26 حديقة بجزيرة أبوظبي تفوز بجائزة "العلم الأخضر" الدولية
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
نظمت بلدية مدينة أبوظبي احتفالية في منتزه شاطئ "ع البحر" بكورنيش أبوظبي، بحضور المدير العام لبلدية مدينة أبوظبي سيف بدر القبيسي، وعدد من المدراء التنفيذيين ومنتسبي البلدية، بمناسبة فوز 26 حديقة في جزيرة أبوظبي والبر الرئيسي بجائزة العلم الأخضر الدولية، منها 6 حدائق يرفع عليها علم الجائزة للمرة الأولى، و20 حديقة حافظت على العلم الأخضر وتم تجديد تسجيلها ضمن قائمة الحدائق الفائزة بالجائزة.
وخلال الحفل، أعلنت البلدية فوز 6 حدائق يرفع عليها علم الجائزة للمرة الأولى، وهي حديقة العاصمة، وحديقة آل نهيان، ومنتزه "ع البحر" بكورنيش أبوظبي، وحديقة البريد القديم، وحديقة العدلة، وساحة خليفة. بينما حافظت 20 حديقة على العلم الأخضر وتم تجديد تسجيلها ضمن الحدائق الفائزة بالجائزة، وهي منتزه شاطئ البطين، ومنتزهات شاطئ كورنيش أبوظبي، وحديقة دلما، وحديقة خليفة1، وحديقة خليفة2، وحديقة خليفة3، وحديقة الرحبة، وحديقة الباهية، وحديقة الشهامة، وحديقة ربدان، وحديقة البحيرة، وحديقة التراث، وحديقة الختم، وحديقة الشامخة4، وحديقة الشامخة5، وحديقة الشامخة6، وحديقة الشامخة7، وحديقة الجزيرة، وحديقة محمد بن زايد1، ومنتزه مدينة محمد بن زايد العام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي الإمارات العلم الأخضر مدینة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
الهروط يكتب .. اصنعوا لحكومة جعفر طعاماً
#سواليف
كتب #عبدالحافظ_الهروط:
ليس استمراراً لتندرات وتنمرات سابقة على #حكومة الرئيس #جعفر_حسان، ونحن نُعَنْوّن هذا العنوان المحرّف عن موضعه، وقد بدأت هذه التندرات وتلك التنمرات بـ ” غمازات الرئيس” عندما كُلّف بتشكيل الحكومة.
ولا عندما سارعت وسائل إعلام التدخل السريع بنقل خبر عاجل ونبض ” الرئيس يدوّن الملاحظات بيده”، وكذلك وهو يظهر بلباس بسيط-لا نعرف الماركة- حال عامة الناس.
نقول ليس استمراراً لهذه، وتلك، وإنما لأن الحكومة بقيادة رئيسها أخذت تجنح عن مسار يفترض أن يكون لصالح #المواطن، أياً كانت الأسباب، وأياً كانت الظروف.
مواطنون تزداد أحمالهم يوماً بعد يوم، حتى انحنت ظهورهم من فتاوى #رفع #أسعار #الكهرباء و #المياه و #المحروقات وتأمين السيارات ورسوم أي معاملة يذهبون بها الى أي دائرة حكومية، حتى “الطوابع” التي صارت الكترونياً، وصلت قيمة رسومها في معاملة ما، ١٥ ديناراً ( المعاملة لديّ)، وما أكثر الرسوم!!.
لا نطيل “التطبيل”، وقد كان آخر فتاوى حكومة الدكتور جعفر حسان، إلزام المواطنين بوضع عَلَم الوطن أمام كل مبنى يتم ترخيصه! ويا هلا ويا مرحبا بالعلم، لا بل نعيد مع إطلالته،الأهزوجة التي لم تُنس :”بيرق آلوطن رفرف على رووس النشامى”.
وإذا كان الشيء بالشيء يُذكر ، أقول للرئيس:
ذات يوم كانت فيه غيوم الوطن تتلبد وتنبىء بالمطر، والَعَلَم على سارية مبنى رسمي من “الوزن فوق الثقيل”، مشقّق طوال أيام.
انتظرت وكل من شاهده، لعل مسؤولاً من مسؤولي هذا المبنى، الذين يمتطون موكباً من سيارات المارسيدس الحديثة، يوعز إلى أحد الموظفين بتجديد هذا ” الرمز الوطني”، ولكن لم يكن.
خشيت أن أذهب إلى هذا الصرح الحكومي وأقول ” يا أصحاب المعالي والعطوفة والسعادة، أما لهذا العَلَم المشقق أن يُجدّد، وقد غطّاه الغبار ، حتى كاد يفقد ألوانه”؟!
خشيت أن يُزاود أحدهم عليّ بالوطنية، والذهاب بي من “المحكمة إلى المحكمة”، فما كان مني إلا أن أشرت بملاحظة مقتضبة في موقع من المواقع الإخبارية، وإذ بالعلم يعود إلى سيرته الأولى، وساريته!.
جميل أن نضع العلم أيها الرئيس، في كل الأماكن، ولكن الأجمل والأحق، هو عندما نضعه في القلب والعقل، ولكن لا غرابة أن يوضع العلم في كثير من المناسبات على خواصر المحتفلات ، حال وضع “الشماغ، لأجل الهاشتاغ”، ليس إلّا!.
أرجو ألّا يضيق صدرك أيها الرئيس، إذا ما قلت أن قرار حكومتكم بإلزام أصحاب المباني بوضع العلم، ما هو إلا لجلب المال، وليس لإعتزاز الحال.
وما هذا أيها الرئيس، إلا لفزعة نخفف من خلالها العجز الحكومي ونقول فيها” اصنعوا لحكومة جعفر طعاماً”، فهم مشغولون بـ أولم النائب الفلاني للوزير الفلاني والعين العلنتاني، ويقدّمون التعازي والتهاني، ويطوفون حتى مطلع الفجر، بهذه السيارات التي لا تهدأ محركاتها وتصرف من الأوكتان النقي، ما يكفي سد عجز الخزينة”!!
مختصر الحديث: وطن يا شايل الجمرة معانا.