ما باليد حيلة !
#رائد_عبدالرحمن_حجازي
نعم ما باليد حيلة فنحن #غارقون ببحرِ من #الخنوع والذل وتتقاذفنا أمواجه غير أبهة بقانونٍ دولي أو محلي . وربما لم يبقى لنا غير الكلمة لنعبر بها ، لا بل حتى الكلمة أصبحنا نُحاسب عليها . وهنا لا ننسى أن نقدم الشكر والدعم لأحبةٍ لنا من الإعلامين الذين أعادوا توجيه بوصلات العالم [ لف/لس/طين ] وكذلك نشكر المؤثرين الجادين (أي ليس الهبايل) في وسائل التواصل الاجتماعي على اختلافها لما قدموه من نشرٍ للحقيقة لتصل لجميع أنحاء العالم .
لذلك علينا بالدعاء لأحبةٍ يذودون عن شرف الأمة ، وأن نتناقل عبر وسائل التواصل كل ما من شأنه أن يرفع المعنويات لشحذ الهمم وأن لا نكتفي بنشر المأسي فقط .
مقالات ذات صلة فلسطيني لا تخاف عليه … / مجد الرواشدة 2023/10/24شكراً يا أبطال [غ/ز/ة] لقد أريتمونا العالم على حقيقته وكشفتم لنا كل ما هو مزيَّف ومُقنَّع .
اللهم ارحم الشهداء وشافي الجرحى وأنزل السكينة عل كل مظلوم ومُبتلى إنك على ذلك قدير .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الخنوع
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز المطيري: وسائل التواصل الاجتماعي منصة لنشر الترفيه وإسعاد الجمهور
أكد المؤثر الاجتماعي عبد العزيز المطيري، المعروف بمحتواه المميز على منصة تيك توك، على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في نشر الترفيه وتعزيز التواصل بين الناس، مشيراً إلى أنها أصبحت وسيلة فعالة لإدخال البهجة إلى حياة الجمهور.
وفي تصريحاته، قال المطيري: "وسائل التواصل الاجتماعي ليست مجرد أدوات للتواصل، بل هي مساحة لابتكار محتوى يزرع الفرح ويجمع الناس على اختلاف اهتماماتهم. من خلال الفيديوهات القصيرة، يمكننا نشر الإيجابية وصناعة لحظات ممتعة".
وأضاف أن منصات مثل تيك توك تمنح المبدعين فرصة للتعبير عن أنفسهم بطرق مبتكرة وسهلة الوصول، مما يجعل الترفيه متاحاً للجميع. وأشار إلى أن التفاعل المباشر مع الجمهور هو ما يجعل هذه الوسائل فريدة، حيث يمكن للمحتوى أن يخلق تأثيراً فورياً وعميقاً.
واختتم حديثه بالقول: "صانعو المحتوى اليوم يتحملون مسؤولية كبيرة في تقديم محتوى ترفيهي هادف يعكس قيم المجتمع ويراعي اهتمامات الجمهور، خاصة مع النمو الهائل لهذه المنصات".
بفضل شخصيته العفوية ومحتواه الجذاب، استطاع عبد العزيز المطيري أن يكون واحداً من أبرز المؤثرين الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الترفيه والتواصل مع جمهور واسع من المتابعين.