الأمم المتحدة: سكان غزة عرضة للموت جوعًا وعطشًا
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
حذرت الأمم المتحدة من أنه إذا لم تصل المزيد من المساعدات إلى سكان غزة بما في ذلك الوقود والأدوية والأغذية والمياه في الأيام أو حتى الساعات المقبلة، سيموت المزيد من الأشخاص من الجوع والعطش ومن نقص الرعاية الطبية.
ودعا المفوض الأعلى للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى "وقف إطلاق نار إنساني فوري" في قطاع غزة، معربًا عن "قلقه البالغ" على حياة المقيمين في القطاع
أخبار متعلقة العدوان الإسرائيلي.. استشهاد 9 من موظفي الأمم المتحدة في غزةالأمم المتحدة: نزوح نصف سكان غزة من مساكنهم بسبب الغارات"التعاون الإسلامي" تحمل الاحتلال المسؤولية عن مصير المدنيين في غزةوقف إطلاق نار إنساني
وقال المفوض في بيان مساء الاثنين، إن الخطوة الأولى يجب أن تكون وقف إطلاق نار إنساني فوري ينقذ حياة المدنيين، من خلال الإيصال السريع والفاعل للمساعدات الإنسانية إلى غزة.
وشدد على أن التدابير التي اتخذها المحتل لمنع استفادة المدنيين من الخدمات الأساسية هي شكل من أشكال العقاب الجماعي، مؤكدًا تعارضها والقانون الدولي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن الأراضي الفلسطينية المحتلة الأوضاع الإنسانية في غزة الأوضاع الإنسانية في الأراضي الفلسطينية دخول المساعدات إلى غزة وقف إطلاق النار في غزة
إقرأ أيضاً:
إصابة 4 من جنود "يونيفيل" الإيطاليين جنوب لبنان
أعلنت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني الجمعة، أن 4 جنود إيطاليين أصيبوا بجروح طفيفة خلال "هجوم" جديد على قوة الأمم المتحدة الموقتة لحفظ السلام في لبنان (اليونيفيل).
وقالت ميلوني في بيان "بلغني بشديد الاستياء والقلق أن هجمات جديدة استهدفت المقر الإيطالي لقوة اليونيفيل في جنوب لبنان وأصابت جنوداً إيطاليين". ووصفت هذه الهجمات بأنها "غير مقبولة".وأعلن وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، أن حزب الله هو على الأرجح وراء الهجوم على المقر الإيطالي لبعثة (اليونيفيل) والذي أدى إلى إصابة أربعة جنود.
الأمم المتحدة تعتزم تعزيز يونيفيل بعد الهدنة في لبنان - موقع 24قال وكيل أمين عام الأمم المتحدة لشؤون حفظ السلام، جان بيير لاكروا، الخميس، إن المنظمة الدولية تعتزم تعزيز بعثتها لحفظ السلام في لبنان لدعم الجيش اللبناني بشكل أفضل بمجرد الاتفاق على هدنة، لكنها لن تفرض مباشرة وقفاً لإطلاق النار. وقال الوزير للصحافيين في تورينو بشمال البلاد "هما على ما يبدو صاروخان ... أطلقهما حزب الله أيضاً".
ودان مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الماضي، الهجمات التي تعرّضت لها في الأسابيع الأخيرة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، داعياً "كل الأطراف" إلى ضمان سلامة عناصرها.
وندد مجلس الأمن في إعلان بالهجمات التي وقعت في 29 أكتوبر (تشرين الأول) و7 نوفمبر (تشرين الثاني) و8 نوفمبر (تشرين الثاني) وأدت إلى إصابة عدة عناصر من اليونيفيل، دون تحميل مسؤوليتها لأحد.
وحض المجلس "كل الأطراف على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لاحترام سلامة وأمن عناصر اليونيفيل ومقراتها".
وكانت قوة الأمم المتحدة قد أعلنت في 29 أكتوبر (تشرين الأول) عن سقوط صاروخ على مقر اليونيفيل في جنوب لبنان "يرجح" أن حزب الله أو أحد حلفائه أطلقه.
وقالت النمسا إن 8 من جنودها أصيبوا.