ألقى الشيخ أمين سمير كشك واعظ عام مركز كفرالزيات محاضرة دينية بالمركز الكوري لصيانة السيارات بكفر الزيات، في إطار جهود تعاون مجمع البحوث الإسلامية ومصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني بوزارة الصناعة وحملة حديث البقاء و الصمود لمساندة الشعب الفلسطيني الشقيق إشراف منطقة وعظ الغربية برئاسة فضيلة الشيخ محمد عويس مدير عام وعظ الغربية ورئيس لجنة الفتوي والشيخ السيد العطار مدير الدعوة والشيخ محمد نبيل مدير التوجيه وتنسيق المنسق الإعلامي لوعظ الغربية، بالتعاون مع منطقة وجه بحري للكفاية الإنتاجية والتدريب المهني برئاسة م.

مرفت النحاس مدير عام الكفاية الإنتاجية والأستاذ عبد العزيز حزين مدير الرعاية الإجتماعية، م. اماني راضي مديرة المركز وحضور العاملين ومديرى المركز الكورى لصيانة السيارات بكفر الزيات.

وأشار الواعظ أن حديث البقاء والصمود مبادرة عالمية يتبناها وعاظ الأزهر الشريف، وتقوم على توجيه دعوة لدعاة العالم الإسلامي بتبنيها والعمل على المشاركة في تنفيذها، استجابة لنداء الأزهر الشريف للأمتين العربية والإسلامية في ضوء التَّصعيدات الأخيرة للكيان الصهــيوني ضد الشعب الفلسطيني، وذلك انطلاقًا من موقف الأزهر الشَّريف الرَّاسخ تجاه قضيَّة القدس منذ بدايتها، وبتوجيهاتٍ من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر بدعم قطاعات الأزهر للحقِّ الفلسطينيِّ والدعوة لمواجهة الاعتداءات الوحشية على الأطفال والنساء في ظل صمت عالمي واضح، مع ضرورة نشر الوعي بالحقِّ الفلسطينيِّ، تمشِّيًا مع الموقف الدِّيني والإنسانيِّ الواجب من الأزهر الشَّريف، كما تستهدف الدعوة مواجهة الآلة الصُّهيـونيَّة المتغطرسة، والَّتي تتَّخذ من سياسة الأمر الواقع سبيلًا لتهجير الفلسطينيِّين عن أرضهم ووطنهم، توعية أجيال المستقبل بالقضيَّة الفلسطينيَّة، وتبين الأدلَّة الدينيَّة والتَّاريخيَّة حول فلسطين وعروبتها وإسلاميَّتها لتوعية الناس وخاصة الشباب بحقيقة القضية، و توضيح مظاهر الاعتداء الصُّهيونيِّ على مدن وربوع فلسطين، محاولة الحدِّ من الاعتداءات من خلال إيصال رسالة للعالم بأنَّ القضيَّة حيَّةٌ في قلوب العرب والمسلمين، وإيجاد نوعٍ من التَّشاركيَّة بين مختلف فئات المجتمع في قضايا الأمَّة، والتأكيد على أنَّ التَّعايش والتَّسامح لا يكون مع قصف المدنيِّين واستهداف المؤسَّسات الآمنة، وضرورة تكاتف الإنسانيَّة والمجتمعات للوصول إلى قواعد السَّلام والأمن الَّذي يعمُّ الجميع، تأكيد الدَّفاع عن الأوطان في نفوس النَّاس، وبيان أنَّه واجب إيمانيٌّ.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كفر الزيات محاضرة توعوية حديث البقاء والصمود المركز الكوري صيانة السيارات

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للمرأة.. عربي21 تبرز صرخات الألم والصمود للمرأة في غزة

"أين حقّي أنا المرأة الفلسطينية، نعاني الويلات منذ بداية الحرب. أتينا من البيوت للخيّام المُهترئة، لا نتوفّر عن أي خصوصية، إذ لا توجد حمامات خاصة، ولا متطلبات صحية؛ نحاول الصمود لكن التّعب نال منّا" بهذه الكلمات أعربت عدّة نساء فلسطينيات، من قلب قطاع غزة المحاصر، عن توالي معاناتهنّ الممزوجة بالصمّود، لأزيد من عام ونصف.

في يومهن العالمي، تحدّثن النساء في غزة، عمّا يُمارس عليهن من عُدوان مستمر، وعن حقوقهن الضائعة، فسخّرن مُختلف مواقع التواصل الاجتماعي، لإيصال أصواتهن، التي يقولون ألما إنّه: "لا صدى لها، في ظل واقع يكتب حقوق النساء على الورق وتضيع فيه علنا، خاصّة في قلب المناطق التي تُعاني مرارة الحرب".

????????????????????????????

سيدة فلسطينية من غزة تتكلم عن معاناتهم بالخيم المدمره بعد أن دمر

العدو بيوتهم وهجرهم .

الظلم الذي وقع على أهل غزة من أبناء جلدتهم أشد قسوة ولن ينسوا

مواقفهم.#غزة #الكويت #الامارات_تقتل_السودانيين #اليوم_العالمي_للمرأة pic.twitter.com/UVbQMuWZK5 — Lara (@TradingLara) March 8, 2025
في كل زاوية من غزة، تقف النساء بثبات، يصنعن من الألم قوة لا تقهر #اليوم_العالمي_للمرأة#اض_اط#نرفع_اعلاانك_ترند__θちθ3θ46347 pic.twitter.com/GXH283LRmy — أروى الغامدي (@Arwaa_bint) March 8, 2025

أرقام مُفجعة
في اليوم العالمي للمرأة، الذي يوافق 8 آذار/ مارس من كل عام، باتت الأنظار تتّجه أكثر نحو الأوضاع الصّعبة التي تُعايشها، قسرا، المرأة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر، إذ تتحمّل كافة تفاصيل ويلات الحرب، من تهجير ونزوح قسري، من منطقة نحو الأخرى في ظروف مزرية، تنعدم فيها أدنى أساسيات الحياة، ناهيك عن مسؤوليات جمّة تواجهها في محاولة حماية الأطفال، إلى تحضير الطعام لهم، بما هو متوفّر، خاصة عقب يوم صيام طويل، في خضمّ شهر رمضان الجاري.

كيف لكم ان تهنو بالأكل والشرب واخوانكم وابناءكم وبناتكم ونسائكم بالدم والدين والعروبة والإسلام والانسانيه وبكل الديانات السماويه الي خلقها ربنا يعانون جوع وعطش وحصار وخطر المجاعة بغزة#تباً_للعالم_القذر#غزة_تُباد#اليوم_العالمي_للمرأة pic.twitter.com/b6ysRN97Ky — بدر الحويان 10 ???????????????? (@baderalhwayan10) March 8, 2025
وبحسب أرقام كشف عنها المكتب الإعلام الحكومي، قد استشهدت 12316 فلسطينية على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي، فيما ترمّلت 13901 امرأة، إضافة لتواجد 50 ألف امرأة حامل فقدت أجنّتها بظروف غير إنسانية، و17 ألف أم ثكلن بفقدان أبنائهن، 162 ألف امرأة أصيبت بأمراض معدية، و2000 امرأة وفتاة ستلازمهن الإعاقة لبتر أطرافهن.

أيضا، تشير بيانات هيئة شؤون الأسرى، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يعتقل 56 سيدة في سجونه، بواقع 44  من الضفة الغربية المحتلة، و3 من قطاع غزة، و9 من داخل أراضي الـ48، منهنّ 5 معتقلات صدرت بحقهن محكوميات، و40 معتقلة موقوفة، و11 معتقلة قيد الاعتقال الإداري. وبين المعتقلات القابعات في سجون الاحتلال هناك قاصرتان.

