سواليف:
2024-11-17@04:46:52 GMT

العالم بصوت واحد ..يكفي !

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

العالم بصوت واحد ..يكفي !

#العالم بصوت واحد ..يكفي ! – #ناجح_الصوالحة


منذ #عقود والكل يدرك جيداً أن #الكيان الصهيوني هو #العيب الموجود في هذا العالم , منذ نشأة هذا الكيان وهو يستخدم العنف والقوة في تنفيذ مخططاته , كيان غاصب استولى على أرض ليست ارضه , أرض مقدسة شعبها من أفضل شعوب الدنيا على مر التأريخ , العالم الحقيقي يدرك أن أرض فلسطين سيكون لها عودة وقريبة , رغم الوحشية التي تمارس من قبل المحتل المدعوم بقوة الغرب الذي أغمض عينيه عن قتل المدنيين الابرياء ( أطفال , نساء ,شيوخ ) , آلة غربية عززت غطرسة الاحتلال وجنونه , حتى أنهم في الغرب وعلى رأسهم هيئة الأمم المتحدة انساقوا إلى سردية كاذبة نسجها الاحتلال في العتمة .


المجازر والإبادة الجماعية التي ارتكبها هذا الكيان المتطرف واضحة عبر مسيرة التاريخ وكتبت بدم ابناء الأرض المبـــــاركة , لهذا تجد بعض الأصوات وان كانت قليلة تؤيد وتساند الشعب الفلسطيني مما يضعها أمام فوهة بركان الصهيونية العالمية , يتمسك بعض المؤيدين للحق العربي في أرض فلسطين من كافة شعوب العالم بوجوب أن يكون الضمير العالمي منصـــــــــــفا ويعترف بحق الفلسطينين بارضهم ومقدساتهم , تلك الأصوات نقدرها ونبني عليها لنسير في طريق مختلف في عودة حقنا في أرض فلسطين .
كان ” الأقصى ” عنوانا لكل الأحداث وسميت احداث 7 تشرين اول بــ ” طوفان الأقصى ” بسبب التعدي اليومي من قبل المستوطنين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس , يومياً يرفع المستوطنيين وتيرة التعدي وخلخلة الوضع القائم للمقدسات وبناء منظمومة جديدة بقيادة وزير الأمن القومي في الكيان الصهيوني ” إيتمار بن غفير ” , زاد الغضب الفلسطيني من هذه التصرفات والعالم يشاهد دون تدخل من قبل الأمم المتحدة أو الدول الراعية وتتدعي رعايتها للسلام إلى أن انفجرت المنطقة وحصل ما حصل..! .
أين هي المنظمات الإنسانية عن وضع الأمور في نصابها وقراءة ما يحصل من وحشية في غزة وسائر فلسطين .
العالم ينتفض الآن , وقد شاهد هذا الكيان الصهيوني وهو يعاند بكل غطرسة ويقترف جريمة حرب مكتملة الأركان , ويصب جام ناره على اطفال ونساء وشيوخ غزة , هذا الكيان لم يأب بحرمة استهداف المستشفيات والمرضى وقام بقصفها ولم يشهد التاريخ مثل هذا التجبر .
كيان مارق قطع الماء والحليب عن اطفال غزة , كيان متوحش منع العالم تزويد ابناء غزة بمستلزمات الحياة البسيطة , كيان أسقط ” طوفان الأقصى ” قناعه .
قالها العالم بصوت واحد يكفي , نعم يكفي لم يعد يستطيع من يؤمن بالإنسانية أن يتقبل هذه التصرفات البربرية وهذه الوحشية في قتل الإنسان في عالم لم يعد يتقبل عضو يسير للخلف أمام القيم والمبادئ التي تنادي بها الشعوب المتحضرة والحية ومنظمات حقوق الأنسان ,
ناجح عبدالفتاح الصوالحة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: العالم عقود الكيان العيب هذا الکیان

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يقود الكيان الصهيوني نحو نهايته: غروره ووحشيته يثمران قوة المقاومة

يمانيون – متابعات
كلما ارتفعت وتيرة الإجرام الصهيوني في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان، زادت مهارة مقاتلي المقاومة وأداءهم العالي في التصدي لجيش الاحتلال. عملياتهم أصبحت أكثر دقة ونجاحًا، حيث لا تخطئ قواعد الجيش الصهيوني وآلياته، بل تستهدف تجمعات جنوده بكل حرفية، ما يجعل الكيان الصهيوني غير قادر على إخفاء نتائج هذه العمليات، حتى وإن حاولت التلاعب بالأرقام وتزييف الحقائق حول القتلى والمصابين والخسائر. في المقابل، أصبح العالم على دراية كاملة بأساليب التعتيم والتحفظ التي يمارسها جيش الاحتلال، وأصبحت القاعدة أن أي رقم يتم الإعلان عنه يعكس جزءاً صغيراً من الواقع الفعلي.

