اللانشون الاقتصادي البيتي من نجلاء الشرشابي.. حضريه بنفسك أضمن وأوفر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
يعد اللانشون البيتي من الأفكار البسيطة التي تساعد في توفير الميزانية خاصة خلال موسم الدراسة وتفعل كثير من النفقات في شراء الكتب والأدوات الدراسية.
ونعرض لكم في الخطوات التالية طريقة عمل اللانشون بدون لحمة للشيف نجلاء الشرشابي.
المقادير لعمل اللانشون الاقتصادي البيتي
6 بيضة - 5 مكعب جبن كريمي - 2 مكعب مرق لحم
نصف ملعقة صغيرة حبهان مطحون - كوب دقيق
بصل بودر - ثوم بودر - بابريكا
لون طعام صحي - كوب زيت
زيتون أسود حلقات - ملح - فلفل أسود
* ضعي فى الخلاط الكهربي مقدار الجبنة والبيض والزيت والدقيق والمرقة واخفقيهم قليلا.
* أضيفي بودرة الثوم و بودرة البصل والبابريكا والحبهان واللون الأحمر واخفقيهم جيدا.
* اسكبي الخليط فى كيس حراري ولفيه رول بحيث يكون بنفس شكل اللانشون اسطوانى وطويل.
* فى وعاء مناسب اغلى الماء على النار وضعي فيه لفة اللانشون فى كيس حراري لمدة ساعة وربع على الأقل أو حتى النضج و يترك ليبرد ثم يحفظ فى الثلاجة ويقطع ويقدم عند الحاجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأدوات الدراسية كوب دقيق الزيتون المخلل بدون لحمة اللون الاحمر اللانشون طريقة عمل طريقة عمل ال طريقة عمل اللانشون
إقرأ أيضاً:
أسبوع أسود في الساحل السوري.. نزوح العائلات المسيحية خوفًا من عمليات القتل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسبوع على الانفلات الأمني في الساحل السوري، والذي تطوَّر من مواجهة بين القوات الحكومية وبقايا قوات النظام السابق إلى انتهاكات في حق الطائفة العلوية، أسفرت عن سرقات وحرق للبيوت، وتوجيه إهانات طائفية.
وبلغت الأحداث ذروتها مع ارتكاب مجازر ضدّ مدنيين عزّل، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي وثق حتى الآن سقوط 1383 ضحية.
أدّت الأحداث إلى هروب عدد كبير من سكان المنطقة إلى قاعدة حميميم العسكرية الروسية، أو إلى لبنان عبر المعابر غير الشرعية.
وأفاد مصدر مسيحي من الأهالي في مدينة القرداحة، بنزوح بعض العائلات المسيحية من قرية القبو (التابعة للمدينة وذات الأغلبية العلوية) مع العائلات الأخرى إلى البراري، وما زال كثيرون من أهالي قرى الساحل السوري يبيتون في العراء.
وأوضح كاهن المنطقة للروم الأرثوذكس الأب اليان خوري، أنّ بعض عائلات القبو بقيت في المنازل خوفًا من السرقة، وأخرى لجأت إلى قرية قمين أو إلى مدينة اللاذقية نفسها، وأما العائلات المسيحية في قرية دباش فلم تتعرّض لأيّ اعتداء.
وكشف خوري عن تواصُل مطرانية اللاذقية مع المعنيين لتسهيل نقل من يرغب من عائلات القرداحة والقبو المسيحية إلى المدينة، خصوصًا بعد توقف الأفران عن العمل، وقلّة المواد الغذائية، والانقطاع شبه التام للماء والكهرباء.
وفي الساعات الـ48 الأخيرة قُتل شاب مسيحي من قرية برج بلمانا الطرطوسية على دراجته النارية بعد إصابته بعيار ناري، فيما ترقد خطيبته في المستشفى.
وقُتل مسيحي آخر من قرية الخنساء الحمصية بعد اختفائه عندما ذهب لتسلّم حوالة مالية. أما موسى ضاحي، وهو رجل مسيحي من حي الحميدية في حمص، فمضى على اختفائه أكثر من شهر، ولم تفلح الجهود الكنسية والأمنية في كشف مصيره.
وأكد مصدر كنسي محلّي وجود تنسيق عالي المستوى بين الجهات الأمنية والسلطة الكنسية هناك.
وأشار المصدر إلى سرقة تمثال مار شربل في أحد المزارات، من دون المسّ ببقية الصور والرموز المسيحية الموجودة في المكان.
على نقيض الصورة المبالغ بها التي تصل أحيانًا إلى الغرب وبعض أصحاب القرار فيه، لا مجازر في حق المسيحيين السوريين حتى الساعة، لكنّهم في الوقت عينه ليسوا في أفضل حال من الناحية الأمنية؛ فدائرة الخطر تتّسع، والصعوبات المعيشية تتفاقم، والمظاهر الدينية تبرز بنحو غير مسبوق في كثير من مفاصل حياتهم.