مفيدة لمرضى ضغط الدم.. طريقة عمل رولات التوست المحشية تونة المقرمشة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
رولات التوست المحشي بالتونة، تعتبر من الوصفات غير التقليدية وتتميز رولات التوست، بالعديد من النكهات المختلفة والمتنوعة وتمتاز بمذاق شهي ولذيذ كما تحتوي وصفة رولات التوست بالتونة على البوتاسيوم.
واحرص على تناولها إذا كنت تعاني من ضغط الدم، لدوره في تحسين مستواه وتقليل خطر الإصابة بالنوبة القلبيّة أو السكتة الدماغيّة ، توفر للجسم الطاقة، وتحتوي على مجموعة من المغذيات كالبروتين والألياف والكربوهيدرات،وفيما يلي خطوات عمل رولات التوست المحشية بالتونة.
طريقة عمل رولات التوست بالتونة
المقادير:
- 1 علبة تونا مصفي من الماء
- 6 شرائح توست مزال الاطراف
- 2 معلقة كبيرة زيتون أخضر مفروم ناعماً جداً
- 1 معلقة كبيرة مايونيز
- 1 معلقة كبيرة زبدة
- 1 معلقة صغيرة عصير ليمون
- ¼ معلقة صغيرة فلفل اسود
طريقة التحضير:
افردي شرائح التوست بالمرق حتى تصبح رقيقة ومسطحة.
اخلطي التونا مع عصير الليمون والفلفل الأسود والمايونيز والزيتون الأخضر.
احشي شرائح التوست بالتونة ولفيها على شكل رول.
سخني الزبدة في مقلاة وحمري رولات التوست بالتونة وقدميها ساخنة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل