إليكم حقيقة خطوبة غادة عادل من فنان شهير
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للنجمة غادة عادل برفقة الفنان شريف رمزي، ويظهر واضحاً في يدها اليمنى خاتم يشبه خواتم الخطوبة، وأكدوا إعلان الثنائي الارتباط رسمياً في حفل أقيم بحضور عدد من نجوم الفن، عقب أيام قليلة من زفاف زوج غادة السابق المخرج مجدي الهواري على منسقة الأزياء دنيا عبد المعبود.
وتحرى “سيدتي نت” صحة الصورة، وتبين أنها منشورة بالفعل عبر حساب الفنان شريف رمزي على إنستغرام، ولكنها ليست من حفل خطوبته على غادة عادل، وإنما من حفل زفاف المطرب محمود العسيلي، ونشرت يوم 13 يناير من العام 2020ـ وأعاد عشاق فبركة الشائعات نشرها، لترويج أنباء خطوبة غادة عادل.
يذكر أن غادة عادل لاحقها ثلاث شائعات خطوبة بمجرد إعلان خبر زواج طليقها المنتج والمخرج مجدي الهواري من منسقة الأزياء دنيا عبد المعبود، وأكدت الشائعة الأولى زواج غادة من رجل أعمال مصري شهير بعلاقاته العاطفية مع نجمات الفن، وبعدها تم ترويج شائعة زواج غادة عادل من ثري خليجي وتواجدها برفقته في الإمارات لقضاء شهر العسل، وأخيراً تم ترويج شائعة ارتباطها والفنان شريف رمزي.
المعروف أن شريف رمزي متزوج بالفعل من الفنانة البعيدة عن الأضواء ريهام أيمن، وتواظب الأخيرة على نشر الصور الرومانسية لها برفقة زوجها، وسبق لشريف الزواج من منة ابنة الفنان حسين فهمي والنجمة ميرفت أمين ولم ينجب منها.
ولم يصدر عن غادة عادل أي تعليق حول زواج طليقها مجدي الهواري وحضور أولادها حفل الزفاف، واكتفت غادة بمحو ما تبقى من صور عائلية مع زوجها السابق من كل منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن بينها صور العطلة الأخيرة لهما في اليونان والتي شهدت رواج شائعة عودتها إلى عصمته.
View this post on InstagramA post shared by Sherif Ramzy شريف رمزي (@sheriframzy)
main 2023-10-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: غادة عادل
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث في مهرجان الموسيقى العربية؟! (3)
استكمالا للمقالات السابقة بشأن ما تعرض له مهرجان الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين، بشأن تصرفات بعض المشاركين واستهانتهم بقيمة دار الأوبرا المصرية، مما أعتبره إساءة مقصودة وإهانة لمكانتها، فدار الأوبرا المصرية ليست مجرد مسرح لإقامة الحفلات وإنما مؤسسة وطنية تحمل راية الثقافة المصرية وتذود عن الهوية والكرامة، والوقوف على مسارحها شرف لكل فنان ونقطة مضيئة في سيرته الذاتية، والإساءة إليها أمر غير مقبول على الإطلاق، ولدينا نموذج لموقف مشرف اتخذته دار الأوبرا المصرية حفاظا على قدرها وشموخها، حينما صدر منذ سنوات من فنان عربي - في أوج شهرته وانتشاره - تصرف رأته إدارة دار الأوبرا استخفافا بها، واستصغارا لقيمتها، وامتهانا لمكانتها، فلم تقبل ذلك - كان الفنان متعاقدا على إحياء حفل بدار الأوبرا، ثم اعتذر بشكل مفاجئ متعللا بمرض ابنه وضرورة سفره، وقبلت دار الاوبرا الاعتذار تقديرا للجانب الإنساني، ثم تبين أن الاعتذار من أجل إحياء حفل خاص مقام بأحد الفنادق القريبة من دار الأوبرا، وهنا رفضت دار الأوبرا التهاون في حقها باعتبارها هيئة ثقافية تمثل الدولة المصرية، واتخذت قرارا بمنع مشاركة الفنان المذكور في أية فعاليات بدار الأوبرا المصرية، ونفذ القرار بالفعل، ثم بعد سنوات طويلة، واعتذارات متكررة من الفنان، وتعهده بعدم تكرار ذلك، سمحت له دار الأوبرا بالعودة إلى رحابها.
أيها السادة، انتبهوا، دار الأوبرا المصرية هي أيقونة الثقافة المصرية، وستظل قلعة الفن الراقي، وآخر حصونه.