كفر شكر بالقليوبية تشن حملة لرفع الاشغالات والتعديات على الشوارع
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
نفذت الأجهزة التنفيذية بمجلس المدينة كفر شكر، برئاسة الدكتور بكر عبدالمنعم رئيس المركز، حملة لرفع الاشغالات والتعديات على الطريق العام والشوارع ومدخل المدينة، وشارعى جمال عبد الناصر وعبد المنعم رياض ومنطقة كوبرى البر الشرقى.
وشدد رئيس المركز والمدينة، على ضرورة متابعة واستمرار حملات رفع الاشغالات والتعديات على حرم الطرق والشوارع الرئيسية ومدخل المدينة لسهولة الحركة المرورية بناءا على تعليمات اللواء عبدالحميد الهجان محافظ القليوبية.
ونفذ مجلس المدينة، حملة إزالة الإعلانات المخالفة والغير صادر لها تراخيص الموجودة بالشوارع و الميادين بنطاق المدينه و الوحدات المحلية التابعه وذلك تنفيذا للقانون المنظم للإعلانات
وأكد الدكتور رئيس المركز والمدينة، استمرار حملات إزالة الإعلانات المخالفة والغير مرخصة لحين توفيق أوضاع أصحابها قانونا من الجهة المختصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاشغالات كفر شكر بوابة الوفد التعديات
إقرأ أيضاً:
أول رئيس يدعو لرفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب ويعرض مساعدات عسكرية لسلطة سوريا - عاجل
دعا رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف إلى بدء إجراءات لرفع "هيئة تحرير الشام" من القائمة الروسية للمنظمات الإرهابية، وذلك لمنع وقوع كارثة إنسانية في سوريا.
وكتب قديروف في منشور عبر "تلغرام" اليوم الاثنين: "يحاول الغرب الجماعي أن يسبب تصعيدا بين روسيا والسلطات السورية الجديدة، لكننا لن نسمح بتمرير مثل هذا السيناريو".
وحسب قديروف، فإن "المواطن السوري يتطلع إلى الاستقرار والحياة الهادئة، وأنه من شأن قرارات القيادة الجديدة للبلاد (مثل التخلي عن ملاحقة الصحفيين والمسؤولين، وحل كل الجماعات المسلحة، وغيرها) أن تلبي هذه التطلعات، لكنه سيكون من الصعب القيام بذلك دون مساعدة شركاء".
وأشار قديروف إلى أن الأولوية تتمثل في منع وقوع كارثة إنسانية في سوريا، مضيفا أن "المشكلة خطيرة، وروسيا لديها القوة والوسائل اللازمة للمساعدة في حلها".
وكتب: "لإطلاق عمليات إيجابية، لا بد من الشروع في إجراءات لرفع هيئة تحرير الشام وممثليها من القائمة الروسية للمنظمات الإرهابية. ومن المهم، دون انتظار بداية هذه العملية أو نهايتها، أن يتم على الفور تنظيم عمل مجموعة اتصال بين البلدين، قادرة على بناء الاتصالات الأولى والبدء في حل المشاكل"، موضحا أن "هذه ممارسة عالمية تسمح لنا بتجاوز الأزمة في أسرع وقت ممكن ومساعدة السكان".
واقترح قديروف إشراك السوريين الذين يعيشون ويعملون في جمهورية الشيشان لفترة طويلة للعمل في مجموعة الاتصال هذه.
وأعرب قديروف أيضا عن استعداد سلطات الشيشان – حال تلقيها أمرا من القائد الأعلى رئيس روسيا فلاديمير بوتين - لتقديم الدعم في تنفيذ دوريات شوارع مشتركة بين قوات شيشانية مع وكالات إنفاذ القانون السورية، مذكرا بأن عناصر الشرطة الشيشانية قد قاموا سابقا بتأمين النظام في بعض أجزاء سوريا وحماية الناس من النهب والعنف.
كما أشار قديروف أيضا إلى استعداد الشيشان لإرسال مدربين من الجامعة الروسية للقوات الخاصة في غروزني لنقل الخبرة والمعرفة الفريدة إلى ضباط الشرطة السورية.
وشدد قديروف على أن "أي تواجد روسي في سوريا سيحقق أهداف استقرار وأمن الشعب"، مضيفا أن للقوات الروسية تجارب متكررة في دعم السكان، تشمل المساعدة في حل المشاكل الإنسانية ومساعدة ضحايا الزلزال، وأن "هذه التجربة مفيدة للغاية في عملية إعادة إعمار البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد".
والأسبوع الماضي أكدت الخارجية الروسية أن موسكو أجرت اتصالات "بناءة" مع اللجنة السياسية لـ"هيئة تحرير الشام" في سوريا.
وذكرت قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن لدى روسيا قضاياها الخاصة التي سوف تنطلق منها لرفع "هيئة تحرير الشام" من قوائم التنظيمات الإرهابية.