قالت دعاء عثمان إحدى المتطوعات ضمن قوافل الإغاثة لغزة، إن الوضع يسوء في غزة وهم في أمس الحاجة إلينا، وعندما دخلت المساعدات إلى غزة كانت تلك لحظة فرج ولحظة أمل، وأحسسنا بشعور لا يوصف وبكينا فرحا عندما عبرت الشاحنات من خلال معبر رفح.

جيش الاحتلال يواصل جرائم الإبادة الجماعية في غزة (شاهد) برلماني: الإفراج عن محتجزتين بقطاع غزة تأكيد على نجاح الدور المصري تقديم المساعدة لأهل غزة

وأضافت “عثمان” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الثلاثاء، أنها كانت متطوعة في مؤسسة صناع الحياة منذ 5 سنوات وحتى الآن وتدرس في الفرقة الرابعة بكلية الزراعة، قائلة: "كنت مريضة، لكن عندما علمت بأمر الإغاثة لم أهتم بالمرض أو الكلية أو أي شيء آخر إلا تقديم المساعدة لأهل غزة".

تعبئة 8 آلاف كرتونة غذائية

وأشارت إلى أنها شاركت في تعبئة الكراتين، حيث تمت تعبئة 8 آلاف كرتونة غذائية، مضيفة: "كل كرتونة شاركت في تعبئتها أشعر بأن جزءًا مني بها، وأنا سعيدة بتقديم المساعدة لذوينا في غزة، وشاركت في التعبئة من القاهرة ولم أذهب إلى العريش أو معبر رفح، أما الشباب هناك، فكانوا ينقلون الأمل إلينا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد مصر غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

بطء عبور الشاحنات بميناء طنجة المتوسط يهدد الصادرات المغربية ومصدرو الفواكه يدقون ناقوس الخطر

زنقة 20. طنجة

لازال البطء الشديد الذي تشهده عملية عبور شاحنات التصدير المتجهة من المغرب نحو الدول الأوروبية وبريطانيا، ترخي بضلالها على الواقع اليومي لميناء طنجة المتوسط أكبر ميناء في البحر المتوسط.

فبعد تهديد غير مباشر لمجموعة “Indetex” الإسبانية المنتجة لعلامات “زارا/ستراديفاريوس/بول ان بير/بيرشكا” بالتهلي عن سلاسل الإنتاج المغربية للإنتقال إلى تركيا ومصر، بسبب التأخر في تسليم الطلبيات، يطرح مصدرو الفواكه المغاربة نفس الإشكال مع إستمرار البطء الشديد والازدحام الخانق في ميناء طنجة المتوسط، وهو ما يؤخر عملية تسليم المنتوجات الفلاحية المغربية للمستوردين من الدول الأوربية.

مصدرون مغاربة تحدثوا لجريدة Rue20 الإلكترونية إعتبروا أن الأمر يثير القلق في الوقت الذي لم يستشعر المسؤولون الحكوميون خطورة هذا المعطى، الذي سيكبد بلادنا خسائر كبيرة خاصة مع المنافسة الشرسة التي يشهدها قطاع تصدير الفواكه الطازجة من بلدان أمريكا اللاتينية وأفريقيا، ما يهدد هامش كبير من العملة الصعبة التي تدرها هذه التجارة سنوياً على بلادنا بالتوقف.

ولازال المهنيون ينتظرون تدخل وزارتي النقل و التجارة الخارجية إلى جانب مديرية الجمارك وإدارة ميناء طنجة المتوسط لإيجاد حلول عاجلة لجميع المصدرين، تتعلق بسرعة خروج الشاحنات وخلق مسالك خاصة بالمصدرين تحترم آجال التسليم والحمولة المهددة بالفساد كما الشأن للخضر والفواكه التي يتم حبسها بالميناء لعدة أيام، بسبب الإزدحام الشديد.

التجارةالمصدرونانديتيكسميناء طنجة المتوسط

مقالات مشابهة

  • ميانمار في مواجهة الكارثة.. زلزال مدمر يخلف آلاف القتلى ويعقد الأزمة الإنسانية
  • قوافل الأحوال المدنية المتنقلة تستخرج 4 آلاف بطاقة
  • قوافل الأحوال المدنية تستخرج 4 آلاف بطاقة رقم قومي للمواطنين
  • واشنطن بوست: منظمات الإغاثة تكافح لتوفير احتياجات آلاف النازحين في الضفة الغربية
  • سائقو الشاحنات يستنجدون بالجنرال حرمو لحمايتهم من قطاع الطرق بأخطر محطة على الطريق السيار
  • الجوف تسير 3 قوافل قمح بلدي للجبهات
  • بطء عبور الشاحنات بميناء طنجة المتوسط يهدد الصادرات المغربية ومصدرو الفواكه يدقون ناقوس الخطر
  • خلال إعلان رؤية هلال شوال.. المفتي يدعو لأهل غزة ويستعرض خريطة فلسطين المحتلة (صورة وفيديو)
  • الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده تقديم المساعدة اللازمة إلى ميانمار في أعقاب الزلزال المدمر
  • وكالة بيت القدس وزعت 1500 قفة رمضانية على الفلسطيين