البرتقال الأخضر المشهور أيضًا بالليمون الأخضر أو الليمون الحامض (Lime) هو فاكهة تستهلك عادة في العديد من الثقافات. وعلى الرغم من فوائدها الغذائية والصحية، قد يتم تجنب استهلاكها في بعض الحالات التي تتطلب ذلك. هنا بعض الفئات الممنوعة من تناول البرتقال الأخضر بحسب ما نشره موقع هيلثي. 

1. الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحمض: قد يكون للبرتقال الأخضر رد فعل تحسسي لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحمض.

في حالة وجود حساسية للحمض أو تجنب الحمضيات بشكل عام، ينبغي تجنب استهلاك البرتقال الأخضر.

2. الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة: يجب أن يتجنب بعض الأشخاص تناول البرتقال الأخضر إذا كانوا يتناولون أدوية معينة. فعلى سبيل المثال، بعض الأدوية المضادة للتخثر مثل الوارفارين (Warfarin) قد يتفاعل مع الليمون الأخضر ويؤثر على تأثير الدواء.

 

3. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في قنوات التفريغ المرارية: ينصح الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في قنوات التفريغ المرارية بتجنب البرتقال الأخضر. فقد يؤدي استهلاك البرتقال الأخضر بكميات كبيرة إلى زيادة إفراز الصفراء وتهيج القنوات التفريغية.

 

يجب على الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية خاصة أو يتناولون أدوية معينة استشارة الطبيب للحصول على نصيحة شخصية قبل استهلاك البرتقال الأخضر أو أي غذاء آخر يثير قلقًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تناول البرتقال برتقال الليمون الحامض الليمون الأخضر الفئات الممنوعة الحمضيات أخضر الأشخاص الذین یعانون من

إقرأ أيضاً:

إلهام شاهين لـ البوابة نيوز: "30 يونيو" أنقذتنا من تجار الدين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت النجمة الكبيرة إلهام شاهين، إن ثورة " 30 يونيو" أنقذت مصر من تجار الدين الذين يتجارون به وكانت أفكارهم لا تمت بالدين بصلة.

 وأضافت شاهين في تصريحات خاصة لـ البوابة نيوز: الدين هو السماحة والذي يعطي للإنسان الحرية في الاختيار والاعتقاد ويعلم البشرية الأخلاق وكيفية التعامل بإنسانية وأشارت وقد جاءت  30 يونيو وأنقذتنا من هؤلاء الجماعة المتأسلمة  الذين كانوا يستخدمون الدين لخدمة السياسة وأشارت من الطبيعي فصل الدين عن السياسة والحمد لله تم إنقاذ البلاد من هؤلاء المتأسلمين الذين كان يريدون تغيير هوية المصريين وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا وبدون اتفاق مسبق تم  نزول الشعب بأكمله في يوم واحد علي قلب رجلا ًواحد لرفض ذلك والوقوف أمامهم بكل قوة وعزم.

 وتابعت هؤلاء الأشخاص كانوا استخدامهم للدين خاطئ حيث قاموا بتوجيه إهانات للفن والمفكرين والكُتاب الكبار فالدين أولا ًيعلم الأخلاق قبل أي شىء لذلك هؤلاء الأشخاص كانوا لا يمتون بالدين ولا الأخلاق بصلة وقدموا صورة سيئة للمسلم المتدين ولكن ثورة 30 يونيو استطاعت تغيير صورة مصر فى ملحمة عظيمة كان أبطالها الشعب والجيش والشرطة.

مقالات مشابهة

  • مصادر مقربة: بايدن يعاني تدهورا معرفيا ملحوظا منذ آخر 6 شهور
  • ترشيد استهلاك الكهرباء.. تجنب هذه السلوكيات لخفض الفاتورة
  • 3 أسرار طبيعية للتحكم في الشهية وخسارة الوزن بذكاء.. تجنب المياه الفوارة
  • القلق وداء باركنسون.. ما العلاقة؟
  • كيف يمكن لبكتيريا بالأمعاء أن تؤدي إلى إدمان الطعام وزيادة الوزن؟
  • تجنب عادات الصباح الخاطئة لضمان نشاط يومي
  • 5 فئات ممنوعة من العنب.. ماذا يحدث عند الإفراط في تناوله؟
  • تعرف على أعراض خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد"
  • تجربة يابانية لدواء يعيد نمو الأسنان.. «وداعًا للصناعي»
  • إلهام شاهين لـ البوابة نيوز: "30 يونيو" أنقذتنا من تجار الدين