أبرز 3 علامات للسرطان اكتشفها في المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
هناك ثلاث علامات لا يعار لها أهمية - الضعف العام وارتفاع درجة حرارة الجسم وألم في الحلق، مع أنها قد تشير إلى وجود ورم خبيث.
ويشير الدكتور إيفان كاراسيف أخصائي طب وجراحة الأورام إلى أنه يمكن الخلط بين نمو الورم الخبيث وأمراض البرد. لذلك من المهم الانتباه إلى الحالة الصحية العامة وخاصة إذا كان الشخص يشعر بضعف عام باستمرار.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشير ارتفاع درجة حرارة الجسم المستمر إلى تطور السرطان. والعلامة الثالثة هي ألم في الحلق، حيث في هذه الحالة لا تلاحظ أي فعالية للأدوية المستخدمة في علاج نزلات البرد.
وينصح الأخصائي بعدم تجاهل أعراض مثل، عدم التئام الجروح فترة طويلة والصداع الدائم والإفرازات غير المعتادة عند الذهاب إلى المرحاض.
ووفقا له، لتخفيض خطر تطور السرطان يجب الإقلاع عن التدخين وعدم شرب الكحول بانتظام، ومن الضروري ممارسة النشاط البدني واتباع نظام غذائي متوازن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علامات ارتفاع درجة حرارة الجسم ورم خبيث جراحة الأورام تطور السرطان
إقرأ أيضاً:
حماس تعلق على المفاوضات مع مبعوث ترامب
قال متحدث باسم حماس إن الحركة تعاملت "بمرونة" مع جهود الوسطاء ومبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتنتظر نتائج المفاوضات المرتقبة و"إلزام إسرائيل بالذهاب إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة".
وقال المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع في بيان، إن المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين وأدم بولر مبعوث ترامب "ترتكز على إنهاء حرب غزة والانسحاب الإسرائيلي من القطاع وإعماره".
وأضاف القانوع: "التزمنا تماما بالمرحلة الأولى من الاتفاق، وأولويتنا الآن إيواء شعبنا وإغاثته وضمان وقف دائم لإطلاق النار".
كما أكد أن الحركة وافقت على مقترح مصر بلجنة الإسناد المجتمعي، وعلى بدء عملها في قطاع غزة لـ"تعزيز صمود شعبنا وتثبيته في أرضه".
وأضاف: "يهدف الاحتلال من تشديد الحصار وإغلاق المعابر ومنع الإغاثة عن شعبنا إلى دفعه للهجرة، وهذا أضغاث أحلام".
وختم بيانه قائلا إن "حديث الاحتلال عن خطط عسكرية لاستئناف القتال في غزة وقرار قطع الكهرباء خيارات فشلت، وتشكل تهديدا على أسراه، ولن يحررهم إلا بالتفاوض".
وانتهت المرحلة الأولى من الاتفاق في الأول من مارس الجاري، بينما رفضت إسرائيل الدخول في المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب.
وعلى مدار الأيام القليلة الماضية، لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن المراحل اللاحقة، ولا تزال هناك خلافات كبيرة حول شروط المرحلة الثانية المحتملة.
ودعت حماس مرارا وتكرارا إلى إجراء مفاوضات فورية بشأن المرحلة الثانية، بينما رفضت إسرائيل ذلك سعيا إلى تمديد المرحلة الحالية.
وأوقفت إسرائيل تسليم المساعدات إلى غزة وسط الجمود، وأعلنت الأحد أنها قطعت إمدادات الكهرباء عن القطاع المدمر.