قنا تنظم قافلة طبية بقرية العِزب بدشنا لمدة يومين
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد يحيي بدران وكيل وزارة الصحة بقنا، عن إطلاق القافلة الطبية بقرية العِزب التابعة لإدارة دشنا الصحية، علي مدار يومي الأربعاء والخميس ٢٦,٢٥ اكتوبر الجاري، وذلك في إطار خطة الدولة "حياة كريمة " والتي تهدف لتقديم الخدمات الطبية المجانية للمواطنين بقري ومراكز المحافظة.
وأوضح بدران، أن القافلة تعد واحدة من القوافل الطبية الشاملة والتي تنظمها مديرية الصحة بقنا، في جميع قري ونجوع المحافظة بهدف تقديم العديد من الخدمات الطبية المتنوعة والتحاليل الطبية وصرف الأدوية وعمل كافة الفحوصات الطبية اللازمة والتوعية الطبية والتي سوف تقدم بالمجان لجميع المواطنين داعيا المواطنين بسرعة التوجه للقافلة لتلقي الرعاية الصحية اللازمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قنا مديرية الصحة بقنا دشنا القوافل الطبية بقنا حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يلتقي والي ولاية النيل الأبيض لبحث دعم الخدمات الصحية
أشاد وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بجهود حكومة ولاية النيل الأبيض في استقرار الخدمات الصحية بالولاية، مشيراً إلى دورها في مكافحة الأوبئة وتأمين الدواء، خاصة خلال فترة إغلاق الطرق من قبل مليشيات الدعم السريع.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد مع والي ولاية النيل الأبيض، اللواء ركن (م) قمرالدين محمد فضل المولى
بمكتب الوالي في قاعة الحجر الصحي ببورتسودان ، بحضور عدد من قيادات وزارة الصحة الاتحادية، حيث وعد الوزير بتقديم الدعم اللازم للمستشفيات العاملة وتطوير الخدمات التخصصية. كما أشار إلى زيارته الأخيرة للولاية برفقة عضو مجلس السيادة، صلاح الدين آدم تور، والتي تضمنت افتتاح العديد من المشاريع الصحية.
وأكد الوزير التزام الوزارة بتأهيل المؤسسات الصحية بالولاية وسد النقص في الأجهزة والمعدات الطبية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان.
من جانبه شكر والي ولاية النيل الأبيض وزارة الصحة الاتحادية على دعمها المستمر، مؤكداً أن تحسين الخدمات الصحية يمثل أولوية لحكومته ، مشيراً إلى أهمية التنسيق المستمر بين الطرفين لضمان الاستجابة الفعالة للاحتياجات الصحية.
وأشاد الوالي بدور الشركاء والكوادر الطبية العاملة بالولاية، مؤكداً استقرار الأوضاع الصحية. كما أوضح أنه تمت مناقشة ملف الإمداد الدوائي وحاجة الولاية إلى أجهزة الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية لدعم النظام الصحي، إلى جانب استعراض الدمار والنهب الذي تعرضت له أكثر من 40 مؤسسة صحية خلال الفترة التي كانت فيها المليشيات تسيطر على بعض المناطق.