وتابع التقرير: "غالبا ما تجد النساء والفتيات أنفسهن مهمّشات في حالة الأزمات، إذ يقللن استهلاكهن الغذائي عندما تتدهور الظروف، كما يتعرضن لخطر نقص التغذية أو سوء التغذية بشكل خاص، وهو ما يجعل النساء الحوامل والمرضعات أكثر عرضة للمخاطر الصحية، مثل تشوهات الولادة أو الوفاة المبكرة للمواليد".

في #اليوم_العالمي_للمرأة
الاح.تلال الإسرائيلي لا يزال ينتهك حقوق المرأة الفلسطينية، ويعرضها لأبشع أنواع التعذيب والتنكيل والإهانة والقتل .#يوم_المراة_العالمي
مجازر مروعة بحق نساء غزة ???????? pic.twitter.com/qBLOYdYpr1 — شؤون فلسطينية???????? (@Palestine48aqsa) March 8, 2025
نساء في مواجهة الاحتلال
ما بين الاستهداف المباشر، أو فقدان المُعيل، أو فقدان الأطفال، أو التهجير، أو الاعتقال مع التعذيب.. تتواصل معاناة النساء في غزة بشكل مُضاعف، أمام مرأى العالم، وبالبثّ المُباشر، وفي ضرب عرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية المُرتبطة بحقوق الإنسان، وآلاف الشعارات التي كانت تصدح بها مئات الأصوات عبر العالم، عن حقوق المرأة.

وعلى الرغم من كون القانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة، تنصّ على عدم حرمان الأسيرات من حقوقهن الأساسية مثل الطعام، وتوفير البيئة الصحية؛ إلاّ أن عددا من النساء في غزة، أكّدن تعرّضهن لـ"التفتيش العاري، التهديد بالاغتصاب وما هو أفظع"، بحسب تعبيرهنّ. فيما يظلّ مصير أسيرات أخريات، مجهولا. 

وكان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، قد طالب، المجتمع الدولي، بالضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي للكشف عن مصير النساء الغزيات اللاتي اعتقلن، فغابت أخبارهن؛ مبرزا أنّ: "الإخفاء القسري طال قرابة 3 آلاف من المعتقلين الفلسطينيين في غزة، من ضمنهم أطفال قاصرون". فيما امتنع الاحتلال الإسرائيليّ، على مدار أكثر من عام ونصف، عن نشر أيّ معلومة عنهنّ، مع رفض المطالب المُتزايدة للمحامين بزيارتهنّ، زاعما أنهنّ "مقاتلات غير شرعيّات".

كذلك، انتهك الاحتلال الإسرائيلي الحق في الاتصال والوصول إلى الإنترنت؛ حيث أكد إعلان شركة الاتصالات الفلسطينية: "قطعت إسرائيل الاتصالات والإنترنت بشكل كامل عن قطاع غزة ما لا يقل عن 13 مرة منذ بدء الحرب، كان آخرها يوم 13 أيّار/ مايو 2024". وهو ما جعل الغزّيات في الداخل يعانين في صمت، وكافة المُتواجدات خارج القطاع، يعانين أيضا في محاولاتهن اليائسة للتواصل مع أهاليهن ومعرفة أخبارهنّ.

وبحسب المادة 25 من اتفاقية جنيف الرابعة: "يسمح لأيّ شخص مقيم في أراضي أحد أطراف النزاع، أو في أرض يحتلها طرف  في النزاع، بإبلاغ أفراد عائلته -أينما كانوا- الأخبار ذات الطابع العائلي المحض، ويتلقى أخبارهم وتنقل هذه المراسلات بسرعة وبدون إبطاء لا مبرر له".

