حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، عددًا من الخطوات للمواطنين لتمكّنهم من تقديم طلب لتغيير مقر اللجنة الانتخابية وذلك عبر الموقع الرسمي للهيئة، وذلك لمن لهم حق التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024.

تغيير مقر اللجنة الانتخابية

وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» الخطوات المتبعة للتمكن من تغيير مقر اللجنة الانتخابية وهي كالآتي:

الخطوة الأولى: يمكن للناخب الخول على الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات، والتي يمكن الوصول إليها من خلال الضغط على هذا الرابط.

الخطوة الثانية: بعد الدخول على الرابط تظهر الصفحة الرئيسية لموقع الهيئة الوطنية للانتخابات، وبعدها يتمّ الضغط على أيقونة «طلبات».

الخطوة الثالثة: يظهر أمام الناخب اختيارين، يجب بعدها الضغط على أيقونة «طلب تغيير المركز الانتخابي».

الخطوة الرابعة: يدخل الناخب الرقم القومي الخاص بصاحب الطلب، ثم يضغط على أيقونة «أبدأ الطلب».

الخطوة الخامسة: يُدخل الناخب البيانات كاملة لمقدم الشكوى، ثم يرفق مسح ضوئي من وجه بطاقة الرقم القومي، ويستكمل كل البيانات المطلوبة.

الخطوة الأخيرة: يضغط الناخب على أيقونة «إرسال» بعد الانتهاء من ملء جميع البيانات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة على أیقونة

إقرأ أيضاً:

أمطيريد يشيد بمبادرة خوري ويدعو لتوحيد الجهود الوطنية

ليبيا – المحلل السياسي أمطيريد: تقارب الأحزاب والمجتمع المدني مفتاح نجاح الانتخابات المقبلة

أهمية التعاون بين الأحزاب والمجتمع المدني

أكد المحلل السياسي الليبي محمد أمطيريد أن التقارب بين الأحزاب السياسية ومؤسسات المجتمع المدني سيسهم في تحقيق نتائج إيجابية للمصلحة الوطنية. وأوضح أن هذا النوع من التعاون هو المطلوب في المرحلة المقبلة، خاصة في الدول ذات الوعي الكامل بالنشاط المدني والعمل السياسي، حيث يمكن لهذه المؤسسات ممارسة الضغط اللازم على الهيئات التشريعية لدفع العملية الانتخابية.

خطوة نحو إقرار قوانين الانتخابات

وفي حديثه مع وكالة “سبوتنيك“، وصف أمطيريد الاجتماعات الأخيرة بأنها خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، مشيرًا إلى أنها ستساعد في إقرار قوانين الانتخابات وتنفيذها بشكل فعّال. وأكد على ضرورة إشراك جميع الأطراف في هذه الخطوة مع ضمان الوحدة وعدم إقصاء أي طرف لتحقيق نتائج تخدم الوطن.

دور النخب الوطنية والمجتمع المدني

شدد أمطيريد على أهمية الاعتماد على النخب الوطنية ذات القبول المجتمعي، والتي تمتلك القدرة على قيادة العملية الانتخابية بثبات، شريطة أن تكون هذه النخب مؤمنة بالديمقراطية ولديها مواقف واضحة تجاه التدخلات الخارجية.

تحديات ترسيخ الديمقراطية

وأشار أمطيريد إلى أن ترسيخ الفكر الديمقراطي لا يزال يشكل تحديًا في بعض الأنظمة العربية التي لم تنجح في تحقيق تداول سلمي للسلطة. واعتبر أن تطبيق الديمقراطية في ليبيا يتطلب عملًا حقيقيًا من جميع الأطراف بعيدًا عن التصعيدات التي شهدها النظام السابق.

مبادرة ستيفاني خوري ومساراتها

وحول المبادرة التي طرحتها المبعوثة الأممية ستيفاني خوري، لفت أمطيريد إلى أنها تقدم رؤية متعددة المسارات تشمل القانوني والاقتصادي والمصالحة الوطنية والدستوري. وأشار إلى أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه المنظمات المدنية والشخصيات البارزة في إنجاح هذه المبادرة، مشددًا على أن تفاصيلها التي أُعلنت لأول مرة تقدم فرصة لإيجاد حلول شاملة.

مقالات مشابهة

  • مناقشة مستجدات الخطة الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.. والاطلاع على تقرير "لجنة الميثاق العربي"
  • «قوى النواب» تؤجل التصويت على المادة المنظمة لسن عمل الأطفال
  • عاجل - كيفية الاستعلام عن لقاح كورونا.. الخطوات والتفاصيل للمسافرين
  • "الدولة" يستعرض مقترح دراسة "الاقتصاد الرقمي وحوكمة البيانات"
  • مشروع قانون الحوافز الانتخابية في العراق بين تعزيز المشاركة وتهديد الديمقراطية
  • ياسمين صبري أيقونة الموضة العالمية في عيد ميلادها.. اعرف مصممها المفضل
  • مناقشة إنشاء هيئة وطنية لإدارة وحوكمة البيانات
  • “سدايا” تدعو للتسجيل في منصة حوكمة البيانات الوطنية
  • مفوضية الانتخابات تعتمد البطاقة الوطنية في الانتخابات القادمة
  • أمطيريد يشيد بمبادرة خوري ويدعو لتوحيد الجهود الوطنية