كيفية ضبط التوقيت الشتوي في مصر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
كيفية ضبط التوقيت الشتوي في مصر.. يبحث الكثير من المواطنين عن خطوات وموعد تغيير الساعة من التوقيت الصيفي إلى التوقيت الشتوي 2023/2024، رغبة من المواطنين في مختلف المحافظات لضبط ساعاتهم البيولوجية لترتيب جدول مواعيدهم سواء في حياتهم الشخصية أو العملية.
خطوات استخراج رخصة قيادة خاصة لأول مرة خطوات استخراج كعب العمل بالموبايلويتبقى أقل من 72 ساعة على إلغاء التوقيت الصيفي في مصر وتطبيق التوقيت الشتوي 2023، ويتم تغيير الساعة في تمام الساعة 12 صباحًا، وذلك وفقاً لقرار مجلس الوزراء، الذي ينص علي تغيير التوقيت الصيفي الي التوقيت الشتوي في يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023 والذي سيصل إلى آخر جمعة من شهر أبريل 2024، وهو موعد بدء التوقيت الصيفي للعام المقبل، وتعمل جمهورية مصر العربية بنظام التوقيت الصيفي لكل 6 أشهر، وأيضا سيتم تغيير عدد ساعات العمل بما يتناسب مع ساعات النهار في الصيف والشتاء، وكان نص قرار الوزارة على أن موعد التوقيت الشتوي سيبدأ العمل به.
كيفية ضبط التوقيت الشتوي على الموبايل
تعتبر كيفية ضبط التوقيت الشتوي على الموبايل سهلة وبسيطة للغاية، حيث ستعمل الأجهزة الذكية المتصلة بالإنترنت كالهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر واللاب توب على تغيير الساعة بشكل تلقائي من الساعة 12:00 صباح يوم الخميس 26 أكتوبر 2023 إلى الساعة 11:00 مساء الأربعاء 25 أكتوبر 2023، أي سيتم تأخير الساعة بواقع 60 دقيقة عند بلوغ الساعة 12:00 صباح الخميس 26 أكتوبر، وفيما يلي نستعرض معكم خطوات ضبط التوقيت الشتوي على الموبايل للأجهزة التي لا تعمل تلقائيًا.
يمكن ضبط التوقيت الشتوي علي اجهزة الموبايل والاجهزة المختلفة التي لا تعمل على تغيير الساعة تلقائيًا ،بطريقة بسيطة وسهلة من خلال الخطوات التالية:
قم بالدخول على إعداد الموبايل واختر التاريخ والوقت.
ثم قم بإختيار الإعداد التلقائي للوقت والتاريخ أو خاصية Time Zone، حسب نوع الموبايل.
وبعد ذلك قم بتأخير الساعة 60 دقيقة عند الساعة 12:00 صباح 26 أكتوبر إلى الساعة 11:00 م.
وأيضاً قم بتعديل التاريخ أيضًا من يوم 26 أكتوبر إلى يوم 25 أكتوبر.
وفي النهاية قم باسترجاع الإعداد التلقائي من جديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوقيت الشتوى ضبط التوقيت الشتوي موعد تغيير الساعة التوقيت الصيفى مجلس الوزراء التوقیت الصیفی تغییر الساعة الساعة 12
إقرأ أيضاً:
بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر
#سواليف
كشف تحقيق أجراه #الجيش_الإسرائيلي في هجمات 7 أكتوبر أن عناصر الجيش الإسرائيلي لم يصلوا إلى #مستوطنة_نير_عوز إلا بعد أن غادرها عناصر ” #حماس ” لأنها كانت بعيدة.
وخلص تحقيق الجيش الإسرائيلي إلى أن الأسباب التي جعلت قرية نير أوز دون حماية تشمل بعدها الجغرافي عن مركز إسرائيل واعتبارها أصغر من بعض القرى الأخرى على حدود غزة. بالإضافة إلى ذلك، لم يدرك أي من كبار المسؤولين العسكريين أن “المذبحة في نير أوز كانت أسوأ مما حدث في العديد من الأماكن الأخرى التي تلقت دعما أكبر من الجيش”.
حسب التحقيق وصلت قوات أكبر بكثير من الجيش إلى #كيبوتس_بئيري (التي تقع في الشمال مقابل وسط غزة) في وقت مبكر، بينما تقع نير أوز في الجنوب مقابل خان يونس في غزة. كما أن بئيري كان عدد سكانها قبل #الحرب حوالي 1300 نسمة، بينما كان عدد سكان نير أوز 400 فقط.
مقالات ذات صلة جامعة كولومبيا الأمريكية تعاقب طلبة شاركوا في احتجاجات داعمة لفلسطين 2025/03/14ومن بين الحقائق التقرير أن “قوات التعزيز من الكتيبة 450 وصلت إلى المنطقة على بعد كيلومترين فقط من نير أوز حوالي الساعة 9:45 صباحا. وأنه لو تم توجيههم إلى نير أوز، لكان بإمكانهم إنقاذ عدد كبير من السكان من #الموت والخطف. بدلاً من ذلك، تم إرسال نصف القوات إلى كيسوفيم والنصف الآخر إلى كيرم شالوم، وكلاهما كان تحت الهجوم، ولكن لم تحدث فيهما خسائر كبيرة في الأرواح كما حدث في نير أوز”.
وأشار التحقيق إلى أن الأخطاء الكبرى الأخرى تضمنت أن “الدبابتين القريبتين من نير أوز لم تدخلا القرية للمساعدة. في إحدى الحوادث، مرت إحدى الدبابات بمدخل القرية، وعندما رأت العدد الكبير من المهاجمين، تركت المنطقة”.
وأضاف: “كانت هناك تردد شديد من قبل المروحيات الإسرائيلية في إطلاق النار على أي شخص داخل الأراضي الإسرائيلية، حيث إنهم حتى هذه الحرب كانوا يهاجمون أهدافا في غزة أو خارج الأراضي الإسرائيلية. كما أن إحدى المروحيات، التي لم تدرك مدى خطورة المهاجمين، تعرضت لإصابة بقذيفة صاروخية واضطرت إلى الفرار من المنطقة، وتمكنت فقط من الهبوط الاضطراري في قاعدة حتسريم الجوية”.
وأكد أن “الجزء الكبير من فشل الدفاع عن نير أوز هو أن قائد اللواء العقيد آساف حمامي قتل قبل الساعة 7:00 صباحا. كما قُتل نائبه وعدد من قادة الفصائل والفرق بعد وقت قصير من بدء الغزو، مما أدى إلى انهيار كامل في القيادة والسيطرة والتنسيق بين قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة، مضيفا: “حوصر حوالي 34 جنديا من لواء جولاني داخل مبنى الكافتيريا في الكيبوتس، مما جعلهم هدفا سهلا”.
وأفاد التحقيق بأن “قوات التعزيز الأولى، شرطة ياماس القتالية، دخلت إلى نير أوز حوالي الساعة 1:10 ظهرا، ولكنها كانت متأخرة جدًا لإنقاذ أي شخص. ووصلت قوات إيجوز الخاصة في الساعة 2:00 ظهرا، وصلت قوات شايطيت 13 البحرية في الساعة 2:50 ظهرا، ولكنها كانت أيضا متأخرة”.