أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح الدكتور “صبري صيدم”، أن الصور المروعة التي تأتي من واقع غزة عملت على تغيير النظرة إيجابيا تجاه الشعب الفلسطيني، لكنها في ذات الوقت لم توقف إطلاق النار.

وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض”، أن المجتمع الدولي يقف بكل قوة بجانب إسرائيل، ويعتمد الرواية الإسرائيلية في جميع الخطابات، مما يدل على انحياز غربي غير مسبوق لإسرائيل.

وأوضح أن الوضع الصحي والإنساني والغذائي في قطاع غزة يعاني من تردي كبير جراء القصف الإسرائيلي المستمر والمتواصل الذي يستهدف المدنيين في قطاع غزة.

أخبار قد تهمك أستاذ في العلاقات الدولية: شكوك في حدوث الاجتياح البري الإسرائيلي لغزة بسبب تخبط القيادة السياسية والعسكرية 24 أكتوبر 2023 - 10:12 صباحًا سفير فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي: الاتحاد الأوروبي قد يتمكن من تخفيف انحياز الإدارة الأمريكية لإسرائيل 24 أكتوبر 2023 - 9:43 صباحًا

وأشار إلى أن المخطط الإسرائيلي لتهجير سكان غزة من أرضهم لن يمر على الفلسطينيين، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني متمسك بأرضه مهما كان الثمن.

 

فيديو | عضو اللجنة المركزية لحركة فتح د. صبري صيدم لـ #هنا_الرياض: الصور المروعة التي تأتي من واقع غزة غيّرت النظرة إيجابيا تجاه الفلسطينيين، لكن لم توقف إطلاق النار pic.twitter.com/2Q2GreOMtZ

— هنا الرياض (@herealriyadh) October 22, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: هنا الرياض حركة فتح غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شدد قيادي في حماس، على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، لافتا إلى استمرار التواصل مع الوسطاء من دون طرح أي اقتراح جديد في هذا السياق.

وقال حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحماس: "لا يمكن لهذه الحرب أن تستمر إلى ما لا نهاية، من الضروري تاليا التوصل إلى وقف لإطلاق النار"، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز.

وأضاف أن "التواصل مع الوسطاء لا يزال مستمرا حتى الآن" من دون أي اقتراح جديد، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، العمل على "اتفاق" جديد للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى الحركة

وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي، الإثنين العمل على التوصل إلى "اتفاق" جديد بشأن وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.

وصرّح نتنياهو: "نعمل حاليا على اتفاق آخر نأمل أن ينجح، ونحن ملتزمون بتحرير جميع الرهائن".

وبعد شهرين من التهدئة الهشة بين حماس وتل أبيب، استأنف الجيش الإسرائيلي هجومه العسكري في قطاع غزة في 18 مارس.

وقد أتاحت الهدنة الأخيرة عودة 33 رهينة إسرائيليا، 8 منهم قتلى، مقابل إطلاق سراح نحو 1800 فلسطيني من السجون الإسرائيلية.

ويصر نتنياهو وحكومته، عكس معظم عائلات وأقارب الرهائن، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة الرهائن، الأحياء والأموات، الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • حصيلة حرب الإبادة الصهيونية على غزة ترتفع إلى 50,846 شهيدًا
  • استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ23 على التوالي
  • قيادي بحماس: من الضروري التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • السيسي: موقفنا راسخ في دعم الفلسطينيين و نبذل جهودًا لوقف إطلاق النار
  • مسئولون أمميون يناشدون قادة العالم بالتحرك العاجل لإنقاذ الفلسطينيين فى غزة
  • مسؤولون أمميون يناشدون قادة العالم بالتحرك العاجل لإنقاذ الفلسطينيين في غزة
  • قمة ثلاثية في القاهرة: مصر والأردن وفرنسا ترفض تهجير الفلسطينيين وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
  • السيسي: اتفقت مع ماكرون على رفض التهجير من غزة
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 50.752 شهيدًا
  • السيسي وماكرون يدعوان للعودة لاتفاق غزة ويرفضان تهجير الفلسطينيين