إصبعها في وضع التشهد.. جثة فلسطينية تثير دهشة كل من يراها| فيديو
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أثار مقطع فيديو يظهر جثة سيدة إصبعها خارج من الكفن في وضع التشهد كأنها تصلي لله ضمن أحداث قطاع غزة حالة من الدهشة.
"فيه أحلى من هيك شهادة.. ادعوا لها بالرحمة" كان هذا التعليق المرفق بمقطع الفيديو المنتشر عبر مواقع التواصل.
View this post on InstagramA post shared by محتوى|تطوير|تحفيز|تفائل|أمل|نصائح???? (@muhtawaa_)
غزة اليومقبل قليل، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتعمد استهداف المدنيين والسعي لرفع كلفة ضحايا العدوان وهو الذي يعكس إفلاساً سياسياً وأمنياً وعسكرياً لديه.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي : ويشجعه في ذلك حالة الصمت من المجتمع الدولي، ما فتح شهية الاحتلال لمزيد من القتل والدمار وارتكاب المجازر.
وأضاف المكتب الإعلامي في غزة: و منذ اليوم الأول للعدوان بدأ الاحتلال جريمة إبادة جماعية وتطهير عرقي ضد شعبنا الفلسطيني داخل قطاع غزة.
وتابع : خلف العدوان الإسرائيلي نحو 23 ألفا ما بين شهيد وجريح، ما يعني شخصاً واحداً من أصل كل 100 شخص في قطاع غزة، قد استشهد أو أصيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اليوم غزة الان اخبار غزة فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية فلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يخطط لاستئناف الحرب على غزة
قالت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية الفلسطينية، إن حركة حماس ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار وتحقيق المرحلة الأولى من الاتفاق بنجاح، مشيرة إلى أن حماس لا تمتلك أي أوراق تتمسك بها إلا المحتجزين فلذلك هي تريد ضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة واستمرار تنفيذ اتفاق الهدنة.
أسماء المحتجزين الإسرائيليينوأضافت «حداد»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن حركة حماس ستعلن اليوم عن أسماء الثلاثة المحتجزين الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم غدًا، لافتة إلى أن إسرائيل تريد تمديد مدة المرحلة الأولى كمرحلة انتقالية لإخراج أكبر عدد منهم حتى لا تلتزم بباقي بنود اتفاق الهدنة وتعود للقتال مرة أخرى، مشددة على أن حماس ليس أمامها سوى أن تلتزم بهذا الاتفاق.
أراوح الفلسطينيين في يد حركة حماسوتابعت: «أرواح المواطنين الفلسطينيين في الآن في يد حركة حماس ويجب أن تحافظ حماس على أرواحهم لأن الاحتلال الإسرائيلي يستثمر وجود حركة حماس للعودة للقتال وتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم».