دائمًا ما تكون نقابة الصحفيين على الموعد في دعم الحرية وصوت المظلوم، فسلالم النقابة دومًا ملاذًا آمنًا لكل المحتجين والمقهورين ليس فقط لأبناء صاحبة الجلالة ولكن لمختلف فئات الشعب، وفي داخل مصر وخارجها، وهذا ما ظهر جليًا عندما نظم عدد من الصحفيين، عدة وقفات على سلالم النقابة، للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على غزة، بعد قصف مستشفى الأهلي المعمداني بقطاع غزة، وسقوط أكثر من 500 شهيد وإصابة آخرين.

اقرأ أيضًا.. 

شدي حيلك يا فلسطين.. هتافات المحامين على سلالم النقابة لرفض العدوان الصهيوني

 الوقفات التضامنية مع غزة على سلالم نقابة الصحفيين، كانت الأولى بعد ساعات قليلة من حديث الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن دعوة المصريين للتظاهر رفضًا لفكرة تهجير الفلسطينيين، وبالفعل أعلن الصحفيون، رفض دعوات التهجير القسري التي أطلقها جيش الاحتلال، ومنددين بالقصف الإسرائيلي على العديد من المواقع التي يقطنها المواطنون العزل وعن دعهم للأشقاء في غزة. 

واجتمعت على سلالم الصحفيين مختلف التوجهات والأراء المؤيدة والمعارضة فقط لكلمة واحدة وهدف أساسي وهو دعم القضية الفلسطينية، وكان أبرز المشاركين فيها نقيب الصحفيين خالد البلشي إلى جانب أعضاء مجلس النقابة، كما شارك الكاتب الصحفي حمدين صباحي، والنائب البرلماني سابقًا زياد العليمي، والناشط السياسي أحمد دومة، والكاتب الصحفي جمال فهمي، والناشطة ماهينور المصري، وهيثم محمدين، المحامي والناشط السياسي، وإسراء عبد الفتاح الناشطة السياسية، وعشرات المواطنين المصريين.

وشهدت نقابة الصحفيين وسلالمها القابعة في 4 شارع عبد الخالق ثروت بوسط البلد منذ تأسيسها وعلي مدى تاريخها تظاهرات واحتجاجات للطلاب، الموظفين، العمال، الفلاحين، والنشطاء السياسيين، وخرجت منها هتافات مدوية أنصفت مظلومين وهزت أنظمة وأربكت حكومات.

تاريخ سلالم نقابة الصحفيين.. 

ومن خلال احتواء نقابة الصحفيين لمختلف الاحتجاجات والوقفات، سجلت صفحات مضيئة في تاريخ العمل الوطني وها هي تعود لمجدها وقوتها من جديد، "جريدة الوفد" ترصد في هذا الموضوع أبرز هذه الوقفات والتظاهرات خلال السنوات الماضية ..

شهدت سلالم نقابة الصحفيين خلال فترة حكم الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، العديد والعديد من الوقفات والتظاهرات اعتراضًا علي ممارسات النظام السياسية والتنديد بحكم مبارك واستمراره على رأس السلطة، وكانت غالبية هذه التظاهرات من حركتي «6إبريل» و «كفاية».

وشهدت النقابة في 9 يوليو 2010 احتجاجات عديدة أمامها، علي خلفية مقتل الشاب «خالد سعيد»، للتنديد بمقتله وممارسات جهاز الشرطة، وكانت سلالم الصحفيين هي النواة التى إنطلقت منها صورة 25 يناير، فقبل أيام قليلة من الثورة تم تنظيم أكثر من تظاهرة ووقفة احتجاجية، خلالها تم الاعتداء على الكاتب الصحفي محمد إحسان عبدالقدوس مقرر لجنة الحريات المدنية وعضو مجلس نقابة الصحفيين.

وفي أبريل من عام 2012، احتج المئات من الصيادين من أبناء محافظة الدقهلية، على سلالم نقابة الصحفيين، للمطالبة بتطهير البحيرة من البلطجية، والتعديات التي أثرت بالسلب على مستوى معيشتهم، وعلي إثرها قامت الداخلية حملة أمنية لبحيرة المنزلة.

وزادت وتيرة المظاهرات وحدة الاحتجاجات خلال حكم المعزول «محمد مرسي»، ففي ديسمبر2012، تم تنظيم وقفة على سلالم النقابة للتنديد بمقتل الصحفي الحسيني أبوضيف، الذي قُتل أمام قصر الاتحادية، أثناء تغطيته للاشتباكات أمام القصر، بعد إصابته بخرطوش في الرأس.

وتظاهر أعضاء من نقابة العاملين بالصحة، وطلاب المعاهد الفنية الصحية، في مارس من عام 2013، على سلالم نقابة الصحفيين، للمطالبة بإنشاء كلية حكومية للعلوم الطبية تتيح لهم استكمال تعليمهم بالمجان، بدلا من استكماله في الجامعات الخاصة. 

وفي الشهر ذاته  آنذاك نظم الصحفيون وقفة للتنديد بالاعتداء عليهم أمام مقر جماعة الإخوان المسلمين بالمقطم، وشهد شارع عبد الخالق ثروت تظاهرة سلالم النقابة، عقب صدور حكم ببراءة «مبارك» في قضية قتل المتظاهرين، في إبريل 2013، بعد ان دعت إليها العديد من القوى الثورية والسياسية، وإجراء محاكمة إفتراضية للمخلوع. 

وفي مارس 2014، نظم المئات من الصحفيين وقفة احتجاجية على سلالم النقابة تنديدا بمقتل صحفية الدستور «ميادة أشرف»، والتي قُتلت برصاصة في الرأس أثناء تغطيتها لاشتباكات بمنطقة بعين شمس.

وفي 2015، وبعد حادثة اختطاف المصريين في ليبيا في على يد تنظيم "داعش الإرهابي، نظم أهالي الأقباط المخطوفين في ليبيا " وقفة احتجاجية على سلالم النقابة، كما نظم عدد من الطلاب وقفة، طالبوا خلالها بتغيير منظومة التعليم وإلغاء التنسيق وإعادة تصحيح المواد.

وفي أغسطس 2015، نظم عدد من حملة الماجستير والدكتوراه وقفة احتجاجية، على سلالم النقابة، للمطالبة بتعيينهم بالجهات الإدارية للدولة أسوة بزملائهم، الأمر الذي تكرر 3 مرات في خلال الشهر ذاته، كما نظم الالاف من العاملين بالضرائب والجمارك، في أغسطس الماضي، مظاهرة كبيرة، للاحتجاج على قانون الخدمة المدنية الجديد، والتأكيد علي رفضه.

ونظم عدد من صحفيي المؤسسات الصحفية المنتمين لمحافظات الصعيد وقفة أمام سلالم نقابة الصحفيين، في فبراير 2016،ضد تيمور السبكى، المتهم وقتها بإهانة نساء الصعيد، وأعلن جمال عبدالرحيم، سكرتير عام نقابة الصحفيين، وعدد من الشخصيات الإعلامية والقيادات الصحفية تضامنهم مع الوقفة.

كما شهدت النقابة عدة تظاهرات في أبريل 2016، اعتراضًا علي اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية، التي بمقتضاها تصبح جزيرتي «تيران وصنافير» ضمن حدود المملكة، كان قد دعى إليها عدد من الشباب والقوي الثورية واليسارية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نقابة الصحفيين الحرية المظلوم سلالم النقابة العدوان الإسرائيلي سلالم الصحفيين على سلالم النقابة وقفة احتجاجیة

إقرأ أيضاً:

عبد المحسن سلامة يواصل جولاته الانتخابية ويؤكد: آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين

واصل الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، جولاته الانتخابية على المؤسيات الصحفية، حيث التقي أمس بالزملاء العاملين فى جريدة اليوم .

و أعلن الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة، المرشح على منصب نقيب الصحفيين، فى الانتخابات المقرر لها 2 مايو 2025  برنامجه الإنتخابي.

الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية

وبدأ سلامة برنامجه كالاتي:- بعيدا عن الشعارات، ودغدغة المشاعر، فإن الصحافة تتعرض لمخاطر وجودية تهدد مستقبلها بشكل حقيقى نتيجة تراكم الأزمات على المهنة خلال الفترة الماضية، وأبرزها ما يتعلق بأزمة الحريات، والأزمات الاقتصادية العامة، والخاصة.

طاقات صحفية معطلة

وقال أثناء جولاتى الانتخابية، خلال الفترة القليلة الماضية، ومنذ أن تقدمت للترشح على مقعد نقيب الصحفيين، لمست حجم معاناة الزملاء الصحفيين مهنيا، واقتصاديا، وتحويل أعداد كبيرة من الزميلات والزملاء إلى طاقات صحفية معطلة بلاضمانات مادية تماما، باستثناء «البدل» الذي لم يعد قادرا على الوفاء بالحد الأدنى اللازم لتوفير حياة كريمة، ولائقة بهم، مضيفا غن الصحفيون يلامسون الآن خط الفقر نتيجة تدنى الأجور، وانخفاض قيمة بدل التكنولوجيا»، خاصة بعد تحرير سعر صرف الجنيه أكثر من مرة، وارتفاع مستوى الأسعار إلى درجات غير مسبوقة يصعب التعامل معها، مما يستدعى سرعة التدخل لتوفير الحد الأدنى الكريم، واللائق من الحياة الاقتصادية لهم خلال المرحلة المقبلة.

آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين

وأكد سلامة فى برنامجه إن شعار « عاشت وحدة الصحفيين» هو كلمة السر لقوة النقابة، وقدرتها على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية بعيدا عن الاستقطاب، والتحزب والشللية التى أدت إلى هذا الوضع غير المقبول الذى يعيشه الصحفيون الآن، مضيفا آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين، وإحياء مبدأ نقيب النقباء كامل زهيرى: «اخلع رداءك الحزبى على باب النقابة من أجل وحدة الصحفيين، وأن تكون النقابة للجميع بعيدا عن الشائعات، والأكاذيب، ومحاولة شق الصف لمصلحة شلة بعينها، أو تيار بعينه.

احترم كل التيارات 
وتابع : أؤكد احترامي للجميع من كل التيارات، وتاريخى النقابي يشهد بذلك حينما كنت وكيلا أول للنقابة، وكذلك حينما كنت نقيبا للصحفيين، من هنا، فإنني أؤكد مد الجسور مع جميع الزملاء، دون استثناء في إطار كل ما يهم الجمعية العمومية للصحفيين، ومصالحها العليا، ومصالح الأعضاء المهنية، والنقابية، والاقتصادية.
من هذا المنطلق، فإننى أطرح عليكم برنامجي خلال الفترة المقبلة، والذى أتعهد بالالتزام به، وتنفيذه إن شاء الله.

الحريات العامة

الحرية هى قلب المهنة ، ولا صحافة من دون حرية، ومن الضرورى، رفع سقف المناخ العام لتمكين الصحافة من أداء دورها الرقابي،والتوعوى وذلك على النحو التالي:
أولا : تنقية القوانين الحالية من أى مواد سالبة للحريات فيما يتعلق بقضايا الرأى والنشر.
ثانيا: تمكين الزميلات والزملاء من العمل بحرية في تغطية الأحداث، والتصوير فى الأماكن العامة من دون قيود، وإزالة العقبات التي تحول دون ذلك.
ثالثا: العمل على إصدار قانون حرية تداول المعلومات خلال الدورة المقبلة بالتعاون مع البرلمان (مجلسى الشيوخ والنواب)على اعتبار أن قانون حرية تداول المعلومات من القوانين المكملة
للدستور، وضرورة ضمان حق الصحفيين في الحصول على المعلومات.
رابعا: سرعة إطلاق سراح الزميلات والزملاء المقيدة حرياتهم من الصحفيين، والمحبوسين على ذمة قضايا خلال الفترة القليلة المقبلة، وتسخير كل أدوات النقابة، وإمكاناتها لتحقيق ذلك،إلى جوار مساندة الزملاء المتهمين فى قضايا الرأى والنشر، على أن تتحمل النقابة كل التكاليف الخاصة بالدفاع عن الزميلات والزملاء في تلك القضايا.
الحزمة الاقتصادية لا حرية للصحفى فى ظل أوضاع اقتصادية متدهورة لذلك فإنه من الضرورى العمل بكل قوة لتحقيق نقلة نوعية اقتصادية
للزملاء الصحفيين على أرض الواقع بعيدا عن الشعارات، والمزايدات، ومن هنا فإننى أتعهد بالعمل على توفير برنامج اقتصادي متكامل لرفع مستوى المعيشة للزملاء الصحفيين وأسرهم خلال المرحلة المقبلة يتضمن ما يلى:
أولا : إقرار زيادة غير مسبوقة فى «البدل» تكون متماشية مع الظروف الاقتصادية الصعبة التى تحاصرنا جميعا، بحيث تنجح هذه الزيادة فى تلبية جزء مستحق من طموحات الزميلات والزملاء المعيشية، وتكون بداية لزيادات أخرى متتالية بعد ذلك - إن شاء الله، على أن تكون الزيادة في المعاشات بنفس القيمة.


ثانيا: تخصيص مساحة ٢٠ ألف فدان من الأراضى الزراعية للزميلات والزملاء تكون حصنا ، وسندا لهم، ولأسرهم، وتأمينا لمستقبل ذويهم، وذلك على غرار مشروع الزميل عبد العزيز خاطر، عضو مجلس نقابة الصحفيين، من دار التحرير، الذي نجح فى الحصول على مشروع زراعى للصحفيين بالسويس لايزال شاهدا على أهمية ذلك الإنجاز لعدد كبير من الصحفيين، وذويهم.
ثالثا : توفير أكبر مشروع سكنى للزميلات والزملاء في تاريخ نقابة الصحفيين من خلال تخصيص أعداد كافية من الشقق السكنية للزميلات والزملاء فى عدد من المدن الجديدة بالقاهرة والجيزة، وبقية المحافظات لتلبية احتياجاتهم، وتيسير حصولهم على شقق سكنية لائقة، بالإضافة إلى توفير قطع أراض لسكن الصحفيين، وتلبية احتياجات الزملاءمن مختلف الشرائح.


رابعا زيادة بدل البطالة فى الصحف المتعطلة من ١٢٥٠ جنيها إلى ۱۷۵۰ ، وكذلك زيادة البدل المخصص لـ ذوى الهمم» بالقيمة نفسها، وحل المشاكل التأمينية للزملاء في الصحف المتوقفة.


خامسا : صرف بدل التكنولوجيا للزملاء للزميلات في الصحف والوكالات الأجنبية اسوة بباقى الزملاء.
سادسا: العمل على فصل البدل عن المؤسسات الصحفية القومية، وصرفه من خلال نقابة الصحفيين أسوة بالزملاء في المؤسسات الخاصة، والحزبية، بما يحقق مصالح الزملاء ويُنهى حالة الجدل حول خضوع البدل للضرائب من عدمه.

معهد التدريب

تطوير معهد التدريب والعمل من خلال تحويله إلى معهد
أكاديمي متخصص للصحافة والإعلام يتبع المجلس الأعلى
للجامعات الخاصة والأهلية، ويمنح درجتي الماجستير
والدكتوراة فى الصحافة والإعلام لجميع الراغبين، وفى حالة نجاح هذه الفكرة فإن المعهد سوف يكون مصدرا مهما من مصادر دخل النقابة، وفى الوقت ذاته يتم تطويره وفق أحدث المستويات العلمية ليكون الأداة الرئيسية في تأهيل وتدريب
الزملاء الصحفيين، ورفع مستواهم العلمى، والعملى لمواجهة كل التحديات التى تواجه مهنة الصحافة حاليا مستشفى الصحفيين وأسرهم مستشفى الصحفيين هو المشروع الحلم للصحفيين وذويهم، وقد بدأ هذا الحلم خلال دورتى النقابية السابقة (۲۰۱۷- ۲۰۱۹) حينما تم تخصيص القطعة رقم (۹) الواقعة بمركز خدمات القرعة (أ) في منطقة حدائق أكتوبر للنقابة لبناء مستشفى للصحفيين وأسرهم، سوف أقوم على الفور، خلال الفترة المقبلة بمتابعة إجراءات تخصيص الأرض، ووضعها المالي، وما عليها من
التزامات، وفى الوقت ذاته إجراء الاتصالات اللازمة للبدء فورا في استخراج التراخيص المطلوبة، والتواصل مع بعض الجهات المانحة التي أبدت موافقتها المبدئية على إنشاء المستشفى،
وذلك على غرار ما حدث فى معهد التدريب والتكنولوجيا بالدور السابع، وبعد الانتهاء من إنشاء المستشفى، سيتم تشكيل مجلس أمناء لإدارته برئاسة نقيب الصحفيين بصفته، على أن يدار بشكل استثمارى اقتصادى ليكون ضمن موارد النقابة
المهمة، على أن تخصص عوائده أولا لمتطلبات علاج الصحفيين، أما إدارته الطبية فهى للمتخصصين فى مجال الطب أسوة ببقية المستشفيات المماثلة مثل مستشفيات النقابات المختلفة، الزراعيين - المعلمين التطبيقيين، أو مستشفيات الهيئات والمؤسسات والشركات المقاولون العرب، السكك الحديدية،
الكهرباء... إلخ).

رفع دعم مشروع العلاج ل 50 الف جنيه

كما أكد سلامة لا يتناقض مشروع العلاج مع إنشاء المستشفى، حيث سيتم دعم مشروع العلاج، ورفع نسبة المساهمة فيه، لترتفع في مرحلتها
الأولى إلى ٥٠ ألف جنيه، وللحالات الحرجة إلى ٦٠ ألف جنيه.
في الوقت نفسه توسيع قاعدة الأطباء، ومعامل التحاليل،
والمستشفيات المشاركة فى المشروع بالقاهرة الكبرى، وبقية
المحافظات بما يتناسب مع تلبية احتياجات الصحفيين وذويهم،
بحيث يكون المستشفى للعمليات الجراحية، والمشكلات الصحية
الكبرى والمتوسطة، وعلاج أمراض بعينها مثل السرطانات،
والأمراض الأخرى التى تحتاج إلى تكاليف ضخمة يصعب على
الكثيرين تحملها في ظل ارتفاع تكاليف العلاج بشكل كبير
خلال المرحلة الماضية.


مدينة ٦ أكتوبر السكنية
البدء من حيث انتهى المجلس الحالى في مشروع الإسكان
بمدينة السادس من أكتوبر، والإسراع باتخاذ الخطوات
اللازمة لاستكمال هذا المشروع المهم ، والحيوى، وتذليل كل العقبات التي تعترضه.


لجان المحافظات
تفعيل لجان المحافظات بحيث تكون حلقة الوصل بين النقابة
والمحافظات المختلفة لضمان حصول الزملاء بالأقاليم على
نصيبهم المستحق والعادل من الخدمات، بحيث تكون هناك
مساواة، وعدالة للجميع، ومن دون تمييز في كل المجالات.
.. وأخيرا
هدفي هو عودة هيبة النقابة، وقوتها بعيدا عن لغة
الاستقطاب، والتخوين ، والإقصاء ، والاتهامات ومحاولة افتعال
الأزمات بدلا من حلها ، وأن تشهد المرحلة المقبلة حلولا جذرية
لمشكلاتنا الحالية مهنيا ، ونقابيا، واقتصاديا.
عاشت وحدة الصحفيين

طباعة شارك عبدالمحسن سلامة نقيب الصحفيين انتخابات الصحفيين مجلس الصحفيين جولات انتخابية المؤسسات الصحفية

مقالات مشابهة

  • من مارس 2024 حتى مارس 2025.. تقرير النشاط السنوي لمجلس نقابة الصحفيين
  • عبدالمحسن سلامة: صرف بدل الصحفيين بالمؤسسات القومية من النقابة
  • اتفاقية بين الصحفيين والمهن التمثيلية لتنظيم تغطية الجنازات
  • الصحفيين تستعد لمناقشة مقترح خاص بتنظيم ملتقى توظيف سنوي
  • سلامة: وحدة الصحفيين كلمة السر في قوة النقابة لمواجهة التحديات
  • أبرز انتهاكات الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينيين خلال الربع الأول من 2025
  • عبد المحسن سلامة يواصل جولاته الانتخابية ويؤكد: آن الأوان لإعادة لم شمل الصحفيين
  • البلشي: ما يُثار حول أن نصف مجلس نقابة الصحفيين من اليسار غير حقيقي
  • نقيب الصحفيين: ما يُثار حول أن نصف مجلس النقابة من اليسار غير حقيقي
  • البلشي: النقابة بيت للجميع.. وسنواصل الدفاع عن حقوق الصحفيين دون تمييز