شهدت منطقة اليورو، الثلاثاء، بيانات سلبية من قطاعي التصنيع والخدمات، ما يعكس استمرار حالة القلق على مصير اقتصاد المنطقة خلال الشهور القادمة.

فقد تراجع مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع بالمنطقة الأوروبية خلال أكتوبر إلى 43 من 43.7 في سبتمبر، وهذا التراجع جاء أكثر من التوقعات عند 43.4.

كما تراجع مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات بالمنطقة الأوروبية خلال أكتوبر إلى 47.

8 من 48.7، وهو ما جاء أكثر من التوقعات التي كانت تشير لثباته.

وفي ألمانيا، أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، تراجع مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات خلال أكتوبر إلى 48 من 50 في سبتمبر ليدخل في منطقة الانكماش، وكانت التوقعات تشير لارتفاعه إلى 50.3.

لكن على العكس، ارتفع مؤشر مديري المشتريات في قطاع التصنيع الألماني خلال أكتوبر بشكل طفيف إلى 40.7 من 40 في سبتمبر، وكانت التوقعات تشير إلى تراجعه إلى 39.6.

ويعتبر مستوى 50 هو الحد الفاصل بين الانكماش والنمو في بيانات مؤشر مديري المشتريات.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مؤشر مديري المشتريات قطاع التصنيع قطاع الخدمات ألمانيا مؤشر مديري المشتريات المنطقة الأوروبية ألمانيا اقتصاد أوروبا اقتصاد ألمانيا قطاع التصنيع قطاع الخدمات مؤشر مديري المشتريات قطاع التصنيع قطاع الخدمات ألمانيا اتحاد أوروبي مؤشر مدیری المشتریات فی قطاع خلال أکتوبر

إقرأ أيضاً:

الفصائل السورية المسلحة تتجه لتجنيس المسلحين الأجانب

كشفت مصادر سورية عن أن إدارة العمليات العسكرية تتجه لإعطاء المسلحين الأجانب "مكافأة " لقتالهم خلال السنوات السابقة مع فصائل المعارضة المسلحة وهذه المكافأة ستكون منحهم الجنسية السورية.

وأشارت المصادر في تصريحات لوكالة سبوتنيك الروسية إلى وجود ما يقارب من 3800 مسلح من جنسيات "ايغور - البان - شيشانيين - أوزبك - تركستان - قوقاز" بالإضافة إلى جنسيات أخرى كانوا متواجدين سابقاً في مناطق ريف إدلب الشمالي الغربي. كما تابعت المصادر قائلة "مع سيطرة الفصائل العسكرية المسلحة على نظام الحكم في سوريا توجه معظم المسلحين الأجانب إلى محافظات طرطوس واللاذقية ودمشق وريف دمشق حيث يريدون الإقامة في تلك المناطق، وأرسلت "إدارة العمليات العسكرية" تطمينات لهم بأن العمل جار لمنحهم حق الإقامة الدائمة في البلاد من خلال تجنيسهم "كمكافأة" لهم لقتالهم في سوريا خلال السنوات السابقة حتى سقوط النظام السوري.

⚡️ تجدد الاشتباكات العنيفة بين الفصائل المسلحة الموالية لتركيا مع مسلحي " قسد " في منطقة محيط سد تشرين شرقي محافظة حلب شماليا سوريا تزامنا مع حركة نزوح للمدنيين من المنطقة.

◀️مصادر "سبوتنيك" في سوريا

— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) December 19, 2024  كما أشارت المصادر إلى أن المسلحين الأجانب جاءوا إلى سوريا منذ عام 2015 برفقة زوجاتهم عبر الحدود السورية التركية حيث كانوا يقاتلون في بلدان العراق وأفغانستان ضمن صفوف تنظيم "داعش".

مقالات مشابهة

  • إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم بـ حدائق أكتوبر
  • سلة صيد الدقى تهزم 6 أكتوبر فى بطولة منطقة الجيزة للناشئين
  • إنقاذ حياة مسن يعانى من ضعف شديد بعضلة القلب بمستشفى أبو المنجا المركزي
  • ضبط متهم بتزوير محررات رسمية لتغيير بيانات بطاقات الرقم القومي في دمياط
  • الرقابة المالية: 7 مليارات جنيه أقساطا تأمينية في سبتمبر 2024
  • مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي يسجل أسوأ تراجع أسبوعي منذ سبتمبر
  • صيد أكتوبر يفوز على أندية الجزيرة وواكاندا وأجياد فى دورى منطقة الجيزة
  • الأسهم الأميركية تصعد بقوة بعد بيانات إيجابية حول التضخم
  • بيانات الفيدرالي بشأن الفائدة تهبط بأسواق منطقة الخليج
  • الفصائل السورية المسلحة تتجه لتجنيس المسلحين الأجانب