ورصدت "عربي21"، اليوم السبت، الذي يوافق اليوم العالمي للمرأة، عدد متسارع من التّغريدات والمنشورات، التي توثّق بالصوت والصورة، لصرخات النساء الغزّيات، ممّن يكابدن أهوال الحرب: الموت والتجويع، والتهجير القسري وحالات اغتصاب، وصعوبة الولوج لأبسط إمكانات الحياة الأساسيّة، وكذا ملامح عن صمودهن البارز، رغم ثقل المأساة، مع جُملة من الدعوات الدولية للاتفات إليهن، لإعادة الأمل لقلوبهن المُتعبة.

تعيش نساء غزة ظروفا كارثية، يعانين من الموت البطيء جراء التجويع والتعطيش وانعدام الرعاية الصحية، في ظل الحرب وبعدها وازدادت مع الحصار المطبق????#يوم_المراة_العالمي #اليوم_العالمي_للمرأة pic.twitter.com/XQHD4jiZ6V — شؤون فلسطينية???????? (@Palestine48aqsa) March 8, 2025

استشهاد أكثر من 12 ألف فلسطينية
كشف تقرير حديث، لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا"، أنّ: "هناك على الأقل 9000 امرأة استشهدت حتى الآن، أي في المتوسط 63 امرأة تُستشهد يوميا، بينهنّ 37 أمّاً، بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة".

"كانت الحرب قاسية للغاية علينا. لقد استنزفتنا تمامًا".

في #اليوم_الدولي_للمرأة ، تأمل النساء والفتيات في #غزة في تحقيق سلام دائم. وهذه هي رسالتهن لجميع النساء والفتيات#اسمعوا_أصواتهم pic.twitter.com/TuBbNGjbAV — الأونروا (@UNRWAarabic) March 8, 2025
وفي سياق متصل، قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إنّ: "استشهاد أكثر من 12 ألف فلسطينية وجرح واعتقال الآلاف ونزوح مئات الآلاف في قطاع غزة يشكّل وصمة عار على جبين البشرية".

وأكدت الحركة، في بيان، السبت، أنّ: "احتفاء المجتمع الدولي باليوم العالمي للمرأة يشكّل فرصة لفضح الجرائم الصهيونية بحق المرأة الفلسطينية في جميع أراضينا المحتلة، حيث تعرّضت للقصف الهمجي والمجازر اليومية، والتهجير والإبعاد، والاعتقال والتعذيب في السجون، والحرمان من أبسط حقوقها الإنسانية".

في اليوم العالمي للمرأة..
أكثر من 12 ألف امرأة فلسطينية قتلهن الاحتلال الإسرائيلي خلال حرب الإبادة على قطاع غزة pic.twitter.com/R7L1MaAGOj — هيئة علماء فلسطين (@palscholars48) March 8, 2025
وأضافت: "كل المتواطئين والصامتين والمتخاذلين عن وقف هذه الجرائم وتجريمها، خاصة أولئك الذين يدّعون حماية المرأة وحقوقها.. أمام مسؤولية تاريخية، سياسية وإنسانية وأخلاقية، لمنع استمرار هذه الانتهاكات الوحشية".

وأوضحت الحركة أنّ: "الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال يتعرّضن لأبشع صنوف التعذيب النفسي والجسدي، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية، مما يكشف ازدواجية المعايير التي تنتهجها الإدارة الأميركية وبعض الدول الغربية".


من يعيد لهن البسمة؟ 
"ولادي ماتوا جوعانين قبل ما ياكلوا"، و"أبيضاني وشعره كيرلي"..وغيرها؛ هي صرخات وجع كبير، انفجرت من نساء بقلب قطاع غزة المحاصر، والمُقاوم لعدوان أهوج من الاحتلال الإسرائيلي، في وجه عالم بات يوصف بكونه "أصم".

ووفق ما رصدت "عربي21" فإنّ النساء في قلب غزة، تمضي أيّامهن بأوجاع مُضاعفة، وبقلب مُنفطر شقّه الأنين، من مأساة الحرب المُدوّية التي يتحايل الاحتلال الإسرائيلي لاستمرار شنّها؛ والكثير من الدموع، والصراخ، لم يخلّف إلاّ صدى لدى العالم، فاستمرّت الأوجاع نازفة لعام كامل، في مقابل وقفات احتجاجية جابت شوارع عدد من الدول.

في اليوم العالمي للمرأة.. مسيرة في مانشستر تضامناً مع المرأة الفلسطينية واحتجاجا على ما تمر به المرأة في غزة وفلسطين من معاناة.#عرب_لندن pic.twitter.com/RgxRjnHUoh — Arab-London عرب لندن (@arablondon4) March 8, 2025 قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، سلامة معروف، إن "#الصحافيات #الفلسطينيان لم يشفع لهن كونهن نساء أمام الجيش المجرم، كما لم تحمهن حصانة صحافية أمام الكيان القاتل".

⬅لمتابعة التفاصيل على موقعنا: https://t.co/7t5kS33vOY#الضفة_الغربية #قطاع_غزة #طوفان_الأقصى… pic.twitter.com/NtrrtGJqsq — وكالة قدس برس (@qudspressagency) March 8, 2025

إلى ذلك، طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، السبت، المجتمع الدولي، بتحمل مسؤوليته تجاه توفير الحماية الدولية للنساء الفلسطينيات وتأكيد حقهن في العيش بأمان وسلام. وذلك في بيان للخارجية الفلسطينية، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، 

وأكّدت الخارجية أنّ: "النساء الفلسطينيات هن الأكثر تضررًا وتأثرًا بجرائم وسياسات الاحتلال الإسرائيلي"، مبرزة أنّ: "المرأة الفلسطينية تقف في قلب معركة البقاء وتواجه العبء الأكبر من الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية ومحاولات التهجير القسري والتطهير العرقي".


وأشارت الوزارة إلى أنه: "على مدى أكثر من 519 يومًا من حرب إسرائيل في غزة، استشهدت أكثر من 12 ألفًا و298 امرأة، بينما تعرضت آلاف النساء للتشريد القسري".

وأوضحت الخارجية الفلسطينية أنّ: "عرقلة وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية العاجلة من الغذاء والدواء والاحتياجات الخاصة بالنساء والفتيات، يضاعف معاناة النساء في ظل الإبادة"، مطالبة بـ"ضرورة دعوة اللجان الدولية، لإجراء تحقيق شامل لمختلف أشكال العنف الممنهج ضد المرأة الفلسطينية، ومساءلة ومحاسبة الاحتلال الاسرائيلي عن جرائمه وانتهاكاته المستمرة، وإرهاب مستوطنيه".

مقالات مشابهة

  • ممثل وزارة التجارة الداخلية: المخابز العامة في اللاذقية وطرطوس تعمل بطاقتها الإنتاجية الكاملة
  • محافظ الخرج يستقبل مدير مكافحة المخدرات بالمحافظة المعين حديثًا
  • المركز الفلسطيني للمخفيين قسرا للجزيرة نت: الاحتلال يعيق البحث عن آلاف المفقودين
  • اليوم العالمي للمرأة.. عربي21 تبرز صرخات الألم والصمود للمرأة في غزة
  • في جولة مفاجئة.. محافظ الغربية يُتابع مشروعات التطوير والخدمات المقدمة للمواطنين بكفر الزيات
  • بيوم المرأة.. أول مشروع نسوي لصيانة الهواتف في اليمن
  • ملتقى الأزهر: فترة الدعوة المحمدية بمثابة «ورشة عمل كبرى» لتعليم قيم التعايش
  • الأزهر يحتفي بالذكرى 1085 على تأسيسه.. الضويني: أخذ على عاتقه مسئولية الدعوة.. شومان: ركيزة أساسية في حماية الأمة.. رئيس الجامعة: حصن الدين وعرين العربية
  • سوريا بين التحدي والصمود.. مواجهة الحرب الخفية وشق الطريق نحو المستقبل
  • عميد معهد القلب الأسبق: شهر رمضان مناسبة سنوية لصيانة الجسد والروح