المدير الإقليمي للطوارئ في منظمة الصحة العالمية: نواجه صعوبات أمام إدخال الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات ومحطات تحلية المياه في غزة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد المدير الإقليمي للطوارئ في منظمة الصحة العالمية أن المنظمة تواجه صعوبات كبيرة أمام إدخال الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات ومحطات تحلية المياه في قطاع غزة.
وأوضح في تصريحات لـ “الحدث”، أن إسرائيل تبرر منع إدخال الوقود إلى قطاع غزة، بخشية وصوله إلى حماس واستخدامه عسكريا.
وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية يتعذر عليها إيصال المساعدات والمستلزمات الطبية إلى شمال غزة لغياب الضمانات الأمنية من قبل الجانب الإسرائيلي.
وأفاد بأن الوضع الصحي في قطاع غزة على حافة الهاوية، بسبب نقص الوقود والمستلزمات الأساسية لتشغيل المرافق الصحية في غزة.
المدير الإقليمي للطوارئ في منظمة الصحة العالمية لـ #الحدث: نواجه صعوبات أمام إدخال الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات ومحطات تحلية المياه في #غزة pic.twitter.com/JnElFjGUH4
— ا لـحـدث (@AlHadath) October 23, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدث غزة الصحة العالمية غزة فلسطين منظمة الصحة العالمیة إدخال الوقود
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية: مستقبل صعب ومجهول للنظام الصحي في لبنان
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وذكرت المنظمة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان يعاني من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي.
ويعاني القطاع الصحي في لبنان من أزمات معقدة ويواجه تحديات ضخمة على خلفية الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، كما يتعرض النظام الصحي اللبناني لضغوط شديدة، نتيجة لعدة عوامل تتداخل بشكل سلبي، ما يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر منازل في منطقة صور جنوب لبنان؛ ليرفع عدد خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار إلى 227 خرقا.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله برعاية الولايات المتحدة وفرنسا حيز التنفيذ الأربعاء 27 نوفمبر، ونص الاتفاق على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال 60 يومًا، مقابل الانسحاب الكامل لحزب الله إلى شمال نهر الليطاني (نحو 30 كم عن الحدود مع إسرائيل)، وفقًا لتقارير إعلامية.
ومع انسحاب حزب الله وجيش الاحتلال بشكل تدريجي، يبدأ الجيش اللبناني انتشارًا تدريجيًا أيضًا في جنوب لبنان، وفقًا لبنود الاتفاق، ويخضع الاتفاق إلى إشراف دولي بقيادة الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يصبح اتفاقًا دائمًا بعد فترة الـ60 يومًا.