما، كما ليس من الممكن لأي شخص أن يمارس الصحافة ».
كلمات دلالية شركات إنتاج، المهدي بنسعيد