قالت منظمة اليونسيف إنها دعمت المركز الوطني لمكافحة الأمراض لشراء 250 ألف جرعة من لقاحات شلل الأطفال إلى جانب 20 ألف من الحصبة الألمانية و10 آلاف من مكملات فيتامين “أ”.

وأضافت المنظمة في تقريرها الصادر الأحد أنها أسهمت في توصيل 520 ألف لتر من مياه الشرب الآمنة وتقديم قطع غيار لشبكة المياه والصرف الصحي والذي مكن من ترميم 4 آبار غير عاملة في مدينة درنة.

كما واصلت اليونسيف حملتها التي حملت شعار “المياه الآمنة” والتي وصلت إلى أكثر من 306 أفراد بالمناطق المتضررة بشكل مباشر وعبر منصات التواصل الاجتماعي.

وعن الدعم النفسي قالت اليونسيف في تقريرها إنها نشرت 12 فريقا متنقلا لحماية الطفل في المناطق المتضررة، حيث وصلت إلى 2453 طفلا بالدعم النفسي والاجتماعي، بما في ذلك الإسعافات الأولية النفسية والأنشطة الترفيهية.

وأشارت اليونيسيف إلى شروعها في تنظيف 11 مدرسة في البيضاء وشحات لتمكين الأطفال من العودة إلى التعليم، والوصول إلى 13 ألف طفل ودعمهم بمواد تعليمية.

كما قدمت اليونسيف مجموعة أدوات مدرسية لـ8000 طفل ومجموعة أخرى لـ100 طفل من مستحقيها في مرحلة الطفولة المبكرة.

المصدر: منظمة اليونسيف

اليونسيف Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف اليونسيف

إقرأ أيضاً:

بلدية غزة: أزمة عطش كبيرة تعيشها المدينة

قالت بلدية غزة اليوم السبت، إن المدينة تعيش أزمة عطش كبيرة بسبب توغل قوات الاحتلال في شرق المدينة، وتوقف خط مياه "ميكروت" الذي يغذي المدينة بنحو 70% من احتياجاتها الحالية من المياه.

وقالت البلدية، عبر فيس بوك اليوم، إن الخط يمر عبر المنطقة الشرقية في حي الشجاعية، وتوقف عن الضخ مساء أول أمس الخميس، مشيرة إلى أن طواقم البلدية تجري حاليا تواصلا مع الجهات المختصة للسماح لها بالوصول إلى مسار الخط شرق المدينة ومعاينته للتأكد من سلامته، تمهيداً لإعادة توفير المياه للمواطنين.
وأوضحت البلدية أن "خط "ميكروت" كان يغذي المدينة بنحو 20% من احتياجاتها اليومية "قبل بداية العدوان وحرب الإبادة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ولكن بعد العدوان وتدمير معظم آبار المياه، إلى جانب تدمير محطة التحلية المركزية شمال غرب مدينة غزة، ونقص الطاقة والكهرباء، أصبحت البلدية تعتمد بنسبة 70% من احتياجها اليومي على مياه "ميكروت" علماً بأن هذه المياه يتم توزيع جزء منها عبر خزانات محمولة على الشاحنات للمناطق التي لا تصلها مياه البلدية".


ودعت البلدية المواطنين إلى ضرورة ترشيد استهلاك المياه، والتكافل لتجاوز هذه الأزمة، مؤكدة أنها ستعمل على توفير المياه بكميات محدودة من مصادر أخرى، وفقاً للإمكانات المتاحة، وأنها ستواصل التعاون مع أصحاب الآبار الخاصة ولجان الأحياء في المناطق المختلفة لتوفير الوقود وتشغيل الآبار، وتوفير المياه للمناطق المحيطة بها.






مقالات مشابهة

  • إحياء طقس (الرحمتات).. شكراً منظمة الحارسات
  • فعلها الحوثي!
  • رئيسة وزراء إيطاليا تتعهد بدعم الشركات المتضررة من رسوم ترامب الجمركية
  • اليونسيف: دخول المساعدات لغرة ليس خيارا أو صدقة بل تطبيق للقانون الدولي
  • حتى المليشيا ما وصلت بيها الوقاحة حد إنها تردد كلام بتاع التجمع الاتحادي
  • لميس الحديدي تكشف القطاعات المصرية المتضررة من رسوم ترامب
  • منظمة عالمية: العدو قتل 200 طفل فلسطيني في الضفة منذ بدء العدوان
  • منظمة عالمية: الاحتلال الإسرائيلي قتل 200 طفل في الضفة منذ بدء العدوان
  • بلدية غزة: أزمة عطش كبيرة تعيشها المدينة
  • منظمة دولية تدين قصفًا أمريكيًا استهدف مركز صحي تدعمه في اليمن