صحيفة عاجل:
2024-09-18@11:52:05 GMT

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يصل تل أبيب

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يصل تل أبيب

وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، حيث من المقرر أن يلتقي رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتانياهو.

وكان نتانياهو قد أعلن عبر منصة إكس عن زيارة مرتقبة للرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الهولندي مارك روته.

وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي بعد أكثر من أسبوعين على العدوان الاسرائلي على قطاع غزة والذي خلف اكثر من ٥ الاف شهيظا فلسطينيا، فيما خلف هجوم طوفان الأقصى، أكثر من 1400 قتيل اسرائيليا، بينهم 30 مواطنا فرنسيا.

كذلك، في حين لا يزال سبعة فرنسيين في عداد المفقودين، ويعتقد أنهم جميعا رهائن لدى حماس، وفق ما أورد ماكرون في وقت سابق.

وزار كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن، والمستشار الألماني أولاف شولتس، ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، دولة الاحتلال، للتعبير عن دعمهم بعد هجوم حماس.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: غزة حماس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دولة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

قادة أعمال في إسرائيل يناشدون نتانياهو عدم إقالة وزير الدفاع

ناشد منتدى الأعمال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو عدم إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت، وقال إن ذلك سيؤدي إلى زيادة الانقسام وإضعاف البلاد، التي أصيبت بربكة بعد تقارير عن تغيير سياسي وشيك.

وأفادت قنوات تلفزيونية ومواقع إلكترونية إخبارية بارزة في إسرائيل، بأن نتانياهو، الذي يتعرض لضغوط من شركائه اليمينيين المتطرفين في الحكومة الائتلافية، يفكر في إقالة غالانت وتعيين حليف سابق، تحول إلى منافس وهو جدعون ساعر المنتمي حالياً للمعارضة.

Israel business leaders urge Netanyahu to keep defence chief Gallant https://t.co/cs4cV38U4d

— ST Foreign Desk (@STForeignDesk) September 17, 2024

وقال المنتدى الذي يضم 200 من رؤساء أكبر الشركات الإسرائيلية، إن "نتانياهو يجب أن يتوقف عن التلاعب بالسياسات السخيفة في أثناء الحرب". وأضاف في بيان "يتعين وقف عملية استبدال (غالانت) فوراً... إقالة الوزير تضعف إسرائيل في نظر أعدائها وستزيد الانقسام بين الإسرائيليين".

ومن المؤكد أن المشهدين السياسي والأمني في إسرائيل، سيتعرضان لصدمة من مثل هذه الخطوة، خاصة مع استمرار الحرب في غزة وتهديد يلوح في الأفق باندلاع حرب شاملة مع جماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة مع إيران.

ونفى نتانياهو وجود مفاوضات مع ساعر، ولم يشر إلى خططه بشأن غالانت. كما نفى ساعر إجراء مفاوضات مع بعض أعضاء الحكومة الائتلافية.

وقال المنتدى "رئيس الوزراء يعلم أكثر من أي شخص آخر أن كل المؤشرات الاقتصادية تؤكد أيضاً، أن إسرائيل ستنزلق إلى هاوية اقتصادية وستغرق في ركود شديد". وأضاف "آخر ما تحتاج إليه إسرائيل في هذا الوقت هو إقالة وزير الدفاع، الأمر الذي ستتواصل معه الصدمات التي تعانيها البلاد".

وأظهرت بيانات رسمية، أمس الإثنين، أن الاقتصاد الإسرائيلي حقق نمواً سنوياً بنسبة 0.7% في الربع الثاني، في تعديل بالخفض من تقدير سابق بلغ 1.2%. وانكمش بنسبة 0.9% في الربع ذاته على أساس نصيب الفرد.

وأقال نتانياهو في مارس (آذار) 2023 غالانت، بعد أن عارض الحكومة وطالبها بوقف خطة مثيرة للجدل بشأن تعديل المنظومة القضائية، أدت إلى احتجاجات حاشدة مما دفع رئيس الوزراء للتراجع عنها.

مقالات مشابهة

  • فرنسا في أزمة ورئيس وزرائها يدق ناقوس الخطر
  • استطلاع: شعبية ماكرون تهبط إلى أدنى مستوياتها
  • البرلمان الفرنسي يوافق على مقترح عزل ماكرون
  • قادة أعمال في إسرائيل يناشدون نتانياهو عدم إقالة وزير الدفاع
  • البرلمان الفرنسي يوافق على إجراءات عزل «إيمانويل ماكرون»
  • الجمعية الوطنية الفرنسية توافق على إجراءات عزل إيمانويل ماكرون
  • نتانياهو يوسع أهداف حرب غزة
  • البرلمان الفرنسي ينظر اليوم في قرار لعزل ماكرون
  • جلالة السلطان ورئيس الوزراء الكندي يبحثان جوانب التعاون الثنائي بين البلدين
  • مباحثات بالدوحة بين رئيس وزراء قطر ورئيس مجلس العموم البريطاني