قالت دعاء عثمان، إحدي المتطوعات ضمن قوافل الإغاثة لغزة، إنها كانت مشاركة في تعبئة الكراتين التي ستذهب إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أنه تم القدرة على مرور 8 آلاف قافلة غذائية.

وأضافت دعاء عثمان، إحدى المتطوعات ضمن قوافل الإغاثة لغزة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”: “كل كرتونة كنت بعبيها كنت بسيب جزء مني جواها.

. وكنت سعيدة أني قادرة على المساعدة فى شئ لأخواتنا وأهالينا فى غزة”.

وتابعت دعاء عثمان، إحدي المتطوعات ضمن قوافل الإغاثة لغزة: “كنا نتابع من أول ما تحركت القوافل إلى العريش، وكان يا فرحة قلبي أن الحاجة فى خلال ساعات ستكون داخل غزة وكان الوضع يسوء ولكن لم يكن في أيدينا إلا الدعاء”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قوافل الإغاثة لغزة غزة قطاع غزة قافلة غذائية الإغاثة لغزة

إقرأ أيضاً:

عثمان ميرغني..الحوار المباشر مع الامارات

من الحكمة ابتدار حوار مباشر مع دولة الامارات العربية المتحدة.. بديلا لسياسة المواجهة التي بدأت بشكوى في مجلس الامن.. ثم أخرى لمحكمة العدل الدولية.
كانت المحاولة الأولى للحوار بين البلدين بوساطة من رئيس الوزراء الاثيوبي أبي أحمد الذي زار بورتسودان في يوليو 2024.. وتعززت بمكاملة هاتفية بعد زيارة أبي أحمد مباشرة بين الشيخ محمد بن زايد والرئيس البرهان في الشهر ذاته “يوليو 2024” .. ثم بادرت مصر بوساطة لجمع البلدين على طاولة واحدة.. لكن لم تظهر تفاصيل كافية تثبت استمرار المبادرة المصرية أو تجميدها.. ثم تواصلت تركيا مباشرة مع السودان على المستوى الرئاسي بمكالمة هاتفية بين اردوغان والبرهان في 13 ديسمبر 2024 .. ثم على مستوى وزاري بزيارة نائب وزير الخارجية الى بورتسودان.. ورغم صدور بيان ترحيب من رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان إلا أن الأخبار لم تحمل ما يؤكد ان تحضيرات أو تفاهمات بدأت..
الحضيض الذي هبطت إليه العلاقات بين السودان والامارات لم يمنع التواصل الاقتصادي بينهما.. فالشريك التجاري الاول للسودان حاليا هي الامارات.. ليس بصادر الذهب وحده، الذي يكاد يذهب كله إلى الامارات.. وهو أعلى الموارد المالية التي تعتمد عليها الحكومة السودانية حاليا.. بل تمر التجارية الخارجية السودانية عبر البوابات المالية الاماراتية ، خاصة بوجود بنك النيلين الحكومي السوداني في الامارات.
من الممكن بدء تواصل دبلوماسي على مستوى سفراء بالخارجية السودانية للتمهيد للاجتماع بين وزيري خارجية السودان والامارات .. وستكون فرصة مناسبة لوضع كل شيء على الطاولة مباشرة.. كل الاتهامات و حتى الهواجس في رؤى المستقبل قابلة للنقاش و التشريح.. وفي كل الأحوال الحوار لن ينبني عليه التزام الا إذا تراضى على ذلك البلدان..
إذا وصل الحوار الى مستوى معقول.. فمن الحكمة تنشيط البعثتين الدبلوماسيتين في البلدين.. لتسريع الأشواط المتبقية التي تقود للتعافي الكامل.
من الحكمة النظر للغايات والمصالح أكثر من الهتافات والشعارات.. ومن مصلحة البلدين أن ينتهي الخلاف اليوم.. قبل الغد..

التيار

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • محافظ الإسكندرية يوجه بتنظيم قوافل طبية وخاصة في المناطق الأكثر احتياجا
  • عثمان ميرغني..الحوار المباشر مع الامارات
  • إعادة فتح ميناء العريش البحري بعد تحسن الأحوال الجوية
  • شاب يتعرّض للبلطجـ.ـة وقطـ.ـع في أوتار اليد بشارع العريش بالهرم | تفاصيل مثيرة
  • الإغاثة الطبية بغزة: القطاع يعيش أزمة خانقة منذ 45 يومَا
  • عثمان ميرغني: خالد عمر يوسف
  • رئيس فرنسا يفضح الاحتلال .. ماكرون: رأيت بعيني في العريش حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة
  • 2008م .. صناعة الإغاثة .. صناعة معسكرات النزوح
  • الإمارات تدين الهجمات المسلحة على المدنيين في دارفور
  • قوافل جامعة قناة السويس تواصل جهودها التنموية بمحافظة السويس تحت مظلة "حياة كريمة"