الصين تعرب عن أملها بأن تعيد زيارة وزير خارجيتها إلى واشنطن العلاقات إلى "مسارها"

اعلان

الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: حادثا تصادم بين سفن صينية وفلبينية في بحر الصين الجنوبي الرئيس الصيني يرحّب بالعلاقة " المتنامية" بين الصين وروسيا خلال منتدى "الحزام والطريق" الرئيس الروسي بوتين يلتقي حليفه الصيني شي جينبينغ في بكين الصين الولايات المتحدة الأمريكية أخبار اعلانالاكثر قراءة استقالة واستياء بعض موظفي الخارجية الأمريكية احتجاجا على دعم بايدن لإسرائيل روسيا وإيران وتركيا تطالب بالكف عن "استهداف المدنيين الأبرياء" في غزة وواشنطن ترفض فيديو: الجيش الإسرائيلي يقول إنه نفذ 300 غارة جوية على قطاع غزة في يوم واحد قطر توقع اتفاقا مع "إيني" الإيطالية لمدة 27 عاما لتوريد الغاز المسال كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل.

تغطية مستمرة: حماس تعلن مقتل 140 شخصا على الأقل في القصف الإسرائيلي على غزة ليلا يعرض الآن Next خالد مشعل: حماس مستعدة لإطلاق سراح جميع الرهائن إذا توقفت إسرائيل عن "العدوان" يعرض الآن Next السناتور الأميركي منينديز يدفع ببراءته من تهم الفساد والعمالة لمصر يعرض الآن Next البنتاغون: إسقاط مسيّرتين حاولتا استهداف قوات أميركية في سوريا يعرض الآن Next عاجل. النرويج تعلن خسارة صندوقها السيادي 34 مليار دولار في الفصل الثالث من العام

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة فلسطين طوفان الأقصى جرائم حرب قصف حصار المساعدات الانسانية Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة فلسطين My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصين الولايات المتحدة الأمريكية أخبار إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة فلسطين طوفان الأقصى جرائم حرب قصف حصار المساعدات الانسانية إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس قطاع غزة فلسطين یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعيد الشرعية لمعادلة الجيش والشعب والمقاومة؟!

 
بعدما اعتقد كثيرون أنّها انتهت بنتيجة الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، وأنّ النقاش بها لم يعد مطروحًا لا في البيان الوزاري للحكومة المقبلة، ولا حتى على أيّ طاولة حوار أو نقاش سياسي، عادت ثلاثية "الجيش والشعب والمقاومة" إلى التداول في الساعات الماضية، من بوابة نكث العدو الإسرائيلي مرة أخرى بتعهداته مرّة أخرى، ومحاولته القفز فوق اتفاق وقف إطلاق النار، عبر "تمديد" بقاء قواتها في عدد من القرى الحدودية.
 
منذ الصباح، تجسّدت المعادلة "الثلاثية" على الأرض، فكان شعب الجنوب هو "المُبادِر" هذه المرّة، عبر إصراره على العودة إلى أرضه، ورفض "تشريع" أي احتلال لها، خارج الاتفاق المبرَم، ولو لأيام معدودات، أو حتى ليوم واحد، متحدّيًا بذلك العدوّ وتهديداته وإنذاراته التي لا تنتهي، ليلحق به الجيش، الذي لم يتأخّر في الالتفاف حول الناس واحتضانهم، كما دأب دائمًا، وكذلك فعلت المقاومة، التي كانت هذه المرة "خلف" الشعب والجيش، لا أمامهما.
 
وبعدما رمى "حزب الله" الكرة على امتداد الأيام الأخيرة في ملعب الدولة اللبنانية، ومعها الدول الراعية لوقف إطلاق النار، من أجل الضغط على الاحتلال للانسحاب من كامل الأراضي اللبنانية، خرج بموقف "مبارك" لما وصفه بـ "المشهد المهيب"، معتبرًا أن معادلة الجيش والشعب والمقاومة "ليست حبرًا على ورق، بل واقع يعيشه اللبنانيون يوميًا، ويجسدونه بصمودهم وتضحياتهم"، فكيف يُفهَم كلّ ذلك في السياقَيْن العسكري والسياسي؟!
 
الشعب قال كلمته..
 
صحيح أنّ التسريبات تلاحقت في الأيام الأخيرة عن نيّة إسرائيلية مضمرة بالبقاء في القرى الحدودية التي احتلّتها جنوب لبنان، وتمركزت فيها للمفارقة بعد اتفاق وقف إطلاق النار وليس قبله، لتستكمل بذلك خروقاتها اليومية "من طرف واحد" للاتفاق على مدى 60 يومًا، نتيجة الموقف اللبناني الرسمي بالالتزام بالاتفاق حتى اللحظة الأخيرة، وموقف "حزب الله" الذي اختار الانكفاء، وترك المعالجة للجهات المعنيّة والدول الضامنة للاتفاق.
 
