هواوي: 220 ألف مستفيد من مشروع التكنولوجيا للجميع في 600 مدرسة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكدت ليو مينغجو، مديرة مشروع TECH4ALL لتمكين الشمول الرقمي في هواوي العالمية، أن الشركة مهتمة بتطوير المهارات الرقمية للمعلمين من أجل تخطي التحديات.
أعربت خلال الاحتفال بإنجازات مشروع المدارس المفتوحة المدعومة بالتكنولوجيا للجميع، الثلاثاء، عن أنها متحمسة لأن المشروع يضم عددا كبيرا من الكفاءات التي تشارك بخبراتها.
قالت: “نريد مستقبل أفضل للطلاب، بوسعنا إنشاء عالم رقمي مستدام"، موضحة أن رؤية هواوي هي تقديم التكنولوجيا لكل شخص في العالم.
أشارت إلى أن هواوي تسعى من خلال التكنولوجيا تقديم جودة عالية من التعليم من خلال تمكين المعلمين من خلال اكتسابها مهارات رقمية.
أوضحت أن المشروع استفاد منه 220 ألف طالب ومعلم وموظف في أكثر من 600 مدرسة حول العالم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أغلى مدرسة في العالم.. تقع بسويسرا ومصاريفها تتخطى 100 ألف دولار
تختلف تكاليف الدراسة بشكل كبير من مدرسة إلى أخرى حول العالم، حيث تتأثر بالخدمات التعليمية المقدمة والمرافق المتاحة، فبعض المدارس، خاصة تلك الواقعة في مناطق ذات مناظر طبيعية خلابة، أو التي تقدم برامج تعليمية متميزة، قد تتطلب مصاريف دراسية أعلى.
وفي هذا التقرير، نسلط الضوء على أغلى مدرسة في العالم وأسباب ارتفاع تكاليفها.
مصاريف أغلى مدرسة في العالمتوجد أغلى مدرسة في العالم بسويسرا، وهو معهد أوف ديم روزنبرج، حيث تبلغ الرسوم الدراسية 176000 دولار سنويا، حيث يعتبر المعهد مدرسة داخلية، تجمع بين التقاليد الغنية والنهج المعاصر الفريد والحديث في التعليم، وفقا لما ذكره موقع «luxurylaunches».
يقدم معهد روزنبرج منهجا دراسيا شخصيا للغاية يتحدى الطلاب لدفع حدود معرفتهم واستكشاف آفاق جديدة، كما أن يتم منح كل طالب برنامجًا أكاديميًا مصممًا خصيصا لتلبية احتياجاته واهتماماته وأهدافه المحددة، سواء كان هذا الطالب متفوقا في المجال الأكاديمي أو الرياضة أو الفنون أو ريادة الأعمال.
الأنشطة التي تقدمها المدرسةتولي المدرسة أهمية كبيرة لتنمية الشخصية والتعليم الشامل من خلال فلسفة تقوم على قيم النزاهة والتعاطف والمسؤولية الاجتماعية، وتسعى إلى غرس هذه القيم في طلابها من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات، بما في ذلك مشاريع الخدمة المجتمعية وبرامج تنمية القيادة.
معسكرات المدرسةتضم المدرسة معسكرات صيفية للصغار والكبار، إذ يعتبر مخيم الصغار مثالي للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و13 سنة، بينما يعتبر المخيم الصيفي للكبار مثالي للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و18 سنة.
يمكن للطلاب الصغار والكبار الاستمتاع بأنشطة مختلفة مثل تعلم اللغات مثل الإنجليزية والألمانية، كما يمكنهم الانضمام إلى المختبرات الإبداعية للصغار أو الكبار، بالإضافة إلى إمكانية استكشاف مساحات إبداعية مختلفة، مثل الهندسة ومختبر العلوم التجريبية والمعلوماتية والفنون التطبيقية والخطابة، أما إذا كان الطلاب من محبي التمثيل والرقص والغناء والأداء، فيمكنهم الانضمام إلى الفنون المسرحية لكبار السن لتطوير مهاراتهم أكثر.