أرملة "طيار حماس" تطالب الرئيس التونسي بعدم غلق ملف اغتيال زوجها
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
ناشدت ماجدة خالد، أرملة محمد الزواري، الملقب بـ"طيار حماس"، الرئيس التونسي قيس سعيد، عدم غلق ملف اغتيال زوجها، الذي قاد فريقا من مهندسي كتائب القسام لصناعة مسيرات محلية الصنع.
القسام تكشف استخدامها مسيرة جديدة في "طوفان الأقصى".. من هو الزواري الذي تحمل اسمه؟وطالبت خالد بمنحها الجنسية التونسية، لافتة إلى أن الرئيس الأسبق الفقيد الباجي قايد السبسي كان قد أمر بمنحها الجنسية، مبينة أن رئيسة الديوان الرئاسي السابقة نادية عكاشة، كانت قد اتصلت بها من أجل لقاء منتظر مع قيس سعيد لكن لم يتم اللقاء.
وشددت على أنها متمسكة بـ"حق الشهيد وستواصل القضية لمحاسبة كل المتورطين في عملية الاغتيال".
يذكر أن الزواري يعتبر أحد القادة الذين أشرفوا على مشروع طائرات "الأبابيل" القسامية، والتي كان لها دورها الذي أشاد به الجميع في حرب "العصف المأكول" عام 2014 على قطاع غزة.
يا تونس زفي الأصيل .. المهندس زحف الأبابيل
..#شاهد طائرات الزواري تيمناً بالشهيد القسامي التونسي محمد الزواري .
تيلغرامنا ⬇️https://t.co/75n91xDVprpic.twitter.com/4zd1RNXBwq
وأعلنت كتائب القسام دخول طائرة "الزواري" الخدمة، واستخدامها في بداية عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها يوم السبت 7 أكتوبر.
وتم اغتيال الزواري يوم 15 ديسمبر 2016 بعشرين طلقة نارية أطلقت عليه مباشرة أمام منزله وسط مدينة صفاقس.
المصدر: "نسما" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة قيس سعيد كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
زوجه تطالب بخلعها: زوجي مراهق بيحب بنت الجيران
وقفت الزوجة الثلاثينية أمام محكمه الأسرة بالجيزة تطالب بخلعها بعد اكتشافها أن زوجها يحب بنت الجيران ويقوم بالتودد إليها.
قالت الشابه تزوجت منذ خمس سنوات من زميلى بالعمل بعد قصه حب قصيرة ولدى ولدى طفلان،عشت مع زوجى حياة شبه مستقرة في البداية، مثل أى زوجين كانت الخلافات البسيطه تلاطم سفينه حياتى لكن سرعان ما كانت تتلاشى بسبب التفاهم الموجود بيننا
فجأة عادت بنت الجيران إلى أسرتها بعد أن توفى زوجها في حادث تصادم لتنقلب حياتى رأسا علي عقب وتتدهور حياتى إلى أسوء حال .
تروي الزوجة في دعواها أنها اكتشفت أن زوجها بدأ يظهر اهتمامًا غير عادي بجارتهم " التي كانت في نفس عمره تقريبا حيث أكتشفت أن زوجى كان علي علاقه عاطفيه بجارته قبل أن تتزوج وبعد وفاة زوجها عاد الأمل إليه في الإرتباط بها مرة أخرى متناسيا أسرته وأطفاله الصغار.
قالت الزوجه والقهر يملئ قلبها بدأت علاقه زوجى بجارته بقضاء الكثير من الوقت في الحديث معها أو مساعدتها في أمور مختلفة. ومع مرور الوقت، بدأت أشعر بالقلق من تصرفاتهم فقررت مراقبته.
قالت "لم أعد أحتمل تلك العلاقة المزعومة بين زوجي وبنت الجيران. كان يعاملها بطريقة تختلف عن معاملته لي، وكان يعرض عليها المساعدة في الكثير من الأمور الشخصية.
وعندما اكتشفت حبه لها وعلاقتهم السابقه واشتعال فتيل الحب بينهما مرة أخرى شعرت أنني فقدت الثقة فيه ولم أعد أستطيع العيش معه بشكل طبيعي.
وحتى لا أخسر بيتى قررت التحدث معه ومواجهته بما أكتشفت لكن كانت إجاباته غير مقنعة، وقال لي إنه لا يوجد شيء بينه وبين جارتهم إلا أن تصرفاته أكدت لي عكس ذلك، مما جعلني أشعر بالإهانة والخذلان.
وقف الزوج يدافع عن نفسه نافيا علاقته العاطفيه بها مضيفا أنها جارتهم منذ الصغر وعاش معها سنوات طفولته ويحمل في قلبه لها كل الاحترام والشفقه لفقدها زوجها.
قال الزوج لم أتصور أن زوجتى تتهمنى بأقامه علاقه مع جارتى وحاولت كثيراً تبرئه نفسي لكنها اصرت علي معتقداتها.
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.