مع بدء موسمه.. 3 فئات ممنوعون من تناول البرتقال الأخضر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
البرتقال الأخضر المشهور أيضًا بالليمون الأخضر أو الليمون الحامض (Lime) هو فاكهة تستهلك عادة في العديد من الثقافات. وعلى الرغم من فوائدها الغذائية والصحية، قد يتم تجنب استهلاكها في بعض الحالات التي تتطلب ذلك. هنا بعض الفئات الممنوعة من تناول البرتقال الأخضر بحسب ما نشره موقع هيلثي.
1. الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحمض: قد يكون للبرتقال الأخضر رد فعل تحسسي لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحمض.
2. الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة: يجب أن يتجنب بعض الأشخاص تناول البرتقال الأخضر إذا كانوا يتناولون أدوية معينة. فعلى سبيل المثال، بعض الأدوية المضادة للتخثر مثل الوارفارين (Warfarin) قد يتفاعل مع الليمون الأخضر ويؤثر على تأثير الدواء.
3. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في قنوات التفريغ المرارية: ينصح الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في قنوات التفريغ المرارية بتجنب البرتقال الأخضر. فقد يؤدي استهلاك البرتقال الأخضر بكميات كبيرة إلى زيادة إفراز الصفراء وتهيج القنوات التفريغية.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية خاصة أو يتناولون أدوية معينة استشارة الطبيب للحصول على نصيحة شخصية قبل استهلاك البرتقال الأخضر أو أي غذاء آخر يثير قلقًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تناول البرتقال برتقال الليمون الحامض الليمون الأخضر الفئات الممنوعة الحمضيات أخضر الأشخاص الذین یعانون من
إقرأ أيضاً:
خبير طاقة متجددة: استهلاك الكهرباء قد يسجل 40 جيجا واط هذا الصيف
أكد الدكتور المهندس محمد سليم، خبير الكهرباء والطاقة المتجددة، أن الدولة المصرية تخوض معركة استباقية لضمان استقرار التيار الكهربائي خلال صيف 2025، في ظل التحديات المتوقعة على مستوى الأحمال وارتفاع معدلات الاستهلاك.
جهود حكومية غير مسبوقةوقال «سليم»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» مع الإعلامي أحمد دياب والإعلامية نهاد سمير، إن وعود الحكومة بعدم انقطاع الكهرباء تعكس جدية حقيقية في تنفيذ استراتيجيات متكاملة بين وزارات الكهرباء والبترول والمالية، موضحاً أن هذه الجهود تسير وفق خطط وطنية منظمة تهدف لتفادي أي أزمات في منظومة الطاقة.
دور المواطن لا يقل أهميةوشدد خبير الطاقة على أهمية وعي المواطن ومشاركته في تحقيق الاستقرار، عبر ترشيد الاستهلاك ودعم جهود الدولة، قائلاً: "يجب أن نكون جميعًا نقرأ من نفس الصفحة، فنجاح الدولة في عبور الصيف يتطلب شراكة حقيقية بين الحكومة والمجتمع".
تحذير مبكر من ارتفاع قياسي في الأحمالوتطرق الدكتور محمد سليم إلى مقاله المنشور في يناير الماضي بعنوان "العبور الآمن من صيف 2025"، والذي حذر فيه من ارتفاع غير مسبوق في الأحمال الكهربائية، متوقعًا أن تصل إلى 40 جيجا واط خلال الصيف الحالي، وهو أعلى رقم في تاريخ مصر.
وأوضح أن الحمل الأقصى خلال صيف العام الماضي بلغ 37.2 جيجا واط، مقارنة بـ 34 جيجا واط في الأعوام السابقة، وهو ما يشير إلى تسارع في النمو السكاني والاستثماري يتطلب استعدادات استثنائية.
خطة من أربعة مسارات لمواجهة التحديواختتم سليم تصريحاته بالإشارة إلى أن خطة "العبور الآمن" التي أعدها ترتكز على أربعة مسارات رئيسية لمواجهة الأزمة، وهي:
تعزيز كفاءة محطات الإنتاج والنقل.
رفع جاهزية وحدات الطوارئ والاحتياط.
إدارة مرنة للأحمال الكهربائية خلال الذروة.
توسيع برامج التوعية والترشيد بين المواطنين.
وأكد أن النجاح في تطبيق هذه المحاور بشكل علمي ومتزامن مع دعم مجتمعي واعٍ، كفيل بتجاوز صيف 2025 دون أي انقطاعات أو اختناقات في الشبكة.