إلا أنّ الصحيح أيضًا أنّ النوايا الإسرائيلية المضمرة أدّت إلى تصاعد المخاوف في لبنان وخارجه، من احتمال خروج الأمور عن السيطرة، وانفجار الأوضاع من جديد، خصوصًا أنّ قياديّين في "حزب الله" كانوا قد أعلنوا سابقًا أنّ ما بعد اليوم الستين لوقف إطلاق النار لن يكون كما قبله، وأنّه سيعتبر أيّ قوة إسرائيلية في الداخل اللبناني بعد انقضاء مهلة الستين يومًا، "قوة احتلال"، ما يشرّع مقاومتها بكلّ الوسائل المُتاحة.
 
لكن، بعدما سرت أجواء في الأيام الأخيرة بأنّ "حزب الله" لن يبادر لأيّ تحرّك، وسيعتبر أنّ الدولة هي المسؤولة عن معالجة الموضوع، وهو ما ألمح إليه في البيان الذي أصدره عشيّة انتهاء المهلة، جاء مشهد يوم الأحد ليعكس واقعًا مغايرًا ومختلفًا، عبّر عنه أهل الجنوب أنفسهم، ولا سيما المدنيون منهم، الذين اختاروا تأكيد تمسّكهم بأرضهم وهويتهم، متجاوزين كل التهديدات، بعدما انتظروا لشهرين و60 يومًا هذه اللحظة على أحرّ من الجمر.
 
"خطيئة إسرائيل"
 
في السياسة، تكثر التفسيرات، وتكثير معها التحليلات، فهناك من يقول إنّ التحرّك الشعبي "العفوي" كان مدفوعًا من "حزب الله"، وهناك من يقول إنّ "حزب الله" اختار أن يستثمر تحرّك الأهالي ويوظّفه سياسيًا، فأعاد الشرعية لمعادلة "الجيش والشعب والمقاومة"، بعدما كان يقرّ بأنّ مفعولها انتهى، وهناك من يقول في المقابل، إنّ المعادلة باتت "ثنائية" ولم تعد "ثلاثية"، وباتت تقتصر على "الشعب والجيش" اللذين تصدّرا مشهد المواجهة.
 
في كلّ الأحوال، وبمعزل عن القراءات والتفسيرات، وتفاوتها، بل تناقضها في مكان ما، يمكن أن "يتقاطع" الجميع على حقيقة ثابتة في كلّ هذا المشهد، وهي أنّ إسرائيل ارتكبت "خطيئة" بقرارها البقاء على الأراضي اللبنانية، وعدم الانسحاب منها في الموعد المحدّد، مقدّمة بذلك خدمات مجانية لـ"حزب الله"، إن صحّ التعبير، الذي حصل على المشهد الشعبي البطولي المهيب، الذي لا يمكن لسردية "الانتصار" أن تكتمل من دونه.
 
أكثر من ذلك، فإنّ قرار إسرائيل التمادي بخروقاتها، بعدما ظنّت أنّ من سكت عنها لستين يومًا سيستمرّ في السكوت ولو دامت 60 شهرًا، خدم سرديّة "حزب الله" أيضًا، وهو الذي أثبت مرّة أخرى أنّ إسرائيل لا تفهم سوى لغة القوة، ولو كانت قوة الشعب هذه المرّة، بعدما عجزت الضغوط الدبلوماسية أمامها، علمًا أنّ خروج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليطلب من إسرائيل سحب قواتها من لبنان علنًا، لا يبدو مجرّد تفصيل في المشهد.
 
في بيان "الانتصار"، إن صحّ التعبير، دعا "حزب الله" إلى "التضامن الوطني" في سبيل بناء سيادة حقيقية عنوانها "التحرير والانتصار"، فهل يكون مشهد الأحد المهيب، الذي تفاعل معه جميع اللبنانيين بصورة أو بأخرى، مقدّمة فعلاً لمثل هذا التضامن، الذي لا بدّ منه في هذه المرحلة الدقيقة والاستثنائية، أم أنّ الخلافات التي حالت مثلاً دون تأليف الحكومة قبل انقضاء مهلة الستين يومًا، "تعلو" على كلّ الاستحقاقات المفترض أنّها "وطنية"؟! المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ‏موقع والا الإسرائيلي: المخطط أن تكون الرحلة المنتظرة لنتنياهو إلى واشنطن من 3 إلى 5 فبراير المقبل
  • وزير الطاقة الإسرائيلي: الكابينت لم ولن يوافق على سيطرة حماس في قطاع غزة
  • إسرائيل تعيد الشرعية لمعادلة الجيش والشعب والمقاومة؟!
  • وزير خارجية الصين: تعزيز التفاهم مع الهند يسهم في تحقيق السلام والاستقرار بآسيا والعالم
  • إلغاء زيارة وزير الشتات الإسرائيلي إلى بروكسل لأسباب أمنية
  • إسرائيل تربط عودة الفلسطينيين إلى شمال غزة بالإفراج عن أربيل يهود.. من هي وماذا نعرف حتى الآن؟
  • وزير الخارجية الإيراني يلتقي طالبان في أول زيارة لكابول منذ 8 سنوات
  • بالرغم من وقف إطلاق النار.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعيد الانتشار في جنوب لبنان
  • غارديان: أوروبا تعيد النظر في تمويل تونس بسبب انتهاكات ضد المهاجرين
  • مصدر يكشف رسالة من إسرائيل لحماس مع تجمع مقاتلي القسام بساحة فلسطين بغزة لبدء عملية تسليم الرهائن