بعد رحيله.. ما لا تعرفه عن المطرب محمد رؤوف
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
رحل عن عالمنا اليوم المطرب محمد رؤوف بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز 72 عامًا، ليترك وراءه رصيدًا فنيًا كبيرًا من الأغاني، وهو أحد أبرز مطربي الثمانينات والتسعينات، وفي السطور التالية يرصد “الفجر الفني” أبرز المعلومات عنه.
من هو المطرب محمد رؤوف؟
محمد رؤوف هو مطرب مصري اشتهر خلال فترة الثمانينيات بعد طرح أول ألبوماته "لا لا ما تحبش تاني" عام 1982، وحقق الألبوم نجاحا كبيرا، ثم انضم لفرقة رضا ليصبح مطرب الفرقة عام 1983.
أشهر أغاني محمد رؤوف
ومن أشهر أغنياته "اللي تعبنا سنين فى هواه"، التي سمعها لأول مرة عام 1977 أثناء الخدمة العسكرية وأعجب بها، لكنه لم يطرحها في ألبومه الأول، وأثناء عمله على ألبوم «ست الحسن» كانت تتبقى له أغنية فذكرته زوجته بها، وطرح الأغنية في الألبوم وحققت نجاحًا كبيرًا، بعدها غنتها المطربة فاتن فريد وبعد فترة غناها جورج وسوف.
شارك المطرب محمد رؤوف في مسلسل "العملاق "عام 1979 وقدم دور سيد درويش وشارك في عدد من المسرحيات والتي قدم في واحدة منها شخصية الرئيس الأسبق محمد أنور السادات.
زواج محمد رؤوف
تزوج "رؤوف" أكثر من مرة، زوجته الأولى توفيت في عمر 42 عامًا، ثم تزوج مرة أخرى من المطربة سحر ناجي التي اعتزلت الفن بعد زواجهما لترعاه، وفي عام 2016 أصيب بجلطة في القلب وجلطة في العين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاة المطرب محمد رؤوف محمد رؤوف المطرب محمد رؤوف
إقرأ أيضاً:
كانسيلو يكشف سر رحيله عن السيتي
نواف السالم
كشف البرتغالي جواو كانسيلو، الظهير الأيمن لفريق الهلال، عن خلافه مع الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، وسبب رحيله عن البريميرليج وانتقاله إلى دوري روشن للمحترفين.
كان كانسيلو لاعبًا أساسيًا في مانشستر سيتي تحت قيادة المدرب جوارديولا، حيث فاز بالدوري الإنجليزي في موسم 2021-2022 وشارك في 52 مباراة في جميع المسابقات. لكنه رحل بعد تسعة أشهر.
وقال كانسيلو في تصريحات نقلتها صحيفة ميرور اليوم الأربعاء: “كانت بيننا خلافات، ولم يكن هناك صدام، بل كانت لدينا آراء مختلفة. لديّ شخصية قوية جدًا، وكذلك جوارديولا، لكنه هو من يتولى زمام الأمور”.
وأضاف نجم الهلال: “كل منا سلك طريقه الخاص، لكنني أحمد الله على العمل معه. شعرت بأهميتي في هذه المجموعة، لقد ساعدني على النمو كشخص وكلاعب”.
وواصل حديثه: “جوارديولا عبقري وقائد عالمي في مجال التدريب. كانت أفضل لحظات مسيرتي في مانشستر سيتي، كنت أذهب للتدريبات والمباريات مستمتعًا بنفسي”.
واختتم تصريحاته: “لكنني لم أكن أرغب في البقاء مع مانشستر سيتي، ولم يرغبوا في بقائي أيضًا، لذا كانت هناك عدة أسباب دفعتني للانتقال إلى الهلال”.