وفاة المطرب محمد رؤوف أحد نجوم الثمانينات والتسعينيات
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
رحل عن عالمنا منذ قليل، الفنان محمد رؤوف، أحد نجوم الثمانينات والتسعينات، وصاحب أغنية «اللي تعبنا سنين في هواه».
وفاة المطرب محمد رؤوفوكتب أدهم نجل المطرب محمد رؤوف عبر حسابه الشخصي «فيس بوك»: «الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، توفي إلي رحمه الله والدي محمد رؤوف عبد السلام، الرجاء الدعاء له بالرحمة و المغفرة».
ونعى الكاتب الصحفى طاهر الباهى الفنان محمد رؤوف، وكتب عبر حسابه الشخصي: «إنا لله وانا اليه راجعون..الصديق المطرب الفنان محمد رؤوف في ذمة الله، صدمة ما بعدها صدمة الأخ الأكبر والصديق الصدوق لقد تكلمت معه مؤخرا وكعادته لم يشكو، وإن كان الوهن قد غلف نبرته.. أخبرته أني أستمع وأشاهد إبداعه بشكل يومي، واستعيد الأيام الرائعة بصحبته فلم يبتسم كعادته بل انطلق يدعو لي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رؤوف وفاة محمد رؤوف رحيل المطرب محمد رؤوف
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان اللبناني أنطوان كرباج عن 90 عامًا
#سواليف
#توفي #الفنان الكبير #أنطوان_كرباج عن 90 عامًا، بعد صراع مع المرض ومعاناة طويلة مع #مرض_ألزهايمر، الذي أبعده عن الحياة الاجتماعية.
وأنطوان كرباج هو ممثل ومسرحي لبناني وُلد في بلدة زبوغة عند سفح جبل صنين، لأسرة لبنانية. والده شكري كرباج، ووالدته إيراساما كرم، وهو الأخ الأكبر لخمسة أشقاء. تلقى تعليمه الأساسي في المدرسة الرسمية، ودرس التاريخ والجغرافيا في دار المعلمين، ثم تخرج من الجامعة اليسوعية.
برزت موهبته التمثيلية منذ صغره، إذ كان يؤلف الإسكتشات ويقدمها لجيرانه وأقاربه. بدأ نشاطه المسرحي على مسرح جامعة القديس يوسف في أواخر الخمسينيات، وشارك لأول مرة بشكل احترافي في المغرب من خلال مسرحية “أطلال وليل”. لاحقًا تعاون مع المخرج المسرحي منير أبو دبس حتى عام 1968، حيث انتقل للعمل مع الرحابنة.
مقالات ذات صلة أرملة حلمي بكر تتحدث عن الجنازة الصادمة: حاولوا اختطاف جثمانه 2025/03/16إلى جانب نشاطه المسرحي، قدم كرباج العديد من الأفلام، مثل “غارو” عام 1965 و“سفر برلك” عام 1967. ورغم تألقه في السينما والمسرح، جاءت انطلاقته الدرامية متأخرة، حيث شارك في مسلسل “البؤساء” عام 1974.
تزوج أنطوان كرباج من الشاعرة والصحافية والرسامة لور غريب عام 1966، وأنجب منها ثلاثة أبناء: وليد، رولا، ومازن.