غزة: لماذا كل هذا التباين في المواقف في فرنسا؟
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
إعداد: نورس يكن | كريستين فاخر فخري | آمنة القاسمي | توفيق مجيد
للحرب في غزة تداعيات على المشهد السياسي الفرنسي. الرئيس ايمانويل ماكرون يزور إسرائيل غدا. رئيسة الجمعية الوطنية زارت إسرائيل نهاية الأسبوع الماضي وركزت على دعمها اللامشروط وحقها في الدفاع عن النفس. موقف أغضب زعيم حزب فرنسا الأبية جون لوك ميلنشون الذي شارك في تجمع في باريس تضامنا مع الفلسطينيين.
المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الغارات على غزة حصار غزة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل فرنسا إليزابيت بورن إيمانويل ماكرون البرلمان الفرنسي
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية تثمن المواقف اليمنية المساندة لغزة
وتوجه المكتب السياسي للجبهة، في بيان صدر عنه عقب اجتماعه الدوري اليوم الثلاثاء بالتحية إلى الحراكات الشعبية والقوى المتضامنة مع الشعب الفلسطيني في العالم.
وجدد دعوته إلى تصعيد الانتفاضة العالمية من أجل وقف حرب الإبادة وكسر الحصار عن غزة، وتنظيم "أيام نضال دولية متزامنة" لمحاصرة سفارات الاحتلال والولايات المتحدة، والضغط من أجل تقديم قادة الاحتلال إلى المحاكمة كمجرمي حرب.
وشدد المكتب في بيانه على أن إدارة قطاع غزة شأن فلسطيني داخلي، وأن سلاح المقاومة حق للشعب الفلسطيني يجب أن لا يُمسّ.
ودعا المكتب إلى اعتبار وقف حرب الإبادة على قطاع غزة وكسر الحصار أولوية وطنية عاجلة، تستوجب مواصلة الجهود على المستويات كافة، وباستخدام مختلف الوسائل، وإفشال مخطط التهجير والتصفية.
واعتبر أن "سلاح المقاومة حق لشعبنا لا يجب أن يُمس، وطالما هناك احتلال وجب مقاومته" .
كما دعا للانتباه والحذر من مخططات "التهجير الطوعي" التي بدأ الاحتلال يروّج لها عبر وسائل الإعلام، ومن خلال التواصل المباشر مع المواطنين، وعدم التعاطي مع الإشاعات والحرب النفسية التي يستخدمها الاحتلال، وكذلك رفض مخططات التوطين والتجنيس".