"فاض به الكيل".. أنشيلوتي يحسم الجدل حول رحيله من ريال مدريد ويبلغ البرازيل
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
فجر البرازيلي كارلو أنشيلوتي، مفاجأة كبرى حول رحيله عن صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد الإسباني في الموسم الحالي، بعد اقترابه من قيادة منتخب البرازيل.
وكان الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، قد فتح مفاوضات مسبقة مع أنشيلوتي لقيادة السامبا في الفترة القادمة.
- أنشيلوتي يرد على عرض البرازيلوأكد برنامج "الشيرنجيتو"، أن جاء رد أنشيلوتي على الاتحاد البرازيلي، بالرفض بعد الضغوطات التي مارسوها على أنشيلوتي في حسم موقفه.
وتابع:" أن مدرب ريال مدريد يشعر أن بإمكانه البقاء داخل مدريد، لذلك سينتظر قرار الإدارة بالتجديد.
وأختتم: وجاء قرار أنشيلوتي بواقع الصدمة على مسؤولو الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، والذي بدء بالفعل في البحث عن بديل آخر له لقيادة السامبا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنشيلوتي كارلو أنشيلوتي ريال مدريد البرازيل
إقرأ أيضاً:
أستاذ بالأزهر يحسم الجدل حول الفوتوسيشن أمام الكعبة
أكد الدكتور أحمد الرخ، أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، على أهمية الإخلاص في النية أثناء زيارة الأماكن المقدسة، مثل المسجد الحرام والكعبة المشرفة، موضحا أن مجرد النظر إلى الكعبة لا يُعتبر عبادة في حد ذاته، بل يجب أن يكون مصحوبًا بتذكير دائم بالله وبالأنبياء والرسل الذين مروا بهذه الأماكن.
وأوضح أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أن النظر إلى الكعبة يجب أن يبعث في القلب مشاعر من التأمل في تاريخها العظيم، حيث كان سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل عليهما السلام قد بنياها، وكذلك تذكّر لحظة نزول الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، موضحا أن الشخص الذي يؤدي مناسك الحج أو العمرة يجب أن يستشعر هذا الرابط الروحي العميق ويخلص نيته لله تعالى.
كما أشار إلى أن بعض الأشخاص قد يتعاملون مع هذه الزيارة بنية الاستعراض، مثل التقاط الصور لرفعها على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما يتعارض مع روح العبادة الحقيقية، قائلا: "هذه نعمة عظيمة من الله، والنعمة تستوجب الشكر، وليس الرياء أو التفاخر."
وذكر أنه من الأفضل للزائرين أن يتذكروا كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف حول الكعبة، وكيف كان الصحابة رضي الله عنهم يذرفون الدموع في خشية الله عند وقوفهم في الأماكن المقدسة، لافتا إلى أنه لو وجد المسلم في قلبه هذه المعاني العميقة، لن يفكر أبدًا في فعل أي شيء يمكن أن يتنافى مع روح العبادة.
وأوضح أنه عندما يقف المسلم على جبل عرفات، يجب أن يتذكر كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو ويبكي في هذا المكان، مؤكدا أن هذه المشاعر تسهم في تحويل الزيارة إلى تجربة روحية عميقة تربي النفس وتزكي الروح، بعيدًا عن أي نوع من الاستعراض أو الرياء.