السفارة الاسرائيلية في الأردن وحرب غزة .
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
صراحة نيوز- د إعلام حمزة الشيخ حسين
المنطقة برمتها ثائرة شعبياً، والصهاينه يدمرون كل شئ في الارض الفلسطينية غزة حرقت ، وشعبها تم إبادته دون أي رحمة أو شفقة من هذا الكيان الصهيونى المصطنع ..الشعب العربي الاسلامي ثائر ومظاهرات تعمً الدنيا ضد جرائم الحرب التي يرتكبها هذا الكيان الصهيونى ..ووزارة الخارجية الأردنية تقف بدون إتخاذ قرار فوري بأغلاق سفارة إسرائيل وكأن هذه الدولة هي الأولى في العالم لا يقترب منها احد .
هل سيتم شن حرب عسكرية علينا نحن الأردنييون أقوى كثيراً منهم نمتلك العقيدة وهم لا يمتلكون عقيدة قتالية قوتهم فقط بقتل المدنيين هذه مصدر تفوقهم ( الاجرام ).
على وزارة الخارجية إغلاق سفارة كيان هذا المحتل الغاصب القاتل للاطفال والنساء في بيوتهم ..مساعدتنا كأردنيين لأنفسنا هو إبعاد شر هذا الكيان عن أردننا ..بلادنا وبلاد أجدادنا هذا الكيان الاقتراب منه مخيف ومرعب ومؤذي جداً لا خير فيه ولا منفعة …منذ فتح سفارتهم لدينا ماذا أستفاد الأردن منهم سوى إزدياد البطالة والتضخم، وغلاء الأسعار، والمواد الاولية وزيادة المديونية العامة الداخلية ،والخارجية ..لم يستفد الشعب الأردني منهم شيئاً ؛ إنهم يغذون الفتنة والشر ، والتحريض على الفتنة الطائفية والمذهبية في المنطقة من خلال سفاراتهم إنهم صهاينة ماذا سوف يكون نتاجهم في المنطقة سوى الشر والشؤم والفتنة بين شعوب المنطقة العربية والاسلامية .
الشعب الأردني والعربي والأشقاء في فلسطين ينتظرون قراراً من الخارجية الاردنية بإغلاق هذه السفارة رداً على الجرائم المخيفة التي ارتكبت بحق الفلسطينيين ، والتي ارعبت العالم كله من هول جرائم هذا الكيان الصهيونى الذي أمعن بالقتل ، والتهجير القسري في غزة دون أي رادع ، أو خوف من العالم كله .
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة هذا الکیان
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: بن غفير ووزراء في حزبه يعتزمون الاستقالة غدا من الحكومة الاسرائيلية وسموتريتش باق
إسرائيل – أفاد إعلام عبري بأن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير سيعلن استقالته امس الأحد مع وزراء حزبه لافتا إلى أن وزير المالية بتسلئيل سموتريش قرر البقاء رغم معارضته للاتفاق مع حركة الفصائل الفلسطينية.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية أن حزب “عوتسما يهوديت” أعلن أنه بعد ما أسماه “صفقة الاختطاف” التي ستدخل حيز التنفيذ غدا الأحد، “سيقدم رسائل استقالة من الحكومة والائتلاف صباح الغد”.
وأشارت الصحيفة إلى أنه وفقا لذلك “سيغادر الحكومة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير النقب والجليل يتسحاق فاسرلوف، ووزير التراث عميحاي إلياهو، بالإضافة إلى رئيسي اللجان، عضو الكنيست ليمور سون هار مالك، وعضو الكنيست زفيكا فوغل”.
وأفادت الصحيفة بأن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش أعلن أنه “يعارض بشدة صفقة الرهائن”، مضيفا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو “أعطى الضوء الأخضر لصفقة كارثية تشكل خطرا على الأمن القومي الإسرائيلي وتعوق العديد من إنجازات الحرب”.
وأضاف سموتريش: “طالبنا وحصلنا على التزام بتغيير أسلوب الحرب بشكل كامل من أجل التوصل إلى قرار كامل من خلال السيطرة التدريجية على قطاع غزة بأكمله.. لقد بذلنا كل ما في وسعنا لمنع الصفقة”.
إلا أن سموتريش وبحسب الصحيفة “لم يعلن عن استقالته من الحكومة بعد الصفقة”.
وفي السياق ذاته، أكدت “القناة 12” العبرية، أن سموتريتش، “قرر البقاء في الحكومة” بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وذكرت “القناة أن سموتريتش اتخذ قراره بعد “اتفاق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على تنفيذ جميع أهداف الحرب، بما في ذلك تدمير قدرات حركة حماس”.
يذكر أنه خلال الجلسة التي صوت فيها مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي المصغر صباح يوم الجمعة لصالح الاتفاق، قال نتنياهو في محاولة أيضا على ما يبدو لاسترضاء سموتريش: “تلقينا ضمانات لا لبس فيها من كلا الرئيسين – بايدن وترامب – بأنه إذا فشلت المرحلة الثانية من الصفقة ولم تقبل حماس مطالبنا الأمنية، فسنعود إلى القتال المكثف بدعم من الولايات المتحدة”.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية يوم الجمعة بأن “نتنياهو وافق على شروط سموتريتش في ما يتعلق بعودة الجيش الإسرائيلي إلى القتال والسيطرة على المساعدات الإنسانية، وأضافت الهيئة أنه تم إحراز تقدم كبير في المحادثات بين الجانبين”.
وفي وقت سابق، وصف سموتريتش اتفاق وقف إطلاق النار بـ”الصفقة الخطيرة” على أمن إسرائيل، مؤكدا أن استمرارهم في الحكومة مرهون بتأكيدات بأن الحرب ستستمر وبقوة أكبر.
وفي ساعة مبكرة من فجر السبت، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن مجلس الوزراء وافق على الاتفاق مع حركة الفصائل لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة، وذلك قبل يوم من الموعد المحدد لسريان الاتفاق.
وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، قد عقد مساء يوم الخميس، مؤتمرا صحافيا في تل أبيب وسط تصاعد التكهنات حول نيته تقديم استقالته من الحكومة الحالية.
وخلال المؤتمر، أعرب بن غفير عن معارضته الشديدة لاتفاق وقف إطلاق النار الذي جرى التفاوض بشأنه لإنهاء العمليات العسكرية في غزة، واصفا الاتفاق بأنه “صفقة سيئة” تمثل “رضوخا” للفصائل الفلسطينية.
وقال بن غفير: “سأعلن استقالتي من الحكومة إذا تم اتفاق غزة”.
واتفقت إسرائيل وحركة الفصائل بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة على وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما بدءا من يوم غد الأحد 19 يناير.
وسيدخل الاتفاق حيز التنفيذ غدا الأحد عند الساعة 08.30 بالتوقيت المحلي في غزة.
ويتضمن الاتفاق 3 مراحل، حيث يرتقب أن تمتد المرحلة الأولى ستة أسابيع يجري خلالها تبادل 33 أسيراً إسرائيلياً من النساء والأطفال وكبار السن والمرضى، مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين.
كما نص الاتفاق على انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
المصدر: إعلام عبري+ RT