بالفيديو.. قراصنة مغاربة يخترقون بث قناة عبرية ويبثون رسائل مؤيدة لفلسطين
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
وثق مقطع فيديو تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي، قيام قراصنة مغاربة باختراق بث "القناة 14" العبرية وبث رسائل مؤيدة لفلسطين عبر الشريط الإخباري الخاص بالقناة.
وحدث هذا الاختراق أثناء تقديم نشرة الأخبار الرئيسية للقناة العبرية.
وقام القراصنة بكتابة شعارات مؤيدة لفلسطين على الشريط الإخباري باللغة العربية، منها "فلسطين حرة وستبقى حرة" و "خيبر خيبر يا يهود".
" بالرغم من اسرائيل من الدول المتقدمه في الامن السبراني...
ألا انها اصبحت عرضه للصفعات منذ عملية طوفان الاقصى
" هكر مغربي يخترق قناة 14 العبرية اثناء البث المباشر ???? pic.twitter.com/waNxLZpNUx
وأشار القراصنة إلى أن عملية الاختراق تمت من المغرب، وقاموا بنشر رسالة تؤكد ذلك: "تم اختراقكم من المغرب".
وفي عملية اختراق أكبر، تمكن القراصنة من بث شعارات ضد إسرائيل عبر الشاشة الرئيسية، حيث كتبوا: "القدس عاصمة فلسطين".
كما وجهوا رسالة للإسرائيليين تقول: "حببتم أم كرهتم، فلسطين عربية وستبقى عربية ولا مكان لكم في أراضيها".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
«غزة والضفة» لفلسطين.. رفض دولي لـ«التهجير» (ملف خاص)
وسط ترقب عالمى للتهدئة فى الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وفرحة الأهالى بالعودة إلى ديارهم شمال القطاع، وتمسكهم بالأرض، فى مشاهد العودة التى تناقلتها وسائل الإعلام العالمية بعد أكثر من عام ونصف على الحرب التى شنها الاحتلال الإسرائيلى وتسببت فى سقوط نحو 48 ألف شهيد و112 ألف مصاب، خرج الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى مؤتمر صحفى مع بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى، مساء أمس، ليقول إن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وهناك إمكانية لإرسال قوات إلى هناك، ونقل الفلسطينيين إلى دول مجاورة، مع إعادة تطوير المنطقة، حيث لا يوجد أمام الفلسطينيين بديل سوى مغادرة غزة بشكل دائم، زاعماً أنه يريد تحويل الدمار فى غزة، الذى خلفته حرب إسرائيل على «حماس»، إلى مكان آمن يشبه ريفييرا الشرق الأوسط.
المشروع الأمريكى الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين لاقى رفضاً واستنكاراً على جميع المستويات، من أمريكا نفسها، إلى العديد من دول العالم الكبرى، وصولاً إلى الرفض الفلسطينى، والإجماع العربى على أنه لا سلام ولا استقرار فى الشرق الأوسط إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية، يستند لإقامة الدولة المستقلة، ورفض التهجير.