منذ بداية التصعيد، يلاحظ المراقبون أن كل جريمة صهيونية ترتكب بحق الفلسطينيين أو اللبنانيين، تُعتبر خطوة أخرى نحو تدمير الكيان الصهيوني، خصوصًا مع تصاعد الوحشية الصهيونية على يد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي يغرق في مستنقع غروره الشخصي، ما يخرجه عن كل منطق سليم. هذا الغرور بات يقود الكيان الصهيوني نحو نهايته الحتمية، وفقًا للعديد من التحليلات.

وفي مقال نشره موقع “ذا أيسلندر” تحت عنوان “الكابوس الذي تفرضه إسرائيل على نفسها: غرور نتنياهو والانهيار الوشيك”، تناول الكاتب الأمريكي جيري نولان تأثيرات سياسات نتنياهو على أمن الكيان الصهيوني، مشيرًا إلى أن تنامي المقاومة في الضفة الغربية لا يعكس فقط صمود الفلسطينيين، بل يعكس أيضًا بداية تفكك الكيان الصهيوني داخليًا. نولان أضاف أن السياسات القمعية التي يتبعها نتنياهو تقود إلى انهيار بطيء للكيان الصهيوني، نتيجة للغرور والقسوة التي يمارسها ضد الفلسطينيين، وهو ما يثير الاستياء ليس فقط لدى سكان غزة بل أيضًا داخل المجتمع الصهيوني نفسه.

من وجهة نظر نولان، فإن نهج نتنياهو لم يعد يتعلق بأمن الكيان الصهيوني، بل هو مجرد خدعة يائسة تهدف إلى التغطية على فضائح الفساد التي تحيط به. وتابع قائلاً: “كل قنبلة تسقط على غزة وكل مساحة تمحى من الوجود هي خطوة أخرى نحو تدمير الكيان الصهيوني من الداخل.” كما أضاف أن هذه الوحشية تمثل قنبلة موقوتة تهدد كل صهيوني، مشيرًا إلى أن رئيس حكومة الاحتلال ضحى بقدرة الكيان الصهيوني على البقاء على المدى الطويل من أجل “بقاءه الشخصي”.

وأشار نولان إلى أن سياسة نتنياهو قد جعلت الكيان الصهيوني منبوذًا عالميًا، حيث أظهرت التهديدات التي يتعرض لها الكيان الصهيوني أنها لم تعد تهديدات خارجية، بل أصبحت تهديدات داخلية بفعل سياسات الزعيم الحالي. وأكد أن غرور نتنياهو أدى إلى تفتيت الكيان الصهيوني، وجعل جهازه العسكري غير قادر على مواجهة التحديات الداخلية المتزايدة، في وقت يزداد فيه الرأي العام العالمي قوة في دعمه للمقاومة الفلسطينية.

وفي ختام مقاله، وصف نولان ما يفعله نتنياهو بأنه “مفارقة وحشية”، حيث يبدو أن زعيم الاحتلال راهن على تأمين بقاءه الشخصي على حساب أمن الكيان الصهيوني، إلا أن النتيجة كانت العكس تمامًا. وقال: “ربما كان نتنياهو يعتقد أنه يسعى وراء غفرانه الشخصي، لكنه في الحقيقة دعا إلى اللعنة الوجودية للكيان الصهيوني”.
————————–
إبراهيم القانص

مقالات مشابهة

  • الكيان الصهيوني يقصف مدرسة أبو عاصي غرب غزة
  • غزّة وعدوان الكيان الصهيوني
  • حزب الله يواصل ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب
  • الكيان الصهيوني: مقتل 793 جنديا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر
  • البخيتي: الوهابية “نبته بريطانية” لحماية الكيان الصهيوني
  • نتنياهو يقود الكيان الصهيوني نحو نهايته: غروره ووحشيته يثمران قوة المقاومة
  • الكيان الصهيوني يعتقل شابين شمال سلفيت مساء اليوم
  • الجيش الإيراني: سنرد ردا مدمرا على الكيان الصهيوني
  • حزب الله يواصل ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني محققاً أهدافه بدِقة
  • وزارة الخارجية : سورية تدين الجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني والتي سقط ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين