نفق عن 31 عاماً الكلب "بوبي" الذي صنّفته موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية في فبراير (شباط) كأكبر كلب في العالم، على ما أعلنت وسائل إعلام برتغالية، الإثنين، نقلاً عن صاحبه الذي يقيم في قرية صغيرة وسط البرتغال.
وقال ليونيل كوستا لوسائل إعلام محلية "لنا ذكريات جميلة عن أيام كان خلالها بوبي سعيداً، وجعل عدداً كبيراً من الأشخاص سعداء، وبخاصة عائلته".
وذكرت موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية أنّ "بوبي" الذي كان يعيش في قرية كونكيروس الصغيرة القريبة من ليريا، "نفق عن 31 عاماً و165 يوماً".
وكانت الموسوعة صنّفت "بوبي" في الأول من فبراير (شباط) الفائت كأكبر كلب سنّاً في العالم، وكان حينها يبلغ 30 عاماً و266 يوماً، وأصبح بذلك أيضاً أكبر كلب سنّاً على الإطلاق.
وفي الأيام التي تلت إعلان "غينيس"، زار أشخاص كثيرون الكلب، بالإضافة إلى وسائل إعلام من مختلف أنحاء العالم.
وينتمي "بوبي" إلى سلالة رافيرو التي يتراوح متوسط عمرها في العادة بين 12 و14 عاماً. وكان الكلب يعيش في قرية كونكيروس الصغيرة محاطاً بمجموعة من القطط.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة موسوعة غينيس
إقرأ أيضاً:
بيرم: أهل الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن
أكد وزير العمل في حكومة تصريف الأعمال مصطفى بيرم انّ "أهلنا في الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن" ، وسأل: "الشعب ناطرين بيان؟ أبداً ، نحن المشروعية في الدستور اللبناني والشعب مصدر السلطات وها هو يَصنع السلطة ويصنع الإقتدار".
وتابع: "شعبٌ تخرُج فيه المرأة أمام دبابة الميركافا وفي فلسفتها رسالة تقول فيها لترامب وبايدن ونتنياهو ولكل مجرمي العالم أنّ قوّتكم التي ظننتموها قوّة مطلقة وقدرة لا حدود لها ها هي تعجز أمامي".
كلام بيرم جاء خلال الحفل التكريمي الذي أقامه "حزب الله" في حسينية بلدة النميرية للشهيد حسن عبد الرسول زعرور وبمشاركة شخصيات وفاعليات، عوائل الشهداء والأهالي.
ولفت إلى أنّ "وصية السيد الشهيد عندما جلسنا معه بأنّ لبنان لا يُحكَم من فئة ولا من حزبٍ أو تنظيم، بل لبنان لجميع أبنائه، والقوة أمام العدوّ فقط ولا تُصرَف في الداخل إمتيازات لكن لا بدّ أن يكون وطناً مقتدراً أمّا صفصفة قوّة لبنان في ضعفه فسقطت".
وختم: "أصبحنا حجّة أخلاقية عندما أغثنا الأطفال الذين يُحرقون في الخيم وعندما أغثنا المستشفيات التي يدخل إليها جيش عصابة القتل وينزعون أقنعة الأوكسيجين أمام كلّ العالم الصامت".