الناصر رئيساً منتخباً لمجلس شرق البحر المتوسط للمنظمة العالمية لأطباء العائلة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أعلن المجلس التنفيذي للمنظمة العالمية لأطباء العائلة لفرع شرق البحر الأبيض المتوسط، أمس الاثنين، عن انتخاب البروفيسور د. فيصل عبداللطيف الناصر من مملكة البحرين، رئيساً منتخباً لمجلس الفرع للفترة القادمة 2023-2025. وتشمل عضوية المنظمة العالمية لأطباء العائلة 111 دولة، تضم أكثر من نصف مليون طبيب عائلة، فيما يضم فرع المنظمة لشرق البحر الأبيض المتوسط 13 دولة، هي: مملكة البحرين، ودولة الإمارات العربية، ودولة الكويت، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية العراق، والجمهورية العربية السورية، ودولة فلسطين، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة المغرب، وجمهورية إيران الإسلامية، وأفغانستان.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: العالم سيُواجه جائحة جديدة
متابعات ـ يمانيون
حذرت منظمة الصحة العالمية من “جائحة جديدة وحتمية” ستجتاح العالم في المستقبل ، مؤكدة أن هذا “ليس خطرًا نظريًا، بل حتمية وبائية”.
وشدد مدير عام المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في تصريحات له على أن “الجائحة التالية لن تنتظر، وأنها قد تظهر بعد 20 عاماً أو أكثر، أو ربما غداً، لكنها ستحدث بالتأكيد، مما يستدعي الاستعداد الكامل لها”.
تصريحات مدير عام الصحة العالمية وردت خلال افتتاح الدورة الـ 13 للهيئة الحكومية الدولية المكلفة بإعداد اتفاقية الوقاية من الجوائح.
ونوه تيدروس إلى العواقب المدمرة لانتشار فيروس كوفيد-19 عالمياً.
وأفاد بأنه، وفقاً للبيانات الرسمية، فقد توفي سبعة ملايين شخص بسبب جائحة “كورونا”. مبينًا: “إلا أنهم يقدرون العدد الحقيقي بـ 20 مليوناً”.
وأردف: “بالإضافة إلى الخسائر البشرية، فقد حصدت الجائحة أكثر من 10 تريليونات دولار من الاقتصاد العالمي”.
وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية المحدثة حتى 23 مارس 2025، فقد بلغ إجمالي حالات الإصابة بفيروس كورونا المسجلة عالمياً 777,684,506 حالة، في حين وصل عدد الوفيات إلى 7,092,720 حالة.
وتعكس هذه الأرقام الرسمية جزء فقط من التأثير الحقيقي للجائحة، وفقاً لتقديرات المنظمة التي تشير إلى أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير.
وأعرب تيدروس عن ثقته بإمكانية التوصل إلى توافق في مفاوضات اتفاقية الجائحة الجديدة. كما سعى لتبديد المخاوف المتداولة بشأن الاتفاقية.
وأكد: “الاتفاقيات لن تقيد بأي شكل من الأشكال السيادة الوطنية للدول الأعضاء في المنظمة، بل على العكس من ذلك، فإنها سوف تعزز السيادة الوطنية والإجراءات الدولية”.